كشفت دراسة طبيَّة حديثة، أشرف عليها باحثون من المعهد الوطني للصحة بالولايات المتحدة، عن معلومات جديدة ومهمة بشأن الأسبرين منخفض التركيز، الذي يحتوي على المادة الفعالة «حمض الأسيتيل ساليسيليك»، إذ أشاروا إلى أنَّ هذا العقار قد يعزِّز معدلات الخصوبة عند المرأة ويرفع فرص حدوث الحمل والإنجاب، وهو ما يعد أمراً مثيراً للغاية.
وشملت الدِّراسة 1000 سيدة ممن تعرضن للإجهاض مسبقاً، واستمرت الأبحاث لمدَّة 6 أشهر كاملة.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد فسر الباحثون ذلك بأنَّ المواد الفعالة بالأسبرين تساهم في تحسين تدفق الدم إلى رحم المرأة وتعزيز احتمالات حدوث الحمل، خاصة بالنسبة للسيدات اللاتي عانين من الإجهاض أخيراً.
لكنهَّم أشاروا في الوقت ذاته، إلى أنَّ تناول هذا الدواء الشهير لا يحدُّ من خطر الإصابة بالإجهاض، ولا يحدُّ من فرص حدوث الإملاص، أي ولادة الجنين ميتاً.
يُذكر أنَّ الأسبرين يعد أحد أشهر الأدوية وأكثرها شعبيَّة منذ ما يزيد على 100 سنة، يستخدم لعلاج أعراض الحمى، كما يستخدم لتجنب تكوُّن الجلطات المسببة للنوبات القلبيَّة، وما زال حتى الآن يعتبر علاجاً متميزاً على بدائله.
وشملت الدِّراسة 1000 سيدة ممن تعرضن للإجهاض مسبقاً، واستمرت الأبحاث لمدَّة 6 أشهر كاملة.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد فسر الباحثون ذلك بأنَّ المواد الفعالة بالأسبرين تساهم في تحسين تدفق الدم إلى رحم المرأة وتعزيز احتمالات حدوث الحمل، خاصة بالنسبة للسيدات اللاتي عانين من الإجهاض أخيراً.
لكنهَّم أشاروا في الوقت ذاته، إلى أنَّ تناول هذا الدواء الشهير لا يحدُّ من خطر الإصابة بالإجهاض، ولا يحدُّ من فرص حدوث الإملاص، أي ولادة الجنين ميتاً.
يُذكر أنَّ الأسبرين يعد أحد أشهر الأدوية وأكثرها شعبيَّة منذ ما يزيد على 100 سنة، يستخدم لعلاج أعراض الحمى، كما يستخدم لتجنب تكوُّن الجلطات المسببة للنوبات القلبيَّة، وما زال حتى الآن يعتبر علاجاً متميزاً على بدائله.