استطاع مسلسل " عودة خالتي" أن يحجز مقعداً مميزاً بين قائمة الأعمال الدرامية التي تعرض على منصة شاهد vip وتحظى بنسب مشاهدات عالية، إذ نجح المسلسل في الحصول على إشادة واسعة من قبل محبي الأعمال الدرامية، خاصة وأن أحداثه تطرقت إلى مشاكل اجتماعية واجهت الكثيرين على أرض الواقع، ومن خلال السطور التالية سنتطرق لأبرز الملاحظات على المسلسل.
الأسرة
أن تعيش بداخل منزل كبير وتحاط بأسرة مكونة من 5 أفراد، لايعني بالضرورة أن حياتك لا تعرف طريق الوحدة، وهذا ما حدث بالفعل داخل أسرة " داليا" الفنانة سحر حسين، فبالرغم من أن لديها 4 أبناء في مراحل " لمار" فرح الصراف، " يارا" نورا، " ماجد " عبد البلوشي" ، الطفل " مازن " حمد السويدي، إلا أن الشعور بالوحدة ظلت تشعر به، في ظل انشغال أبنائها بحياتهم الخاصة والتي ابعدتهم عنها، فـ " لمار" البلوجر الشهيرة التي تهتم فقط بكل ماهو جديد في عالم الموضة من أجل التريند، وزيادة عدد المتابعين، وأختها "يارا" التي تسعى وراء حلم التمثيل، وشقيقهم " ماجد" الطالب الجامعي الذي لايهتم سوى بالبحث عن سعادته التي وجدها في السجائر الممزوجة بالمواد المخدرة، والطفل " مازن" الذي اتبع أسلوب العنف مع زملائه في المدرسة بسبب ادمانه للألعاب الإلكترونية، كل ذلك كانت نتيجته سلبية، وهو أن " داليا" وجدت نفسها وحيدة، دون أن يشعر بها أحد أو بمرضها الخطير والذي عرفه أبنائها بالصدفة البحتة عندما وقعت مغشية عليها في أحد حلقات المسلسل.
هل النجاح المهني هو كل شيء في الحياة؟
سؤال تم طرحه خلال أحداث مسلسل " عودة خالتي" على لسان بطلة العمل الفنانة هدى حسين والتي استطاعت أن تحقق نجاح كبير في مجال عالم الموضة والأزياء من خلال شركة قامت بتأسيسها وأصبح لها علامة تجرية مميزة تنافس بين شركات الأزياء العالمية، ورغم كل ذلك تعاني من الوحدة الأمر الذي سبب لها الخوف ، حيث ظهرت وهى بداخل عيادة نفسية تحكى للطبيبة الخاصة بها عما يدور بداخلها ، قائلة " سافرت العالم من شرقه إلى غربه، والناس تقول علي عني ناجحة، بس الوحدة لا زوج لا عيال لا أسرة "
من بين الأشياء التي سلط المسلسل الضوء عليها ، هى الحياة الجامعية ولكن هذه المرة بعيدة عن الطلاب والطالبات، وتتعلق أكثر بالدكتور أو الاستاذ الجامعي، الذي يظهر في الصباح الباكر بداخل مدرجات الكلية وهو يرتدي ثوب الفضيلة وينصح طلابه بل وينتقد تصرفاتهم الخاطئة بل ويؤكد على ذلك من خلال حساباته على منصات التواصل الاجتماعي حيث نجده ضد الفساد والمحسوبية وخلافه، وفي المساء يفعل النقيض، حيث يجتمع مع أصدقاءه وهو يمارس لعبة القمار ويتحول لشخص آخر، هذا الدور نجح فيه الفنان أحمد إيراج أحد أبطال العمل، الذي نجح في تجسيد شخصية الدكتور الجامعي بهذه الطريقة ففي الصباح يرتدي ثوب الفضيلة وفي المساء يتحول لشخص يفعل ما يحلو له حتى لو كان مخالف لقيم مبادئ المجتمع.
