بيّن طاقم عمل مسلسل غسيل أن أحداثه تعتمد على تقنية الفلاش باك لتفتح ملف قضية غسيل الأموال التي ثبتت على عدد من المشاهير، وأحدثت ضجة في عالمنا العربي، إلى جانب تأثير السوشل ميديا على تغير العادات والتقاليد في زمننا الحالي، عبر تناول الحياة العصرية ومشاكل زمننا الحالي في إطار رومانسي اجتماعي درامي تراجيدي لايت كوميدي خلال 8 حلقات صُورت في لبنان، من تأليف الكاتب فهد العليوة، وإخراج أحمد عبد الواحد، ويتولى تجسيدها شجون وعبد الله عبد الرضا بأدوار مشاهير سوشل ميديا، ويشاركهم البطولة عبد الله بوشهري وعبير أحمد وزهرة الخرجي وزينب بهمن ومنصور البلوشي وعدد من الفنانين الآخرين، وقد جمعت سيدتي منشورات طاقم العمل عنه وتصريحاتهم الصحفية، تزامناً مع قرب عرضه في الموسم الرمضاني 2023.
ونشرت صوراً من التصوير.
وفي تصريحاتها عن علاقتها بطاقم العمل أوضحت اشتياقها لكتابات فهد العليوة، وأن العمل سيتضمن طرحاً جريئاً، وحبها للعمل مع عبد الله بوشهري، مؤكدة أن هناك كيمياء حلوة تجمعها معه كونهما مع بعضهما منذ أن كانا صغاراً.
وعن طريقة تصويره، بينت أنه صُوّر بطريقة جديدة بالنسبة إليها، وتتوقع أن الجمهور سيشاهد صورة جميلة ومختلفة خلاله.
ونشر الفنان عبد الله بوشهري أيضاً صورةً من كواليس انتهاء التصوير في ديسمبر الماضي.
وعن تعاوناته الأخرى بيّن أنه لن يوفي شجون حقها وإن تحدّث لأربعة أيام متواصلة، وأضاف: علاقتنا أخوة وصداقة، ولكننا ننساها في اللوكيشن للتعامل باحترافية،
أما ما يجمعه بعبد الله بوشهري فقد قال إنها علاقة صداقة قبل أن تكون علاقة عمل، وسبق أن تعاونا معاً من خلال مسلسل «انتقام مشروع»، كما أكد أهمية دور زينب بهمن في العمل، وأن الجمهور سيشاهد وجود كيمياء غريبة بين هؤلاء الأربعة الذين سيطلون على الجمهور بشكل مختلف.
أما عن المخرج فبين أنه معجب بذوقه وطريقة إخراجه، ووصفه بالربان الحقيقي للعمل، وذلك بعد تعاونهم السابق في مسلسل «ديستوبيا»
وعن الممثلة شجون الهاجري فقد وصفها بالاحترافية والمليئة بالطاقة الإيجابية من أول دخولها اللوكيشن حتى خروجها منه، وهي تشيع في المكان أجواء من البهجة والفرح، بخلاف أنها فنانة موهوبة جداً، ولديها كاريزما عالية، وبسهولة تتقمص الشخصية المطلوب منها تقديمها،
أما عبدالله بوشهري فهو ممثل ثقيل، يملأ الكادر ومحترف جداً في عمله، ويحضّر للشخصية التي يقدمها بشكل احترافي، بخلاف شعوره بالخوف، وأقصد هنا أن الفنان يأتي إلى اللوكيشن وهو في قمة تركيزه، ومحضّر لدوره بشكل كبير ويريد أن يقدم أفضل ما عنده من أداء.
وعن بقية الممثلين بيّن أن كل واحدة منهن تقدم «كاركتر» رائعاً، وتوقع لمنصور البلوشي مستقبلاً كبيراً؛ لأنه مجتهد ويتعب على نفسه.
وعن الكاتب بيّن أنه كاتب جميل ومتميز، ويشعر أن بداخله مخرجاً يعرف كيف يجذب المشاهد لأعماله من أول مشهد إلى آخر مشهد، والجمهور سيشاهد عملاً حقيقياً ومشوقاً من واقع الحياة التي نعيشها حالياً.
