تم اختيار عضو مجلس الشورى الدكتورة حياة سندي ضمن لجنة تحكيم جوائز "رولكس" للمبادرات الطموحة، والتي تضم عدداً من الخبراء العالميين الذين سيختارون الفائزين الخمسة بجوائز "رولكس 2014"، وستقام هذه المناسبة في القترة الواقعة ما بين 14 و 15 من شهر إبريل الحالي بمدينة جنيف.
وسوف يحصل الفائزون الخمسة على 50000 فرنك سويسري لمواصلة عملهم، وتشمل الجوائز أيضاً الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و30 عاماً، وقد تقدم للجائزة 1800 شاب من 129 بلداً، وكان نحو ثلث التطبيقات المقدمة للجائزة هي للمشروعات البيئية، ونحو 20 % مكرسة للعلوم والصحة، و20 % أخرى لعلوم التكنولوجيا التطبيقية.
يشار إلى أن الدكتورة حياة سندي هي السعودية الوحيدة المشاركة في لجنة التحكيم، كما أنها ساهمت خلال مسيرتها في تحسين الرعاية الصحية في البلدان النامية من خلال التقنية المتطورة "العلم هو أداة لإحداث تغيير إيجابي في العالم"، وحصلت على شهادة البكالوريوس في الصيدلة من كلية كينجز كوليدج في لندن، إضافة إلى أنها أول امرأة من الخليج حاصلة على الدكتوراه في التقنية الحيوية من جامعة كامبريدج، وباحث زائر في جامعة هارفارد، كذلك ابتكرت أداة تشخيصية تستخدم للكشف المبكر عن سرطان الثدي، وتم اختيارها لأنها تعمل على تمكين الجيل المقبل من المخترعين ورجال الأعمال في الشرق الأوسط من خلال معهد التخيل والبراعة، وإيمانها بفكرة الابتكار الاجتماعي والتواصل وإيجاد الحلول لرؤية مستقبلية طويلة المدى يستخدمها الفقير قبل الغني، وهي عالمة التقنية الحيوية التي مهدت الطريق لتطوير التقنيات المتطورة ولتمكين الشباب والمبدعين في الشرق الأوسط من خلال معهد التخيل والبراعة، وناشيونال جيوغرافيك إكسبلورر الناشئة، وعضو في المجلس الاستشاري العلمي للأمم المتحدة.
الجدير بالذكر أن لجنة التحكيم تضم خبراء في مجالات علمية تتعلق بحماية التنوع البيولوجي على الأرض لتطوير التقنيات الرائدة، واستكشاف عوالم جديدة، وعددهم سبعة، وهم: نائب رئيس مديرية الاستكشاف للنظام الشمسي في مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا الأميركية كيفن هاند، ورئيس الصندوق العالمي للطبيعة الدولية يولاند كاكابادسي من الأكوادور، والمهندس فرانسيس من بوركينا فاسو، ومن الصين المدير التنفيذي لمركز جامعة بكين للطبيعة والمجتمع لو تشى، ومن بريطانيا مدير معهد الشيخوخة في جامعة لندن ليندا الحجل، وآدم راذرفورد، ومن الهند وروهينتون سولي الذي أطلق أول شبكة تلفزيون الكابل في الهند، كما
أن جوائز "رولكس" محددة في عدة مجالات، وهي: العلوم والصحة والتكنولوجيا التطبيقية، والتنقيب، والاكتشاف والبيئة والتراث الثقافي.
وسوف يحصل الفائزون الخمسة على 50000 فرنك سويسري لمواصلة عملهم، وتشمل الجوائز أيضاً الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و30 عاماً، وقد تقدم للجائزة 1800 شاب من 129 بلداً، وكان نحو ثلث التطبيقات المقدمة للجائزة هي للمشروعات البيئية، ونحو 20 % مكرسة للعلوم والصحة، و20 % أخرى لعلوم التكنولوجيا التطبيقية.
يشار إلى أن الدكتورة حياة سندي هي السعودية الوحيدة المشاركة في لجنة التحكيم، كما أنها ساهمت خلال مسيرتها في تحسين الرعاية الصحية في البلدان النامية من خلال التقنية المتطورة "العلم هو أداة لإحداث تغيير إيجابي في العالم"، وحصلت على شهادة البكالوريوس في الصيدلة من كلية كينجز كوليدج في لندن، إضافة إلى أنها أول امرأة من الخليج حاصلة على الدكتوراه في التقنية الحيوية من جامعة كامبريدج، وباحث زائر في جامعة هارفارد، كذلك ابتكرت أداة تشخيصية تستخدم للكشف المبكر عن سرطان الثدي، وتم اختيارها لأنها تعمل على تمكين الجيل المقبل من المخترعين ورجال الأعمال في الشرق الأوسط من خلال معهد التخيل والبراعة، وإيمانها بفكرة الابتكار الاجتماعي والتواصل وإيجاد الحلول لرؤية مستقبلية طويلة المدى يستخدمها الفقير قبل الغني، وهي عالمة التقنية الحيوية التي مهدت الطريق لتطوير التقنيات المتطورة ولتمكين الشباب والمبدعين في الشرق الأوسط من خلال معهد التخيل والبراعة، وناشيونال جيوغرافيك إكسبلورر الناشئة، وعضو في المجلس الاستشاري العلمي للأمم المتحدة.
الجدير بالذكر أن لجنة التحكيم تضم خبراء في مجالات علمية تتعلق بحماية التنوع البيولوجي على الأرض لتطوير التقنيات الرائدة، واستكشاف عوالم جديدة، وعددهم سبعة، وهم: نائب رئيس مديرية الاستكشاف للنظام الشمسي في مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا الأميركية كيفن هاند، ورئيس الصندوق العالمي للطبيعة الدولية يولاند كاكابادسي من الأكوادور، والمهندس فرانسيس من بوركينا فاسو، ومن الصين المدير التنفيذي لمركز جامعة بكين للطبيعة والمجتمع لو تشى، ومن بريطانيا مدير معهد الشيخوخة في جامعة لندن ليندا الحجل، وآدم راذرفورد، ومن الهند وروهينتون سولي الذي أطلق أول شبكة تلفزيون الكابل في الهند، كما
أن جوائز "رولكس" محددة في عدة مجالات، وهي: العلوم والصحة والتكنولوجيا التطبيقية، والتنقيب، والاكتشاف والبيئة والتراث الثقافي.
