أكد راشد الظاهري مدير شؤون المواطنين بوزارة الخارجية أن الوزارة تتابع بإهتمام بالغ توابع حادث الاعتداء الذي تعرضت له الشقيقات الإماراتيات الثلاث في أحد فنادق العاصمة البريطانية لندن. وأن الجهات المختصة في الوزارة تتابع ما حدث مع سفارة الدولة في لندن للوقوف على أسباب الاعتداء الذي تعرضت له المواطنات..
وقد حذرت وزارة الخارجية مواطنيها في سفرهم من عصابات تستهدفهم وممتلكاتهم.. وأن الوزارة تقوم وباستمرار بمراجعة مناطق السفر لتحديد المناطق الحساسة ودرجة الخطورة فيها بما يكفل إحاطة المواطن بضرورة أخذ الحيطة والحذر قبل أو أثناء السفر.
وأكدت الشرطة البريطانية «سكوتلانديارد» حسب ماذكرته صحيفة البيان، سلامة الأطفال الذين كانوا بصحبة المواطنات الثلاث اللواتي يرقدن في المستشفى في حالة مستقرة وإن كانت إحداهن في حالة حرجة، وشددت على أنها تبذل قصارى جهدها للقبض على الجاني في أسرع وقت ممكن.
ومن جهتها ناشدت «سكوتلانديارد» الجمهور توفير أي معلومات ترتبط بواقعة الاعتداء بالضرب على ثلاث مواطنات إماراتيات تعرضن فجر يوم الأحد 6 أبريل لضربات بمطرقة أثناء إقامتهن بصحبة ثلاثة أطفال في فندق «كامبيرلاند»، ورجحت «سكوتلانديارد»، بأن يكون الاعتداء بهدف السرقة واعتبرت القضية شروعاً في القتل.
يذكر أن التحقيق يتم من قبل مفتشين من قيادة الجرائم الكبرى والجنائية برئاسة رئيس المفتشين أندي تشالمرز، والذي أصدر بياناً صحافياً لوسائل الإعلام واصفاً الهجوم على المواطنات الإماراتيات الثلاثة بالعنيف وغير الاعتيادي، ارتكب بحق ثلاث نساء، مؤكداً حرصه واستعداده للتحدث لأي شخص كان موجوداً في الفندق وقت ارتكاب الجريمة أو حولها أي ما بين الساعة الواحدة والثانية فجر يوم الأحد، مناشداً كل من رأى أو سمع أية شيء الاتصال وإفادة الشرطة البريطانية بأي معلومات قد تقود إلى هوية مرتكب الجريمة بأسرع وقت ممكن.
وقد حذرت وزارة الخارجية مواطنيها في سفرهم من عصابات تستهدفهم وممتلكاتهم.. وأن الوزارة تقوم وباستمرار بمراجعة مناطق السفر لتحديد المناطق الحساسة ودرجة الخطورة فيها بما يكفل إحاطة المواطن بضرورة أخذ الحيطة والحذر قبل أو أثناء السفر.
وأكدت الشرطة البريطانية «سكوتلانديارد» حسب ماذكرته صحيفة البيان، سلامة الأطفال الذين كانوا بصحبة المواطنات الثلاث اللواتي يرقدن في المستشفى في حالة مستقرة وإن كانت إحداهن في حالة حرجة، وشددت على أنها تبذل قصارى جهدها للقبض على الجاني في أسرع وقت ممكن.
ومن جهتها ناشدت «سكوتلانديارد» الجمهور توفير أي معلومات ترتبط بواقعة الاعتداء بالضرب على ثلاث مواطنات إماراتيات تعرضن فجر يوم الأحد 6 أبريل لضربات بمطرقة أثناء إقامتهن بصحبة ثلاثة أطفال في فندق «كامبيرلاند»، ورجحت «سكوتلانديارد»، بأن يكون الاعتداء بهدف السرقة واعتبرت القضية شروعاً في القتل.
يذكر أن التحقيق يتم من قبل مفتشين من قيادة الجرائم الكبرى والجنائية برئاسة رئيس المفتشين أندي تشالمرز، والذي أصدر بياناً صحافياً لوسائل الإعلام واصفاً الهجوم على المواطنات الإماراتيات الثلاثة بالعنيف وغير الاعتيادي، ارتكب بحق ثلاث نساء، مؤكداً حرصه واستعداده للتحدث لأي شخص كان موجوداً في الفندق وقت ارتكاب الجريمة أو حولها أي ما بين الساعة الواحدة والثانية فجر يوم الأحد، مناشداً كل من رأى أو سمع أية شيء الاتصال وإفادة الشرطة البريطانية بأي معلومات قد تقود إلى هوية مرتكب الجريمة بأسرع وقت ممكن.