تمسك خليجي خلال إحدى القضايا التي نظرتها محكمة جنايات أبوظبي، باعترافه ارتكابه جريمة الزنا عدة مرات مع إحدى السيدات، وأنه على استعداد لتطبيق عقوبة الرجم حتى الموت باعتباره محصناً.
وأكد المتهم خلال الجلسة أنه عاشر إحدى السيدات الخليجيات معاشرة الأزواج لمدة تصل إلى 6 سنوات، وليس لديه شهود سوى نفسه.
وأبلغته المحكمة أن المتهمة الثانية أنكرت مواقعته لها، وأنه تم الافراج عنها، وأن اعترافه يلزم المحكمة بتطبيق العقوبة عليه فقط، إلا أنه أصر على ارتكاب الجريمة، وأفهمته المحكمة أن العقوبة الشرعية المقررة له في حال إصراره هي الرجم باعتباره محصناً، وأن بإمكانه العدول عن اعترافه. وكررت المحكمة سؤاله لأكثر من 10 مرات، إلا أنه أصر على الاعتراف، وأخذت المحكمة تناقشه في اعترافاته، حيث لوحظ عدم اكتراثه، إلا أنه أصر على الاعتراف.
وبعد مشاورات بين هيئة المحكمة والنيابة العامة قررت المحكمة تأجيل القضية إلى جلسة 21 من الشهر الجاري، وذلك لحين تعيين محامٍ للدفاع عن المتهم.
وأكد المتهم خلال الجلسة أنه عاشر إحدى السيدات الخليجيات معاشرة الأزواج لمدة تصل إلى 6 سنوات، وليس لديه شهود سوى نفسه.
وأبلغته المحكمة أن المتهمة الثانية أنكرت مواقعته لها، وأنه تم الافراج عنها، وأن اعترافه يلزم المحكمة بتطبيق العقوبة عليه فقط، إلا أنه أصر على ارتكاب الجريمة، وأفهمته المحكمة أن العقوبة الشرعية المقررة له في حال إصراره هي الرجم باعتباره محصناً، وأن بإمكانه العدول عن اعترافه. وكررت المحكمة سؤاله لأكثر من 10 مرات، إلا أنه أصر على الاعتراف، وأخذت المحكمة تناقشه في اعترافاته، حيث لوحظ عدم اكتراثه، إلا أنه أصر على الاعتراف.
وبعد مشاورات بين هيئة المحكمة والنيابة العامة قررت المحكمة تأجيل القضية إلى جلسة 21 من الشهر الجاري، وذلك لحين تعيين محامٍ للدفاع عن المتهم.