حصد الأمير لويس بحركاته وتعبيراته الطفولية العفوية، والشقية في بعض الأحيان التي لفتت أنظار العالم، عدداً كبيراً من المعجبين في عام 2022، حيث يتمتع أصغر طفل في ويلز، الذي يبلغ من العمر أربعة أعوام، بموهبة إستيلاء الإنتباه في الارتباطات الملكية، التي كانت من أبرزها وأخفها ظلاً، في اليوبيل البلاتيني للملكة الراحلة في يونيو.
شوهد الأمير لويس وهو يغطّي أذنيه غاضباً بسبب الصوت العالي خلال عرض الطيران في Trooping the Colour، وظهر في لقطة أخرى حين وبخته شقيقته الكبرى شارلوت، البالغة من العمر سبع سنوات، لأن كان يلوح كثيراً في موكب العربة. لكن كانت ذروته الحقيقية بعد أيام قليلة، عندما جلس الأمير الصغير مع عائلته في الصندوق الملكي لمشاهدة مسابقة ملكة اليوبيل البلاتينية للملكة.
في هذه اللحظات، تم التقاطه بالكاميرا وهو يُخرج لسانه في وجه والدته، أميرة ويلز كيت ميدلتون، ويتظاهر بأنه أسد في لحظة مفعمة بالحيوية بشكل خاص. جذبت تصرفاته الغريبة انتباه المعجبين الملكيين مرة أخرى في سبتمبر، عندما رفض لويس الإمساك بيد والده الأمير ويليام، في أول يوم له في المدرسة. حينها كان الأمير لويس يُمسك بيد والدته، وعند إمداد الأمير ويليام يده إليه، رفض أن يُمسكها.
جاءت واحدة من أكثر اللحظات التي لا تُنسى للأمير لويس في يونيو، عندما وقف مع أفراد العائلة المالكة في شرفة قصر باكنغهام. كان Trooping the Colour يُمثل بداية احتفالات الملكة الراحلة باليوبيل البلاتيني، لكن لويس هو الذي سرق العرض حقاً من خلال عرضه الغاضب.
تراوحت الحالة المزاجية للأمير بشكل كبير من الإثارة إلى الانزعاج، عندما شاهد الطفل الصغير المروحيات تطير فوقه وهو بجوار الملكة الراحلة، حتى أنه تجاذب أطراف الحديث مع جدته الكبرى لفترة وجيزة أثناء تحليق طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني، قبل أن يغطي أذنيه بغضب عندما أصبح الضجيج أكثر من اللازم.
كانت هناك لحظة مرحة أخرى في 2 يونيو، عندما وصل الأمير لويس والأمير جورج والأميرة شارلوت إلى القصر مع والدتهم والملكة كاميلا. كان الأطفال الثلاثة يلوحون بفرح للحشود المنتظرة أثناء ظهورهم لأول مرة في عربتهم. عندما توقف كلٌ من جورج، البالغ من العمر تسع سنوات، وشارلوت عن التلويح، تابع لويس مبتسماً بحماس للحشود المنتظرة التي اصطفت في طابور لإلقاء نظرة على العائلة المالكة. وشارلوت لم تكن تخجل من تصحيح شقيقها الأصغر. ودفعت يده بلطف في حضنه لوضع حد للعرض الحماسي.
لاحقاً، تبع الأمير لويس خطى إخوته الأكبر سناً عندما أحنوا رؤوسهم لتلقي التحية عندما عاد الموكب الملكي إلى قصر باكنغهام.
طوال الحدث، تم التقاطه بالكاميرا وهو يُخرج لسانه في وجه والدته، أميرة ويلز الآن، ويتظاهر بأنه أسد في لحظة مفعمة بالحيوية بشكل خاص. لاحقاً، بدا أن الصبي كان على وشك النوم.
بعد ساعة أو نحو ذلك من مضايقة والديه وإخوته، تحرك في الصندوق الملكي ليجلس على حجر جده الملك تشارلز. كانت هناك لحظة شقية أخرى للويس، عندما وضع يده على فم والدته عندما كانت تتحدث إليه، وهي صورة أخرى تمت مشاركتها على نطاق واسع عبر الإنترنت من قبل مراقبي العائلة المالكة.
مرت بضعة أشهر قبل أن تتصدر تصرفات الأمير لويس عناوين الأخبار مرة أخرى. هذه المرة، سرق الطفل الملكي الأضواء عندما خرج والديه الأمير ويليام وكيت ميدلتون معه واخوته ليومهم الأول في مدرسة لامبروك في بيركشاير، حينها قرر الأمير الصغير بأنه أكبر من أن يمسك بيد والده.
كان الأمير ويليام يُمسك يد الأميرة شارلوت على جانبه الأيسر، وعندما مد يده للأمير لويس ليُمسكها، يبدو أن لويس لم يكن مهتماً، وتجاهل ببساطة جهود ويليام.