ويضم العمل عدد من النجوم على رأسهم الفنانة هدى حسين، و سحر حسين، فرح الصراف، عبد الله البلوشي، نورا، ومن إخراج محمد جمعة، والعمل من تأليف الكاتبين خالد ومحمود شكري.
الأسرة
أن تعيش بداخل منزل كبير وتحاط بأسرة مكونة من 5 أفراد، لايعني بالضرورة أن حياتك لا تعرف طريق الوحدة، وهذا ما حدث بالفعل داخل أسرة " داليا" الفنانة سحر حسين، فبالرغم من أن لديها 4 أبناء في مراحل " لمار" فرح الصراف، " يارا" نورا، " ماجد " عبد البلوشي" ، الطفل " مازن " حمد السويدي، إلا أن الشعور بالوحدة ظلت تشعر به، في ظل انشغال أبنائها بحياتهم الخاصة والتي ابعدتهم عنها، فـ " لمار" البلوجر الشهيرة التي تهتم فقط بكل ماهو جديد في عالم الموضة من أجل التريند، وزيادة عدد المتابعين، وأختها "يارا" التي تسعى وراء حلم التمثيل، وشقيقهم " ماجد" الطالب الجامعي الذي لايهتم سوى بالبحث عن سعادته التي وجدها في السجائر الممزوجة بالمواد المخدرة، والطفل " مازن" الذي اتبع أسلوب العنف مع زملائه في المدرسة بسبب ادمانه للألعاب الإلكترونية، كل ذلك كانت نتيجته سلبية، وهو أن " داليا" وجدت نفسها وحيدة، دون أن يشعر بها أحد أو بمرضها الخطير والذي عرفه أبنائها بالصدفة البحتة عندما وقعت مغشية عليها في أحد حلقات المسلسل.
هل النجاح المهني هو كل شيء في الحياة؟
سؤال تم طرحه خلال أحداث مسلسل " عودة خالتي" على لسان بطلة العمل الفنانة هدى حسين والتي استطاعت أن تحقق نجاح كبير في مجال عالم الموضة والأزياء من خلال شركة قامت بتأسيسها وأصبح لها علامة تجرية مميزة تنافس بين شركات الأزياء العالمية، ورغم كل ذلك تعاني من الوحدة الأمر الذي سبب لها الخوف ، حيث ظهرت وهى بداخل عيادة نفسية تحكى للطبيبة الخاصة بها عما يدور بداخلها ، قائلة " سافرت العالم من شرقه إلى غربه، والناس تقول علي عني ناجحة، بس الوحدة لا زوج لا عيال لا أسرة "
الفضيلة
من بين الأشياء التي سلط المسلسل الضوء عليها ، هى الحياة الجامعية ولكن هذه المرة بعيدة عن الطلاب والطالبات، وتتعلق أكثر بالدكتور أو الاستاذ الجامعي، الذي يظهر في الصباح الباكر بداخل مدرجات الكلية وهو يرتدي ثوب الفضيلة وينصح طلابه بل وينتقد تصرفاتهم الخاطئة بل ويؤكد على ذلك من خلال حساباته على منصات التواصل الاجتماعي حيث نجده ضد الفساد والمحسوبية وخلافه، وفي المساء يفعل النقيض، حيث يجتمع مع أصدقاءه وهو يمارس لعبة القمار ويتحول لشخص آخر، هذا الدور نجح فيه الفنان أحمد إيراج أحد أبطال العمل، الذي نجح في تجسيد شخصية الدكتور الجامعي بهذه الطريقة ففي الصباح يرتدي ثوب الفضيلة وفي المساء يتحول لشخص يفعل ما يحلو له حتى لو كان مخالف لقيم مبادئ المجتمع.
ويضم العمل عدد من النجوم على رأسهم الفنانة هدى حسين، و سحر حسين، فرح الصراف، عبد الله البلوشي، نورا، ومن إخراج محمد جمعة، والعمل من تأليف الكاتبين خالد ومحمود شكري.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
