كشفت بطلة فيلم "ماما" مي الغيطي لسيدتي: عن دورها وأعمالها القادمة، وتحدثت عن الأمراض النفسية أنها لا تقدم بشكل صحيح في السينما المصرية؛ وعرض فيلم "ماما" ضمن الأفلام القصيرة في مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ 44؛ حيث يتناول الفيلم قصة واقعية حول حياة فتاة عمرها عشرون عاماً وتستعد لاستقبال عامها الواحد والعشرين، في الوقت الذي تخفي فيه سراً لحماية شقيقها الطفل"دانيال أشرف"، وأضافت مي الغيطي عن مناقشة الفيلم لقضية الميراث وقانون الحضانة؛ كانت التجربة ممتعة بالنسبة لي.
وذكرت مي؛ أنها لم تتواصل مع أبطال العمل الحقيقيين حفاظاً على خصوصية العائلة؛ ولكن استوحينا القصة من خلال الأخبار.
أما بالنسبة لاختيار الطفل"دانيال" فتحدثت عنه مي الغيطي أنه بموهبة فريدة في الأداء، وأنها أصرت على اختياره فهو لديه كاريزما؛ وكان طول مشاهد التصوير يريد التحدث؛ حتى أثناء التصوير كان يروي لي قصصاً كثيرة .
وأضافت مي أنها سعيدة بمشاركتها في فيلم "كاملة" المشارك في مهرجان البحر الأحمر في دورته الثانية؛ وهو عرض عالمي أول؛ ويناقش العمل قضية هامة ومبني على شخصيات حقيقية؛ ويتعامل مع عدة مشكلات صحية عن قضية الختان للمرأة والذي يحدث في جسدها، وأجسد شخصية أسماء التي لديها مشكلة نفسية؛ والفيلم من بطولة إنجي المقدم .
الجدير بالذكر أن مي الغيطي ترى مشكلة في تجسيد الأمراض النفسية في الدراما والسينما بشكل عام؛ وتتمنى أن يكون فيه مصداقية أكثر في نقل القصص؛ لأن الشخصيات تظهر بشكل نمطي معتاد عليه لا تمس الواقع بشيء؛ وأضافت أنها أثناء تمثيلها في أي شخصية حتى ولو كوميدية وليس بالضرورة شخصية مأساوية، ولكن سمات الإنسان تتطلب نشأته وحياته وبيئته؛ كل هذه الأشياء يجب أن تكون من ضمن الاعتبار في تجسيد الشخصية .
وقالت "مي" إن المرأة ليست ممثلة بشكل كافٍ في السينما سواء كمخرجين أو مديري تصوير؛ وهذه من أكبر المشكلات لدينا في السينما بشكل عام، لا يوجد أفلام بطولتها المطلقة نساء فقط؛ حتى المسلسلات قليلة جداً؛ فيجب أن تكون المرأة متواجدة على الشاشة بصورة أكبر وأكثر أو خلف الشاشة تروي هذه القصص؛ وفي النهاية أؤمن أن كل البشر لديهم مشاكل بأنواع مختلفة ولكن نريد نساء أكثر في السينما؛ أكثر ما نوجه على مشاكل المرأة فقط أيضاً بطريقة نمطية.
وذكرت مي؛ أنها لم تتواصل مع أبطال العمل الحقيقيين حفاظاً على خصوصية العائلة؛ ولكن استوحينا القصة من خلال الأخبار.
أما بالنسبة لاختيار الطفل"دانيال" فتحدثت عنه مي الغيطي أنه بموهبة فريدة في الأداء، وأنها أصرت على اختياره فهو لديه كاريزما؛ وكان طول مشاهد التصوير يريد التحدث؛ حتى أثناء التصوير كان يروي لي قصصاً كثيرة .
وأضافت مي أنها سعيدة بمشاركتها في فيلم "كاملة" المشارك في مهرجان البحر الأحمر في دورته الثانية؛ وهو عرض عالمي أول؛ ويناقش العمل قضية هامة ومبني على شخصيات حقيقية؛ ويتعامل مع عدة مشكلات صحية عن قضية الختان للمرأة والذي يحدث في جسدها، وأجسد شخصية أسماء التي لديها مشكلة نفسية؛ والفيلم من بطولة إنجي المقدم .
الجدير بالذكر أن مي الغيطي ترى مشكلة في تجسيد الأمراض النفسية في الدراما والسينما بشكل عام؛ وتتمنى أن يكون فيه مصداقية أكثر في نقل القصص؛ لأن الشخصيات تظهر بشكل نمطي معتاد عليه لا تمس الواقع بشيء؛ وأضافت أنها أثناء تمثيلها في أي شخصية حتى ولو كوميدية وليس بالضرورة شخصية مأساوية، ولكن سمات الإنسان تتطلب نشأته وحياته وبيئته؛ كل هذه الأشياء يجب أن تكون من ضمن الاعتبار في تجسيد الشخصية .
وقالت "مي" إن المرأة ليست ممثلة بشكل كافٍ في السينما سواء كمخرجين أو مديري تصوير؛ وهذه من أكبر المشكلات لدينا في السينما بشكل عام، لا يوجد أفلام بطولتها المطلقة نساء فقط؛ حتى المسلسلات قليلة جداً؛ فيجب أن تكون المرأة متواجدة على الشاشة بصورة أكبر وأكثر أو خلف الشاشة تروي هذه القصص؛ وفي النهاية أؤمن أن كل البشر لديهم مشاكل بأنواع مختلفة ولكن نريد نساء أكثر في السينما؛ أكثر ما نوجه على مشاكل المرأة فقط أيضاً بطريقة نمطية.