استسلم ويليام بعد لحظات قليلة، وبدلاً من ذلك قام بالمسح على رأس ابنه برفق، والتي نفضها لويس بعد ذلك.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
شوهد الأمير لويس وهو يغطّي أذنيه غاضباً بسبب الصوت العالي خلال عرض الطيران في Trooping the Colour، وظهر في لقطة أخرى حين وبخته شقيقته الكبرى شارلوت، البالغة من العمر سبع سنوات، لأن كان يلوح كثيراً في موكب العربة. لكن كانت ذروته الحقيقية بعد أيام قليلة، عندما جلس الأمير الصغير مع عائلته في الصندوق الملكي لمشاهدة مسابقة ملكة اليوبيل البلاتينية للملكة.
في هذه اللحظات، تم التقاطه بالكاميرا وهو يُخرج لسانه في وجه والدته، أميرة ويلز كيت ميدلتون، ويتظاهر بأنه أسد في لحظة مفعمة بالحيوية بشكل خاص. جذبت تصرفاته الغريبة انتباه المعجبين الملكيين مرة أخرى في سبتمبر، عندما رفض لويس الإمساك بيد والده الأمير ويليام، في أول يوم له في المدرسة. حينها كان الأمير لويس يُمسك بيد والدته، وعند إمداد الأمير ويليام يده إليه، رفض أن يُمسكها.
وفيما يلي تلخيص لأفضل لحظات الأمير لويس في عام 2022
أداء مميز على شرفة قصر باكنغهام
جاءت واحدة من أكثر اللحظات التي لا تُنسى للأمير لويس في يونيو، عندما وقف مع أفراد العائلة المالكة في شرفة قصر باكنغهام. كان Trooping the Colour يُمثل بداية احتفالات الملكة الراحلة باليوبيل البلاتيني، لكن لويس هو الذي سرق العرض حقاً من خلال عرضه الغاضب.
تراوحت الحالة المزاجية للأمير بشكل كبير من الإثارة إلى الانزعاج، عندما شاهد الطفل الصغير المروحيات تطير فوقه وهو بجوار الملكة الراحلة، حتى أنه تجاذب أطراف الحديث مع جدته الكبرى لفترة وجيزة أثناء تحليق طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني، قبل أن يغطي أذنيه بغضب عندما أصبح الضجيج أكثر من اللازم.
الأميرة شارلوت تُوجِّه لويس
كانت هناك لحظة مرحة أخرى في 2 يونيو، عندما وصل الأمير لويس والأمير جورج والأميرة شارلوت إلى القصر مع والدتهم والملكة كاميلا. كان الأطفال الثلاثة يلوحون بفرح للحشود المنتظرة أثناء ظهورهم لأول مرة في عربتهم. عندما توقف كلٌ من جورج، البالغ من العمر تسع سنوات، وشارلوت عن التلويح، تابع لويس مبتسماً بحماس للحشود المنتظرة التي اصطفت في طابور لإلقاء نظرة على العائلة المالكة. وشارلوت لم تكن تخجل من تصحيح شقيقها الأصغر. ودفعت يده بلطف في حضنه لوضع حد للعرض الحماسي.
لاحقاً، تبع الأمير لويس خطى إخوته الأكبر سناً عندما أحنوا رؤوسهم لتلقي التحية عندما عاد الموكب الملكي إلى قصر باكنغهام.
صنع الوجوه في مسابقة اليوبيل البلاتيني
سرق الأمير لويس القلوب مرة أخرى وانتشر اسمه على وسائل التواصل الاجتماعي، عندما انضم إلى العائلة المالكة لمشاهدة مسابقة الملكة الراحلة لليوبيل البلاتيني في 5 يونيو. لقد كان يوماً طويلاً لأي طفل يبلغ من العمر أربع سنوات، وكان لويس في حاجة ماسة إلى الترفيه.طوال الحدث، تم التقاطه بالكاميرا وهو يُخرج لسانه في وجه والدته، أميرة ويلز الآن، ويتظاهر بأنه أسد في لحظة مفعمة بالحيوية بشكل خاص. لاحقاً، بدا أن الصبي كان على وشك النوم.
بعد ساعة أو نحو ذلك من مضايقة والديه وإخوته، تحرك في الصندوق الملكي ليجلس على حجر جده الملك تشارلز. كانت هناك لحظة شقية أخرى للويس، عندما وضع يده على فم والدته عندما كانت تتحدث إليه، وهي صورة أخرى تمت مشاركتها على نطاق واسع عبر الإنترنت من قبل مراقبي العائلة المالكة.
لويس ليس بحاجة لمسك يد والده
مرت بضعة أشهر قبل أن تتصدر تصرفات الأمير لويس عناوين الأخبار مرة أخرى. هذه المرة، سرق الطفل الملكي الأضواء عندما خرج والديه الأمير ويليام وكيت ميدلتون معه واخوته ليومهم الأول في مدرسة لامبروك في بيركشاير، حينها قرر الأمير الصغير بأنه أكبر من أن يمسك بيد والده.
كان الأمير ويليام يُمسك يد الأميرة شارلوت على جانبه الأيسر، وعندما مد يده للأمير لويس ليُمسكها، يبدو أن لويس لم يكن مهتماً، وتجاهل ببساطة جهود ويليام.
استسلم ويليام بعد لحظات قليلة، وبدلاً من ذلك قام بالمسح على رأس ابنه برفق، والتي نفضها لويس بعد ذلك.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»