تستمر الخلافات بين "علا غانم" وزوجها رجل الأعمال "عبد العزيز لبيب"، حيث وصلت إلى أعتاب أبواب القضاء المصري، بعد رفعها دعوى خلع ضده، والتي قررت محكمة الأسرة بقصر النيل تعليقها، وذلك للضرر ووجود خلافات زوجية بينهما لحين الفصل في طلب الرد.
وفي عام 2018 رفعت "علا غانم" دعوى طلاق ضد "لبيب" أيضاً، ولكن المحكمة قامت برفضها، لتقرر الفنانة المصرية في ذلك الوقت الانفصال عن زوجها ولكن دون طلاق، حتى تمنح نفسها فرصة للعدول عن قرار الانفصال، ولكنها عادت وقررت طلب الخلع في نهاية العام الماضي.
تزوجت "علا غانم" قبل "لبيب" مرتين، الأولى تمت قبل دخولها عالم الفن والتمثيل وكانت في عمر السابعة عشرة، وهو والد ابنتيها "وليد الضفراوي"، وتم الانفصال بينهما بعد 4 أعوام ونصف من الزواج.
وأكدت علا غانم، في لقاء تليفزيوني سابق، أن الانفصال كان بسبب انعقاد الزواج في عمر مبكر، فبدأت إجراءات الارتباط بينما كان "الضفراوي" في مرحلة الثانوي، وهي في مرحلة الإعدادي، وتم الزفاف وكانت لازالت في سن السابعة عشرة، لافتة أنه ربما لو كانوا بتفكير وعقل الوقت الحالي، كانت استمرت علاقتهما.
وأكدت "علا" أنها حرصت على إبقاء التواصل مع "الضفراوي"، من أجل التفاهم وبناتهما. كما ظلت الفنانة المصرية، عزباء بعد إنفصالها عن زوجها الأول لمدة 11 عاماً، مما دفع والدتها للضغط عليها من أجل الزواج.
وتزوجت بالفعل من "أحمد المسلمي" وانفصلا بعد 7 أشهر، ووصفت "علا" هذه الزيجة بأنها كانت خاطئة، مبررة ذلك بسوء معاملة زوجها وخيانته لها.
كما كشفت عن ضرب "المسلماني" وتعنيفه لها أمام ابنتيها، معتبرة الأمر بمثابة كسر أمومتها أمامهما، مما دفعها لاتخاذ قرار الانفصال، وعدم السماح لأي شخص بأن يكسر صورتها أمام ابنتيها.
تعرفت "علا" على "عبدالعزيز لبيب" وهو رجل أعمال مقيم بأمريكا، وسافرت معه لفترة من الوقت للعيش هناك مع ابنتيها، بالإضافة إلى رغبتها في نيل قسط من الراحة.
أكدت علا غانم في تصريحات تليفزيونية، أن خلال تواجدها بـ"أمريكا" حرصت على ألا يعرفها أحد، حتى أنها كانت تهرب من الجاليات المصرية والعربية المقيمة بأمريكا.
وأشارت أيضاً أنها خلال هذه الفترة كانت تبحث عن العيش بحرية ودون ضغوط، كما قامت بافتتاح شركة وفندق في "كاليفورنيا" لرعاية الكلاب، وحققت نجاحًا كبيرًا في هذا المجال.
وفي هذه الفترة ابتعدت عن الفن والدراما 6 سنوات، ولكنها قررت العودة مؤخراً في موسم رمضان 2023، حيث تعاقدت على بطولة مسلسل "توحة".
وفي عام 2018 رفعت "علا غانم" دعوى طلاق ضد "لبيب" أيضاً، ولكن المحكمة قامت برفضها، لتقرر الفنانة المصرية في ذلك الوقت الانفصال عن زوجها ولكن دون طلاق، حتى تمنح نفسها فرصة للعدول عن قرار الانفصال، ولكنها عادت وقررت طلب الخلع في نهاية العام الماضي.
زيجات "علا غانم" السابقة
تزوجت "علا غانم" قبل "لبيب" مرتين، الأولى تمت قبل دخولها عالم الفن والتمثيل وكانت في عمر السابعة عشرة، وهو والد ابنتيها "وليد الضفراوي"، وتم الانفصال بينهما بعد 4 أعوام ونصف من الزواج.
وأكدت علا غانم، في لقاء تليفزيوني سابق، أن الانفصال كان بسبب انعقاد الزواج في عمر مبكر، فبدأت إجراءات الارتباط بينما كان "الضفراوي" في مرحلة الثانوي، وهي في مرحلة الإعدادي، وتم الزفاف وكانت لازالت في سن السابعة عشرة، لافتة أنه ربما لو كانوا بتفكير وعقل الوقت الحالي، كانت استمرت علاقتهما.
وأكدت "علا" أنها حرصت على إبقاء التواصل مع "الضفراوي"، من أجل التفاهم وبناتهما. كما ظلت الفنانة المصرية، عزباء بعد إنفصالها عن زوجها الأول لمدة 11 عاماً، مما دفع والدتها للضغط عليها من أجل الزواج.
الزيجة الثانية لعلا غانم
وتزوجت بالفعل من "أحمد المسلمي" وانفصلا بعد 7 أشهر، ووصفت "علا" هذه الزيجة بأنها كانت خاطئة، مبررة ذلك بسوء معاملة زوجها وخيانته لها.
كما كشفت عن ضرب "المسلماني" وتعنيفه لها أمام ابنتيها، معتبرة الأمر بمثابة كسر أمومتها أمامهما، مما دفعها لاتخاذ قرار الانفصال، وعدم السماح لأي شخص بأن يكسر صورتها أمام ابنتيها.
غياب علا غانم عن الدراما
تعرفت "علا" على "عبدالعزيز لبيب" وهو رجل أعمال مقيم بأمريكا، وسافرت معه لفترة من الوقت للعيش هناك مع ابنتيها، بالإضافة إلى رغبتها في نيل قسط من الراحة.
أكدت علا غانم في تصريحات تليفزيونية، أن خلال تواجدها بـ"أمريكا" حرصت على ألا يعرفها أحد، حتى أنها كانت تهرب من الجاليات المصرية والعربية المقيمة بأمريكا.
وأشارت أيضاً أنها خلال هذه الفترة كانت تبحث عن العيش بحرية ودون ضغوط، كما قامت بافتتاح شركة وفندق في "كاليفورنيا" لرعاية الكلاب، وحققت نجاحًا كبيرًا في هذا المجال.
وفي هذه الفترة ابتعدت عن الفن والدراما 6 سنوات، ولكنها قررت العودة مؤخراً في موسم رمضان 2023، حيث تعاقدت على بطولة مسلسل "توحة".