أحد أسباب ابتكار السيجارة الإلكترونية هو حماية المدخنين من التبغ والمواد الضارة، ولكن هذه الفيديو قد يجعل التدخين العادي أقل ضرراً من هذه السيجارة الإلكترونية، حيث يظهر في الفيديو حالة رعب عاشتها فتاة وهي تستعد لإشعال هذه السيجارة التي انفجرت في وجهها وكادت أن تحرقها بل وتقتلها.
وتروي لورا باتي (18 عاماً) تلك اللحظات بأنها أحسّت برعب حقيقي وبالنار تلفح وجهها في ثوانٍ معدودة بحانة فندق ريتشموند في "يوركشاير" التي تعمل بها ساقية، قائلة:" كنت أستعد لإرجاع بعض النقود لأحد الزبائن، لكنني لم أنتبه إلى صورة وصوت هذا الانفجار، ولم أعرف سوى أنني كنت هاربة من النار التي علق بعض شررها بملابسي". وقالت باتي:" أحدهم قدم إليّ وأخذني إلى الحمام ليهدّئ من روعي، وساعدني على غسل ذراعي، حيث كان أسود بالكامل بسبب الدخان الذي خلفه انفجار السيجارة الإلكترونية".
والسيجارة التي انفجرت هي ملك زميل عمل للورا باتي في الحانة، حاول الإقلاع عن التدخين منذ شهر ديسمبر الماضي. وقال باترسون (مالك السيجارة):" كنت أشحن سيجارتي الإلكترونية من جهاز آيباد الخاص بي، وكانت بطاريته ضعيفة، لكن على أن أنتبه مستقبلاً لمثل هذه الأمور".
الجدير بالذكر تعتبر السيجارة الإلكترونية هو حل بديل لتدخين التبغ أو الجراك أو الأرجيلة، إلا أنه أقل ضررًا من السجائر التقليدية التي تحتوي على مواد سامة ومسرطنة.
وتروي لورا باتي (18 عاماً) تلك اللحظات بأنها أحسّت برعب حقيقي وبالنار تلفح وجهها في ثوانٍ معدودة بحانة فندق ريتشموند في "يوركشاير" التي تعمل بها ساقية، قائلة:" كنت أستعد لإرجاع بعض النقود لأحد الزبائن، لكنني لم أنتبه إلى صورة وصوت هذا الانفجار، ولم أعرف سوى أنني كنت هاربة من النار التي علق بعض شررها بملابسي". وقالت باتي:" أحدهم قدم إليّ وأخذني إلى الحمام ليهدّئ من روعي، وساعدني على غسل ذراعي، حيث كان أسود بالكامل بسبب الدخان الذي خلفه انفجار السيجارة الإلكترونية".
والسيجارة التي انفجرت هي ملك زميل عمل للورا باتي في الحانة، حاول الإقلاع عن التدخين منذ شهر ديسمبر الماضي. وقال باترسون (مالك السيجارة):" كنت أشحن سيجارتي الإلكترونية من جهاز آيباد الخاص بي، وكانت بطاريته ضعيفة، لكن على أن أنتبه مستقبلاً لمثل هذه الأمور".
الجدير بالذكر تعتبر السيجارة الإلكترونية هو حل بديل لتدخين التبغ أو الجراك أو الأرجيلة، إلا أنه أقل ضررًا من السجائر التقليدية التي تحتوي على مواد سامة ومسرطنة.