تركت الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، إرثاً كبيراً للملك "تشارلز الثالث"، مكوناً من قصور ومجوهرات ملكية وعقارات داخل المملكة المتحدة وخارجها، ولكن بعيداً عن هذا الإرث الكبير؛ فقد تركت له مقتنيات أخرى، بالرغم من ندرتها فهي شديدة الغرابة.
اشتهرت الملكة إليزابيث بقبعاتها التي نادراً ما كانت تظهر من دونها؛ فهي تملك أعداداً هائلة من القبعات المميزة التي تم تصنيعها خصيصاً لها.. كما تركت الملكة الراحلة كنزاً من الحقائب اليدوية، معظمها تم تصنيعه من قِبل الشركة البريطانية Launer.
وامتلكت "إليزابيث" 200 حقيبة يد، جميعها مزود بمسكات طويلة؛ للسماح بالمصافحة عند اللزوم.
من المعروف حب الملكة إليزابيث الثانية وولعها بالحيوانات، ولاسيما الكلاب والأحصنة، ولكن بجانبها امتلكت الملكة مجموعة كبيرة من الدلافين والبجع.. فبموجب القانون الملكي، يملك الملك جميع طيور البجع البيضاء في إنجلترا وويلز، عدا تلك التي تحمل علامات تشير إلى أنها مملوكة لأشخاص أو جهةٍ ما.
فيما يرث الملك "تشارلز الثالث" عن والدته مجموعة كبيرة من الأحذية، والتي تم تصنيعها خصيصاً للملكة؛ بحيث لا يتجاوز ارتفاع كعبها خمسة سنتيمترات.
قبعات وحقائب الملكة إليزابيث الثانية
اشتهرت الملكة إليزابيث بقبعاتها التي نادراً ما كانت تظهر من دونها؛ فهي تملك أعداداً هائلة من القبعات المميزة التي تم تصنيعها خصيصاً لها.. كما تركت الملكة الراحلة كنزاً من الحقائب اليدوية، معظمها تم تصنيعه من قِبل الشركة البريطانية Launer.
وامتلكت "إليزابيث" 200 حقيبة يد، جميعها مزود بمسكات طويلة؛ للسماح بالمصافحة عند اللزوم.
دلافين وبجع
من المعروف حب الملكة إليزابيث الثانية وولعها بالحيوانات، ولاسيما الكلاب والأحصنة، ولكن بجانبها امتلكت الملكة مجموعة كبيرة من الدلافين والبجع.. فبموجب القانون الملكي، يملك الملك جميع طيور البجع البيضاء في إنجلترا وويلز، عدا تلك التي تحمل علامات تشير إلى أنها مملوكة لأشخاص أو جهةٍ ما.
فيما يرث الملك "تشارلز الثالث" عن والدته مجموعة كبيرة من الأحذية، والتي تم تصنيعها خصيصاً للملكة؛ بحيث لا يتجاوز ارتفاع كعبها خمسة سنتيمترات.
