كشفت كوتش اليوم النقاب عن حملة "إن ماي تابي"، وهي حملة تحتفل باللحظات الحاسمة التي تجعلنا ما نحن عليه، وتبرز التصميم الأيقوني للعلامة التجارية، من خلال حقيبة تابي. من إخراج وتصوير شارلوت ويلز، تؤكد الحملة على رسالة مفادها أن ما نحمله يجعلنا أقوى من خلال الروايات الشخصية لأسرة كوتش، بما في ذلك ليل ناس إكس وكاميليا مينديز وكوكي و ووو جينيان. تروي حملة "إن ماي تابي" هذه القصص من خلال عدسة الهوية والتطور المستمر ورحلات فريق الممثلين ليصبحوا ما هم عليه اليوم.
إعادة ابتكار وتخيل لظاهرة "ما في حقيبتي" الشهيرة، تعيد الحملة تعريف لكل ما نحمله، ليس فقط من حيث الأشياء المادية، ولكن العواطف - التجارب والمغامرات الشخصية والتطلعات التي تشكل هويتنا - التي نحملها معنا بينما نواصل العمل على صقل شخصياتنا. في الأفلام، يستكشف ليل ناس إكس تطلعاته الإبداعية المستقبلية، تشارك كاميلا مينديز كممثلة برازيلية أمريكية قصتها في احتضان شخصياتها المتنوعة؛ يلقي كوكي الضوء على تجربة مسارات جديدة في الحياة؛ ويناقش ووو جينيان تحويل التحديات المهنية إلى فرص. قصص الشجاعة الحقيقية والتي يسهل الوصول إليها على حد سواء، تلتقط هذه الرحلات الرسالة العاطفية المتمثلة في صقل الذات والتي تعتبر موضوع رئيسي في حملة " إن ماي تابي" - لإلهام الجماهير للتعبير عن أنفسهم واستكشاف ذواتهم. تعيد الحملة أيضًا تعريف مصطلح الموضة بقوة كمنصة لاخبار القصص البشرية، والحقائب كأيقونات ترمز إلى شيء أكثر أهمية من الستايل أو الحالة الاجتماعية.
محور القصة هي حقيبة كوتش "تابي"، والتي تعتبر كرمز عصري أعادت كوتش ابتكاره خصيصاً لروح التفرد لدى الجيل القادم والبساطة والتعبير الشجاع عن الذات. تصورها المدير الإبداعي لكوتش ستيوارت فيفرز كإعادة ابتكار لحقيبة أرشيفية من السبعينيات تزدان باكسسوار كوتش السجنتشر، تجسد تابي لغة التصميم الأمريكية المثالية للعلامة التجارية المتمثلة في الشخصية والحرفية لجيل جديد. تم اكتشافها في السنوات الأخيرة ضمن العديد من التصاميم المتكررة الجمالية، وقد اكتسبت تابي أيضًا صدى ثقافيًا من خلال تطبيق التيك توك، حيث أصبح لها قاعدة من المعجبين.
قال ستيوارت فيفرز، المدير الإبداعي لكوتش: "لطالما اعتقدت أن الموضة يجب أن تكون أكثر من مجرد أسلوب، بل يجب أن تتعلق بالمجتمع، وخلق مساحات آمنة حيث يشعر الناس بالحرية للتعبير عن أنفسهم". تجمع " إن ماي تابي" عائلة كوتش والمتعاونين معًا للاحتفال بقصص الإبداع والشجاعة التي تجسد رؤيتنا لكوتش لإلهام الأشخاص للتعبير عن أنفسهم بشكل كامل. "
"إن ماي تابي" هي استمرار لرحلتنا لرواية القصص والتواصل عاطفيًا مع جماهيرنا من خلالCourage to Be Real, ، حيث قامت علامتنا التجارية في التركيز على هدف الإلهام الشجاع للتعبير عن الذات واستكشاف شخصيتك"، قال سانديب سيث، الرئيس التنفيذي للتسويق العالمي لشركة كوتش ورئيسها في أمريكا الشمالية. "اليوم، ما زلنا في بداية هذه الرحلة فقط، بهدف تغيير النهج التقليدي المتمثل في أن تكون العلامة التجارية في مركز كل شيء، وبدلاً من ذلك نحول تركيزنا إلى المستهلك. يتمثل هدفنا في إنشاء اتصال عاطفي مع عملاء كوتش من خلال سرد قصص حول حياتهم - وخلق تجارب بشرية في كل نقطة اتصال عبر القنوات. مع كل ما نقوم به، نريد إلهام الناس في كل مكان ليكون لديهم الثقة للتعبير عن أنفسهم بطريقتهم الخاصة ".
بالإضافة إلى ذلك، ستجلب كوتش حملة "إن ماي تابي" إلى الحياة في جميع أنحاء العالم من خلال تجارب مستوحاة من رسالة الحملة، بما في ذلك سلسلة من النوافذ المنبثقة والتنشيطات الملونة حيث يمكن للعملاء استكشاف واكتشاف حقيبة كوتش تابي التي تناسب شخصيتهم وأسلوبهم، وتجربة الواقع الافتراضي التي تم إنشاؤه لأسبوع الموضة في ميتافيرس ديسينترالاند هذا الشهر حيث يذهب المستخدمون داخل حقيبة كوتش تابي و يكتشفون عالم يمكنهم من خلاله التفاعل مع فنانين ديجيتال وجمع اكسسوارات حقيبة كوتش تابي المصممة بالتعاون مع منصة الأزياء AR Zero10. ستقدم كوتش أيضًا خدمة جديدة "تصميم تابي حسب الطلب" حيث يمكن للعملاء تصميم حقيبة تابي الخاصة بهم مع اختيار الجلد والألوان والاكسسوارات - مما يوفر تجربة فاخرة تقليدية حصرية لتصميم حقيبتك الخاصة للعملاء بسعر خاص في متناول الجميع، تسليط الضوء بشكل أكبر على حقيبة كوتش تابي باعتبارها الحقيبة التي تناسب الجميع حقًا.
بناءً على مَهمة "Coach’s Courage To Be Real" التي تم تقديمها في الخريف الماضي، تعمل حملة "إن ماي تابي" على تطوير دور حملة العلامة التجارية لتكون وسيلة قوية لإخبار القصص البشرية المرتبطة بهدف مشترك. جزء من تحول حاسم جزء لا يتجزأ من رؤية كوتش الأوسع لـ Expressive Luxury ورؤيتها للتطور إلى منصة للتعبير عن الذات للجيل القادم، تهدف الحملة إلى خلق صلة عاطفية مع الجيل القادم والشباب المستهدف من جيل الألفية - كما ينعكس في ترتيبها الجديد على The Lyst Index: Fashion’s Hottest Brands.
شاهد الحملة هنا.
تسوق كوتش تابي هنا.
**الفيلم والتصوير: المخرج والمصور شارلوت ويلز
