أصدرت لجنة مكافحة الإتجار بالبشر في جمعية الإمارات لحقوق الإنسان برئاسة محمد حسين الحمادي، نائب رئيس مجلس الإدارة، النشرة التثقيفية الأولى بعنوان «هل تعلم» لمكافحة جرائم الاتجار بالبشر باللغتين العربية والإنجليزية.
ويأتي هذا في إطار تحقيق أهداف واستراتيجية الجمعية لتوعية وتثقيف المجتمع بحقوقه وواجباته ونشر ثقافة حقوق الإنسان وبيان مخاطر الإتجار بالبشر.
وتتضمن نشرة «هل تعلم» اثنين وعشرين سؤالاً يحوي مجموعة من المعلومات القيمة والموجة بشكل مباشر إلى جميع أفراد المجتمع لتوعيتهم وتثقيفهم بخطورة جريمة الإتجار بالبشر التي باتت تهدد العالم أجمع.
كما توضح الجهود التي تبذلها المؤسسات ذات العلاقة سواء حكومية أو مجتمع مدني لمكافحة جريمة الاتجار بالبشر في سبيل دعم هذه الفئة و ضمان حقوقهم وتعويضهم عن الأضرار التي لحقت بهم من خلال مراكز الإيواء بالدولة التي تقدم للضحايا الدعم النفسي والمعنوي كي ينخرطوا من جديد في المجتمع ويتعايشوا معه.
وكشف الحمادي بأنه جاري الإعداد لحملة ترويجية لنشرة «هل تعلم» وتوزيعها في جميع إمارات الدولة و على كافة المؤسسات الحكومية وغير الحكومية بالدولة بالإضافة إلى توسيع حملة التوعية لتشمل مباني المسافرين في مطار دبي كدليل إرشادي يضع بين أيديهم لتوعيتهم وتثقيفهم عند دخول أرض الدولة و في حال وقوع أحدهم في مثل هذه الجرائم.
ويأتي هذا في إطار تحقيق أهداف واستراتيجية الجمعية لتوعية وتثقيف المجتمع بحقوقه وواجباته ونشر ثقافة حقوق الإنسان وبيان مخاطر الإتجار بالبشر.
وتتضمن نشرة «هل تعلم» اثنين وعشرين سؤالاً يحوي مجموعة من المعلومات القيمة والموجة بشكل مباشر إلى جميع أفراد المجتمع لتوعيتهم وتثقيفهم بخطورة جريمة الإتجار بالبشر التي باتت تهدد العالم أجمع.
كما توضح الجهود التي تبذلها المؤسسات ذات العلاقة سواء حكومية أو مجتمع مدني لمكافحة جريمة الاتجار بالبشر في سبيل دعم هذه الفئة و ضمان حقوقهم وتعويضهم عن الأضرار التي لحقت بهم من خلال مراكز الإيواء بالدولة التي تقدم للضحايا الدعم النفسي والمعنوي كي ينخرطوا من جديد في المجتمع ويتعايشوا معه.
وكشف الحمادي بأنه جاري الإعداد لحملة ترويجية لنشرة «هل تعلم» وتوزيعها في جميع إمارات الدولة و على كافة المؤسسات الحكومية وغير الحكومية بالدولة بالإضافة إلى توسيع حملة التوعية لتشمل مباني المسافرين في مطار دبي كدليل إرشادي يضع بين أيديهم لتوعيتهم وتثقيفهم عند دخول أرض الدولة و في حال وقوع أحدهم في مثل هذه الجرائم.