أطلقت جامعة جدة يوم أمس صالون جامعة جدة الثقافي ضمن مبادرة جدة الأجمل أحد المبادرات المشاركة في ملتقى مكة الثقافي "كيف نكون قدوة في تطوير العشوائيات" بإستضافة المهندس سليمان بن عبيد السنقوف المدير التنفيذي للعمليات الإقليمية بالمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي وحضور نخبة من منسوبي الجامعة والمهتمين بالجانب البيئي وتضمن اللقاء عدة محاور حول تطوير أحياء مدينة جدة من الناحية البيئية وجودة الحياة والعوامل المؤثرة على جودة الهواء والخطط المستقبلية لمكافحة التلوث بمدينة جدة كما أشاد باهتمامات الجامعة البحثية في مجال علوم البيئة.
وفي نهاية الصالون أجاب على أسئلة الحضور والإعلاميين.
ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة لقاءات ثقافية تحتضنها الجامعة من خلال الصالون الثقافي.
عن جامعة جدة
جامعة جدة أحدث الجامعات الحكومية في المملكة العربية السعودية، تأسست عام 1435 هـ الموافق 2014م، بصدور الأمر السامي رقم 20937 وتاريخ 2/6/1435هـ، رسالتها جامعة وطنية رائدة في التعليم والبحث والابتكار من خلال تبنى تخصصات ومهارات المستقبل لإعداد جيل من العلماء والقادة يساهم في تنمية الاقتصاد والمجتمع.
وسبق وأن حصدت جامعة جدة ممثلة في وحدة التطوع بمركز التطوع والمسؤولية المجتمعية، على الاعتماد في المعيار الوطني للتطوع "إدامة".
وبهذا الإنجاز أصبحت جامعة جدة أول جامعة سعودية على مستوى المملكة تحصل على هذا الاعتماد؛ وذلك نظير الجهود التي قدمها المركز لتأسيس الوحدة وتطبيق مؤشرات المعيار الوطني للتطوع والتي شملت بناء الأدلة والسياسات والتدريب على أفضل الممارسات الحديثة في مجال العمل التطوعي إضافة إلى تحقيق مستهدفات المشاركة التطوعية من قبل منسوبي الجامعة خلال السنوات التي انطلق فيها المركز.
أبرز مرتكزات الجامعة
سنستثمر نظام الجامعات الجديد لاستكمال بنيتنا التحتية استكمالاً عالي الجودة بالتعاون مع القطاع الخاص وخصخصة بعض المرافق والخدمات الطبية والبحثية والترفيهية،
سنعزز الاتصالات الثنائية الاتجاه مع المجتمع ووضع آليات لمشاركة النخبة في عمليات صنع القرار في الجامعة ونقل التجارب الاستثمارية الفريدة والمستدامة،
سنعزز الاتصالات الثنائية الاتجاه مع المجتمع ووضع آليات لمشاركة النخبة في عمليات صنع القرار في الجامعة ونقل التجارب الاستثمارية الفريدة والمستدامة،
سنسعى إلى الريادة في المسؤولية المجتمعية وتعميم مبادئ الاستدامة في أذهان جميع منسوبينا وتحفيز قادة المستقبل في التفكير المستدام والمشاركة والأنشطة التطوعية،
سنرفع كفاءتنا التشغيلية ليكون متوسط تكلفة الرحلة التعليمية لطالبنا هو الأقل بين جميع الجامعات الوطنية وبمعايير جودة وطنية وعالمية،
سننجز هيكلاً تمويليا تعتمد فيه موازنة الجامعة على استثمار جزء كبير من قدرتنا الذاتية ومواقعنا الفريدة لملء فجوات التمويل المستقبلية.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر