نجحت كلية طب أسنان في جامعة الشارقة بأن تحصد المركز الأول للسنة الثانية على التوالي على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة، كما كانت الكلية ضمن أفضل 203 كلية طب أسنان في العالم حسب تصنيف الجامعات بموقع سيماغو العالمي.
من جهته غرد "سلطان بن أحمد القاسمي" نائب حاكم الشارقة، رئيس مجلس الشارقة للإعلام، رئيس مجلس النفط، رئيس جامعة الشارقة عبر حسابه الرسمي على تويتر بهذه المناسبة قائلًا:" للسنة الثانية على التوالي كلية طب الأسنان بجامعة الشارقة الأولى على مستوى الـدولة وضمن أفضل 203 كلية طب أسنان في العالم حسب تصنيف الجامعات بموقع سيماغو العالمي.
هنيئًا لنا ولأسرة جامعة الشارقة هذا التميز المستمر".
للسنة الثانية على التوالي كلية طب الأسنان بجامعة الشارقة الأولى على مستوى الـدولة وضمن أفضل 203 كلية طب أسنان في العالم حسب تصنيف الجامعات بموقع سيماغو العالمي.
— سلطان بن أحمد القاسمي (@saqshj) May 20, 2023
هنيئاً لنا ولأسرة جامعة الشارقة هذا التميز المستمر. pic.twitter.com/67BCDjpyGT
كلية طب الأسنان
تسعى كلية طب الاسنان لأن تكون مركزًا إقليميًّا في التعليم والبحوث والخدمات الخاصة بالأسنان مع التركيز على احتياجات مجتمع الأمارات ودول الخليج وتهدف الكلية إلى إعداد طلبة قادرين على العمل في القطاع الخاص والعام، والإسهام في تقديم رعاية متطورة في مجال العناية بالأسنان في الإمارات ومنطقة الخليج.
جامعة الشارقة
تأسست جامعة الشارقة في عام 1997م واضعةً نصب عينيها الوصول إلى مصاف الجامعات المرموقة عالميًّا بجودة ما تقدمه من برامج تعليمية وبحثية تتصف بالشمولية وتعددية التخصصات، فجعلت من ذلك هدفًا وضمَّنته في رؤيتها.
وتشمل جامعة الشارقة 14 كلية وتقدم 122 برنامجًا في المجالات التي تتراوح في الشريعة والقانون إلى العلوم الصحية والطب والفنون الجميلة والتصميم والهندسة والاتصال. وتقدم أيضًا مجموعة واسعة من برامج الدرجات العلمية في مستويات الدبلوم والبكالوريوس والماجستير والدكتوراه، بالإضافة إلى برنامج الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال (EMBA).
موقع سيماغو العالمي
يذكر أنّ تصنيف الجامعات بموقع سيماغو العالمي يقوم على أربعة عوامل، هي: 1/ التصنيف البحثي، ويعتمد على الأبحاث الخارجية المنشورة ضمن قاعدة بيانات سكوبس وخاصة التي تم نشرها في المجلات ضمن أفضل 10% من المجلات العالمية.
2/ تصنيف الابتكار، ويعتمد على أصالة الأبحاث المنشورة باسم الجامعة، بالإضافة إلى المشاريع البحثية الأصيلة المنفذة في الجامعة، والاختراعات المنجزة فيها.
3/ التصنيف المجتمعي، والذي يعتمد على المؤتمرات، والتفاعل المجتمعي العلمي، وعلاقة الجامعة في المجتمع، والموقع الرسمي للجامعة، والمواقع الفرعية التابعة له، وصفحات التواصل الاجتماعي التابعة له.
4/ التصنيف العام، ويعتمد على جميع التصنيفات السابقة، ويعطي موقع الجامعة على مستوى الجامعات العالمية.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
