ابتكرت شركة «أبل» العالميَّة تطبيقاً جديداً لهواتف (آي فون) يعمل من خلال حساسات «الهات» ويقوم باستشعار حركات النائم وتتبعها، ويبدأ العمل من خلال تشغيل أصوات مريحة.
وبفضل هذا التطبيق أصبح بإمكان أي شخص اختيار الحلم الذي يرغب برؤيته أثناء النوم، وذلك من خلال تطبيق (rêve: sur)، الذي يقوم بإستشعار حركات النائم وتتبعها حتى يدخل في مرحلة «حركة العين السريعة»، وهي المرحلة التي تحدث فيها الأحلام.
ويبدأ التطبيق في العمل من خلال تشغيل أصوات مريحة، اختارها المستخدم في وقت سابق، إذ توجد باقة من المقطوعات الموسيقيَّة المجانية، وباقة أخرى تتطلب دفع أموال للحصول عليها.
ومن المفترض بحسب العلماء أن تقوم هذه الأصوات بصنع أحلام سعيدة للمستخدم، كما يتيح التطبيق له أيضاً اختيار النغمة التي يرغب بالاستيقاظ عليها.
كما يمنح التطبيق للمستخدم فرصة كتابة بعض الملاحظات حول أحلامه ليقوم بمشاركتها مع مستخدمين آخرين من جميع أنحاء العالم، وذلك لأغراض بحثيَّة، تهدف إلى جمع نتائج موحدة عن تشابه الأحلام بحسب المنطقة الجغرافيَّة.
ووفقاً لـ«العرب أون لاين»، فقد أوضح البروفيسور ريتشارد وايزمان، صاحب التطبيق، أنَّ الحصول على ليلة نوم جيدة ووجود الأحلام السعيدة يعزز إنتاجيَّة الناس وهو أمر ضروري لصحتهم النفسيَّة والجسديَّة.
وكانت دراسة أوليَّة أشارت، إلى أنَّه من المتوقع أن يصل عدد المستخدمين لهذا التطبيق إلى10 آلاف شخص، وأطلقت التجربة في مهرجان إدنبرة الدولي للعلوم.
وبفضل هذا التطبيق أصبح بإمكان أي شخص اختيار الحلم الذي يرغب برؤيته أثناء النوم، وذلك من خلال تطبيق (rêve: sur)، الذي يقوم بإستشعار حركات النائم وتتبعها حتى يدخل في مرحلة «حركة العين السريعة»، وهي المرحلة التي تحدث فيها الأحلام.
ويبدأ التطبيق في العمل من خلال تشغيل أصوات مريحة، اختارها المستخدم في وقت سابق، إذ توجد باقة من المقطوعات الموسيقيَّة المجانية، وباقة أخرى تتطلب دفع أموال للحصول عليها.
ومن المفترض بحسب العلماء أن تقوم هذه الأصوات بصنع أحلام سعيدة للمستخدم، كما يتيح التطبيق له أيضاً اختيار النغمة التي يرغب بالاستيقاظ عليها.
كما يمنح التطبيق للمستخدم فرصة كتابة بعض الملاحظات حول أحلامه ليقوم بمشاركتها مع مستخدمين آخرين من جميع أنحاء العالم، وذلك لأغراض بحثيَّة، تهدف إلى جمع نتائج موحدة عن تشابه الأحلام بحسب المنطقة الجغرافيَّة.
ووفقاً لـ«العرب أون لاين»، فقد أوضح البروفيسور ريتشارد وايزمان، صاحب التطبيق، أنَّ الحصول على ليلة نوم جيدة ووجود الأحلام السعيدة يعزز إنتاجيَّة الناس وهو أمر ضروري لصحتهم النفسيَّة والجسديَّة.
وكانت دراسة أوليَّة أشارت، إلى أنَّه من المتوقع أن يصل عدد المستخدمين لهذا التطبيق إلى10 آلاف شخص، وأطلقت التجربة في مهرجان إدنبرة الدولي للعلوم.
