هواية جمع بعض الأشياء القديمة والتي يتوقع مجمعوها أنهم قد يحتاجون إليها في «يوم من الأيام»، هي هواية نجدها غالباً عند كبار السن أو الأمهات. وفي هذا الإطار تمتلك إحدى الجدات البريطانيات هذه الهواية فهي تملك أكبر مجموعة من حلي وإكسسوارات بيت الدمى المنمنة أو الصغيرة للغاية، في بريطانيا بأكملها.
ووفقاً لـ "ديلي ميل" فإنّ الجدة رويي جوزيف البالغة من العمر (85 عاماً) قد جمعت حتى الآن 4 آلاف قطعة من الأثاث المصغر والحيوانات على امتداد 40 عاماً الماضية. فهي تحب التفتيش والتنقيب عن تلك القطع في محال الخردة والجمعيات الخيرية ومتاجر التنزيلات. وأعربت الجدة الهاوية عن رغبتها في التخلص من بعض القطع في مجموعتها لتفسح مجالاً لدخول قطع جديدة من مشترياتها التي لا تستوعبها شقتها المكونة من غرفة نوم واحدة.
الجدير بالذكر يقوم بعض الأشخاص بجمع الأشياء التقليدية كالحجارة والطوابع والعملات المعدنية القديمة، في حين يهوى آخرون جمع الدمى، الحيوانات المحنطة، الميداليات، البطاقات البريدية، القطع الأثرية، وغيرها. ومن أغرب هذه الحالات ما قام به محامٍ أمريكي من خلال تجميع حوالي 200 ألف مسمار استُعملت في تثبيت سكك الحديد. وهو واحد من مئات الهواة الذين يجوبون الريف بحثًا عن مسامير سكك الحديد القديمة التي تحمل تاريخًا مطبوعًا على رأسها.
ووفقاً لـ "ديلي ميل" فإنّ الجدة رويي جوزيف البالغة من العمر (85 عاماً) قد جمعت حتى الآن 4 آلاف قطعة من الأثاث المصغر والحيوانات على امتداد 40 عاماً الماضية. فهي تحب التفتيش والتنقيب عن تلك القطع في محال الخردة والجمعيات الخيرية ومتاجر التنزيلات. وأعربت الجدة الهاوية عن رغبتها في التخلص من بعض القطع في مجموعتها لتفسح مجالاً لدخول قطع جديدة من مشترياتها التي لا تستوعبها شقتها المكونة من غرفة نوم واحدة.
الجدير بالذكر يقوم بعض الأشخاص بجمع الأشياء التقليدية كالحجارة والطوابع والعملات المعدنية القديمة، في حين يهوى آخرون جمع الدمى، الحيوانات المحنطة، الميداليات، البطاقات البريدية، القطع الأثرية، وغيرها. ومن أغرب هذه الحالات ما قام به محامٍ أمريكي من خلال تجميع حوالي 200 ألف مسمار استُعملت في تثبيت سكك الحديد. وهو واحد من مئات الهواة الذين يجوبون الريف بحثًا عن مسامير سكك الحديد القديمة التي تحمل تاريخًا مطبوعًا على رأسها.