كعادتها كلّ صباح فإن الشابة الفرنسية ليدي لوبرا كانت تستعد لركوب الحافلة التي اعتادت ركوبها قاصدة مقرّ عملها، ولكنها عندما وصلت المحطة لفت انتباهها جملة مكتوبة بأحرف ضوئية على واجهة الحافلة ورد فيها: "ليدي هل توافقين على الزواج بي؟". ارتبكت لأن اسمها هي هو الذي تمت كتابته بوضوح في المكان الذي كان يكتب فيه عادة اسم المكان الذي تتجه إليه الحافلة.
وما إن همت الفتاة بالصعود إلى الباص حتى ظهر أمامها ألكسندر، وهو شاب في الخامسة والثلاثين من العمر، وتربطه بها علاقة صداقة، وأراد مفاجأتها بهذا الطلب للزواج بأسلوب طريف وقد رتب كل التفاصيل مع شركة النقل التي وافقت على هذا الطلب غير المعتاد.
وما إن قالت ليدي نعم أوفق على الزواج منك حتى أخرج ألكسندر خاتم الخطوبة ووضعه في إصبعها أمام ركاب الحافلة وتصفيقهم المقرون بالتهنئة.
ووفق ما أوردته جريدة "الفيغارو" الفرنسية فإن ردود الفعل حول هذا الأسلوب في طلب الزواج كانت بين مؤيد رأى في ذلك طرافة وفرادة، في حين أن البعض الآخر رؤوا في ذلك تقليداً للأمريكيين الذين لهم أسالب كثيرة مبتكرة.
وما إن همت الفتاة بالصعود إلى الباص حتى ظهر أمامها ألكسندر، وهو شاب في الخامسة والثلاثين من العمر، وتربطه بها علاقة صداقة، وأراد مفاجأتها بهذا الطلب للزواج بأسلوب طريف وقد رتب كل التفاصيل مع شركة النقل التي وافقت على هذا الطلب غير المعتاد.
وما إن قالت ليدي نعم أوفق على الزواج منك حتى أخرج ألكسندر خاتم الخطوبة ووضعه في إصبعها أمام ركاب الحافلة وتصفيقهم المقرون بالتهنئة.
ووفق ما أوردته جريدة "الفيغارو" الفرنسية فإن ردود الفعل حول هذا الأسلوب في طلب الزواج كانت بين مؤيد رأى في ذلك طرافة وفرادة، في حين أن البعض الآخر رؤوا في ذلك تقليداً للأمريكيين الذين لهم أسالب كثيرة مبتكرة.