ذكرت مجلة «كرونيكا نورتي» الإسبانيَّة، أنَّ عسل النحل من الممكن أن يكون حلاً لمقاومة البكتيريا للمضادات الحيويَّة، حيث إنَّ له خاصيَّة فريدة من نوعها لمكافحة العدوى على مختلف المستويات، ما يجعل الأمر أكثر صعوبة لتطوير البكتيريا المقاومة.
وأشارت المجلة، إلى أنَّ العسل يستخدم مزيجاً من الأسلحة مثل بيروكسيد الهيدروجين ومادة البولفينول والتركيز العالي من السكر، وذلك لقتل نشاط الخلايا البكتيريَّة، وله تأثير واضح على المياه المستخرجة من الخلايا البكتيريَّة مما يتسبب في التجفيف والقتل.
وكانت دراسة كنديَّة سابقة، وجدت أنَّ العسل يقتل البكتيريا المسببة للزكام والتهابات الأنف ويقتلها بشكل أقوى من المضادات الحيويَّة، كما أشارت أيضاً إلى أنَّه يقوم مقام المضادات الحيويَّة في مكافحة التهابات الأذن والبلعوم.
ويعد عسل النحل من الأطعمة الفريدة من نوعها التي لا تتعفن بمرور الزمن بعكس جميع الأطعمة التي تفسد بعد وقت معين، سواء بنمو البكتيريا والطفيليات عليها أو لأي سبب آخر.
وأشارت المجلة، إلى أنَّ العسل يستخدم مزيجاً من الأسلحة مثل بيروكسيد الهيدروجين ومادة البولفينول والتركيز العالي من السكر، وذلك لقتل نشاط الخلايا البكتيريَّة، وله تأثير واضح على المياه المستخرجة من الخلايا البكتيريَّة مما يتسبب في التجفيف والقتل.
وكانت دراسة كنديَّة سابقة، وجدت أنَّ العسل يقتل البكتيريا المسببة للزكام والتهابات الأنف ويقتلها بشكل أقوى من المضادات الحيويَّة، كما أشارت أيضاً إلى أنَّه يقوم مقام المضادات الحيويَّة في مكافحة التهابات الأذن والبلعوم.
ويعد عسل النحل من الأطعمة الفريدة من نوعها التي لا تتعفن بمرور الزمن بعكس جميع الأطعمة التي تفسد بعد وقت معين، سواء بنمو البكتيريا والطفيليات عليها أو لأي سبب آخر.