كواليس العمل
وقد نشرت بطلة العمل شجون صورةً من سفر طاقم العمل للتصوير عبر حسابها الرسمي على انستغرام في أكتوبر الماضي.ونشرت صوراً من التصوير.
وفي تصريحاتها عن علاقتها بطاقم العمل أوضحت اشتياقها لكتابات فهد العليوة، وأن العمل سيتضمن طرحاً جريئاً، وحبها للعمل مع عبد الله بوشهري، مؤكدة أن هناك كيمياء حلوة تجمعها معه كونهما مع بعضهما منذ أن كانا صغاراً.
وعن طريقة تصويره، بينت أنه صُوّر بطريقة جديدة بالنسبة إليها، وتتوقع أن الجمهور سيشاهد صورة جميلة ومختلفة خلاله.
ونشر الفنان عبد الله بوشهري أيضاً صورةً من كواليس انتهاء التصوير في ديسمبر الماضي.
تعاونات مبشرة
تولى عبد الله عبد الرضا إنتاج العمل وتمثيل أحد أدواره، وقد عبّر في لقاءاته عن أنه سعيد كشركة، ويشعر بالانتصار للعمل مع الكاتب فهد العليوة؛ كونه كاتباً يتمتع برصيد كبير من الأعمال الناجحة، وأضاف: في هذه المرة فكرة العمل جميلة وجديدة وتلامس الكثير من القضايا التي تحدث حالياً، والتي نواجهها كمجتمع خليجي.وعن تعاوناته الأخرى بيّن أنه لن يوفي شجون حقها وإن تحدّث لأربعة أيام متواصلة، وأضاف: علاقتنا أخوة وصداقة، ولكننا ننساها في اللوكيشن للتعامل باحترافية،
أما ما يجمعه بعبد الله بوشهري فقد قال إنها علاقة صداقة قبل أن تكون علاقة عمل، وسبق أن تعاونا معاً من خلال مسلسل «انتقام مشروع»، كما أكد أهمية دور زينب بهمن في العمل، وأن الجمهور سيشاهد وجود كيمياء غريبة بين هؤلاء الأربعة الذين سيطلون على الجمهور بشكل مختلف.
أما عن المخرج فبين أنه معجب بذوقه وطريقة إخراجه، ووصفه بالربان الحقيقي للعمل، وذلك بعد تعاونهم السابق في مسلسل «ديستوبيا»
إنتاج مختلف
أما مخرج العمل أحمد عبد الواحد فقد بيّن اهتمامه بالتفاصيل الدقيقة التي تظهر على الشاشة، وقال: أنا قلت لمنتج العمل الفنان عبد الله عبد الرضا لكي نقدم مسلسلاً متميزاً احتاج إلى شكل مختلف وغير تقليدي من الإنتاج المتعارف عليه؛ حتى يكون عالي المستوى ويستحق تقديمه للمشاهد.وعن الممثلة شجون الهاجري فقد وصفها بالاحترافية والمليئة بالطاقة الإيجابية من أول دخولها اللوكيشن حتى خروجها منه، وهي تشيع في المكان أجواء من البهجة والفرح، بخلاف أنها فنانة موهوبة جداً، ولديها كاريزما عالية، وبسهولة تتقمص الشخصية المطلوب منها تقديمها،
أما عبدالله بوشهري فهو ممثل ثقيل، يملأ الكادر ومحترف جداً في عمله، ويحضّر للشخصية التي يقدمها بشكل احترافي، بخلاف شعوره بالخوف، وأقصد هنا أن الفنان يأتي إلى اللوكيشن وهو في قمة تركيزه، ومحضّر لدوره بشكل كبير ويريد أن يقدم أفضل ما عنده من أداء.
وعن بقية الممثلين بيّن أن كل واحدة منهن تقدم «كاركتر» رائعاً، وتوقع لمنصور البلوشي مستقبلاً كبيراً؛ لأنه مجتهد ويتعب على نفسه.
وعن الكاتب بيّن أنه كاتب جميل ومتميز، ويشعر أن بداخله مخرجاً يعرف كيف يجذب المشاهد لأعماله من أول مشهد إلى آخر مشهد، والجمهور سيشاهد عملاً حقيقياً ومشوقاً من واقع الحياة التي نعيشها حالياً.