يعد هاملتون غراند، الكون من 26 مسكناً خاصاً المطلة على الملعب القديم الذي يعود إلى القرن 18 في سانت أندرو، والمتاخمة لنادي الغولف الملكي العريق الذي أنشىء قبل 255 عاماً، الوجهة الأبرز في عالم لعبة غولف.
بقبته المميزة على شكل جرس، يعدّ المبنى الثاني من بين المباني الأكثر تصويراً في لعبة الغولف، وهو الذي اختتمت فيه العديد من البطولات المفتوحة، فضلاً عن ظهوره في الفيلم الشهير الحائز على جائزة الأوسكار، "Chariots of Fire". وقد أكد فريق مبيعات غراند هاميلتون بيع ما يقرب من 50% من أماكن الإقامة، وأن أول المشترين سيحضرون في يناير عام 2014.
وتعدّ دولة الإمارات العربية المتحدة موطناً لكثير من محبي الغولف، وتضم العديد من الملاعب الاسكتلندية التقليدية، وقبل التحول الاقتصادي، كانت دولة الإمارات العربية المتحدة راغبة بشراء ملاعب اسكتلندية رئيسة للغولف. لسنوات عديدة، بحث المستثمرون من الشرق الأوسط عن أرض مرتفعة مناسبة للرياضية أو الإقامة لأنهم علموا أن قيمتها المالية جيدة، ومع رحلات مباشرة من الإمارات العربية المتحدة إلى هناك، شكلت خياراً مناسباً لمنزل ثان. حالياً، وفقاً لأحدث استطلاع سنوي للشركة إرنست آند يونغ حول مدى جاذبية المملكة المتحدة، أن الاستثمار الأجنبي في اسكتلندا في أوجه الآن خلال فترة العقد المنصرم، بشكل ينافس المملكة المتحدة.
تقول هيلين باركر، مديرة المبيعات والتسويق والاستثمار العقاري في المنتجع: "يقع المنتجع في منطقة سانت أندروز الجميلة، على بعد ساعة بالسيارة من عاصمة اسكتلندا إدنبره. وقد حازت الشقق الفاخرة في هاملتون غراند على الكثير من الاهتمام منذ بدأ تسويقها هذا العام بسبب الجاذبية الرياضية والتراث. فتحت نوافذ هاميلتون غراند، تتجلى إطلالة بانورامية على الملعب القديم، وأطلال القرون الوسطى وبحر الشمال. إن المكان تجربة فاخرة لأرقى أنماط الحياة. ونحن سعداء حول وجود اهتمام في المشروع من مشترين في الشرق الأوسط باعتباره الأمثل لخبراء الغولف".
بقبته المميزة على شكل جرس، يعدّ المبنى الثاني من بين المباني الأكثر تصويراً في لعبة الغولف، وهو الذي اختتمت فيه العديد من البطولات المفتوحة، فضلاً عن ظهوره في الفيلم الشهير الحائز على جائزة الأوسكار، "Chariots of Fire". وقد أكد فريق مبيعات غراند هاميلتون بيع ما يقرب من 50% من أماكن الإقامة، وأن أول المشترين سيحضرون في يناير عام 2014.
وتعدّ دولة الإمارات العربية المتحدة موطناً لكثير من محبي الغولف، وتضم العديد من الملاعب الاسكتلندية التقليدية، وقبل التحول الاقتصادي، كانت دولة الإمارات العربية المتحدة راغبة بشراء ملاعب اسكتلندية رئيسة للغولف. لسنوات عديدة، بحث المستثمرون من الشرق الأوسط عن أرض مرتفعة مناسبة للرياضية أو الإقامة لأنهم علموا أن قيمتها المالية جيدة، ومع رحلات مباشرة من الإمارات العربية المتحدة إلى هناك، شكلت خياراً مناسباً لمنزل ثان. حالياً، وفقاً لأحدث استطلاع سنوي للشركة إرنست آند يونغ حول مدى جاذبية المملكة المتحدة، أن الاستثمار الأجنبي في اسكتلندا في أوجه الآن خلال فترة العقد المنصرم، بشكل ينافس المملكة المتحدة.
تقول هيلين باركر، مديرة المبيعات والتسويق والاستثمار العقاري في المنتجع: "يقع المنتجع في منطقة سانت أندروز الجميلة، على بعد ساعة بالسيارة من عاصمة اسكتلندا إدنبره. وقد حازت الشقق الفاخرة في هاملتون غراند على الكثير من الاهتمام منذ بدأ تسويقها هذا العام بسبب الجاذبية الرياضية والتراث. فتحت نوافذ هاميلتون غراند، تتجلى إطلالة بانورامية على الملعب القديم، وأطلال القرون الوسطى وبحر الشمال. إن المكان تجربة فاخرة لأرقى أنماط الحياة. ونحن سعداء حول وجود اهتمام في المشروع من مشترين في الشرق الأوسط باعتباره الأمثل لخبراء الغولف".