أوضحت دراسة طبيَّة حديثة، أنَّ نحو مليون طفل يصابون بمرض السل سنوياً، وهو رقم يشكل ضعف الأرقام، التي تناولتها دراسات سابقة.
وركزت الدراسة على المصابين بالسل المقاوم للأدوية المتعدِّدة، دون سن الـ15 عاماً، لافتة إلى أنَّ الإصابات بالسل تتركز في جنوب آسيا وشرقها.
ووفقاً لـ«سكاي نيوز»، فقد توصل الباحثون الأميركيون، الذين أعدوا الدراسة، إلى أنَّ عدد الأطفال المصابين بمرض السل في العالم سنوياً هو 999,800 طفل من بينهم 32 ألف طفل مصاب بالسل المقاوم للأدوية المتعدِّدة.
وأشارت إلى أنَّ الأطفال، الذين يعانون من السل المقاوم للأدوية هم أكثر عرضة لخطر الوفاة، إلا أنَّ هذا النوع من الأمراض يتفاعل بصورة جيدة مع العلاج، مشدِّدة على أنَّ خطر إصابة الأطفال به يكمن في صعوبة تقديمهم عينة ليتم فحصها في المختبر.
وكانت منظمة الصحة العالميَّة أوضحت أنَّ 450 ألف شخص أصيبوا بالسل المقاوم للأدوية عام 2012، موضحة أنَّ 170 ألفاً منهم توفوا.
وأشارت المنظمة إلى أنَّ نحو 20% فقط من المصابين بالسل المقاوم للأدوية يتلقون العلاج المناسب، الأمر الذي قد يؤدي لتفشي المرض.
وركزت الدراسة على المصابين بالسل المقاوم للأدوية المتعدِّدة، دون سن الـ15 عاماً، لافتة إلى أنَّ الإصابات بالسل تتركز في جنوب آسيا وشرقها.
ووفقاً لـ«سكاي نيوز»، فقد توصل الباحثون الأميركيون، الذين أعدوا الدراسة، إلى أنَّ عدد الأطفال المصابين بمرض السل في العالم سنوياً هو 999,800 طفل من بينهم 32 ألف طفل مصاب بالسل المقاوم للأدوية المتعدِّدة.
وأشارت إلى أنَّ الأطفال، الذين يعانون من السل المقاوم للأدوية هم أكثر عرضة لخطر الوفاة، إلا أنَّ هذا النوع من الأمراض يتفاعل بصورة جيدة مع العلاج، مشدِّدة على أنَّ خطر إصابة الأطفال به يكمن في صعوبة تقديمهم عينة ليتم فحصها في المختبر.
وكانت منظمة الصحة العالميَّة أوضحت أنَّ 450 ألف شخص أصيبوا بالسل المقاوم للأدوية عام 2012، موضحة أنَّ 170 ألفاً منهم توفوا.
وأشارت المنظمة إلى أنَّ نحو 20% فقط من المصابين بالسل المقاوم للأدوية يتلقون العلاج المناسب، الأمر الذي قد يؤدي لتفشي المرض.