على مدى ثلاثة أيام بلياليها، كانت مملكة البحرين منارة متلألئة بالأضواء، وصاخبة بالأحداث والفعاليات، فقد استضافت أول سباق ليلي للفورمولا واحد على مضمار حلبتها الصحراوية التي أبهرت العالم بالتنظيم الرائع وهي تحتفل بمرور عشر سنوات على استضافتها الأولى لهذا النوع المثير من سباقات السيارات، فجعلت الفورميلا ليل البحرين يتلألأ بالجميلات وهدير المحركات، والزوار والسياح الذين قصدوا البحرين لحضورها من كل العالم.
الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الذي كان حاضراً بشكل يومي لمتابعة الحدث، توج الفائزين بسباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا واحد 2014، وقال بعد هبوطه من على منصة التتويج: "السباق ترك أثراً لافتاً في تعزيز موقع البحرين وإثراء مكتسباتها في مختلف المجالات عبر إثراء قنوات التواصل والانفتاح العالمي ما يرفد تطورها الحضاري والثقافي، معرباً عن التقدير للدعم والمساندة لسباق الجائزة الكبرى في مملكة البحرين من المسؤولين الدوليين في المنظمات المعنية بالفورمولا واحد ورياضة السيارات، وما يشكله ذلك من تشجيع وتحفيز على مواصلة الإنجاز"، جاء ذلك بحضور العديد من الأمراء السعوديين، تقدمهم الأمير الوليد بن طلال.
السباق المثير على المضمار، الذي خطفه لويس هاميلتون متسابق فريق مرسيدس آي إم جي بتروناس، لم يسحب البساط كلياً من الفعاليات المثيرة بعيدة عن المضمار، وهو ما تبين من خلال الحضور الجماهير الغفير الذي بلغ 85 ألف زائر على مدى أيام السباق الثلاثة في 4 و5 و6 أبريل، حيث استمتعت الجماهير بالفعاليات المتعددة التي حرصت حلبة البحرين على تنظيمها بالتزامن مع السباق، وقد تصدر هذه الفعاليات الحفلة الغنائية الصاخبة للفنان السعودي رابح صقر، الذي أطرب الحاضرين، أما فرقة الروك العالمية "سكوربيون" فقد أشعلت الحماسة في القلوب وهي تغني أجمل الأغنيات، فردد الحضور معها أغانيها التي يحفظها عن ظهر قلب.
الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الذي كان حاضراً بشكل يومي لمتابعة الحدث، توج الفائزين بسباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا واحد 2014، وقال بعد هبوطه من على منصة التتويج: "السباق ترك أثراً لافتاً في تعزيز موقع البحرين وإثراء مكتسباتها في مختلف المجالات عبر إثراء قنوات التواصل والانفتاح العالمي ما يرفد تطورها الحضاري والثقافي، معرباً عن التقدير للدعم والمساندة لسباق الجائزة الكبرى في مملكة البحرين من المسؤولين الدوليين في المنظمات المعنية بالفورمولا واحد ورياضة السيارات، وما يشكله ذلك من تشجيع وتحفيز على مواصلة الإنجاز"، جاء ذلك بحضور العديد من الأمراء السعوديين، تقدمهم الأمير الوليد بن طلال.
السباق المثير على المضمار، الذي خطفه لويس هاميلتون متسابق فريق مرسيدس آي إم جي بتروناس، لم يسحب البساط كلياً من الفعاليات المثيرة بعيدة عن المضمار، وهو ما تبين من خلال الحضور الجماهير الغفير الذي بلغ 85 ألف زائر على مدى أيام السباق الثلاثة في 4 و5 و6 أبريل، حيث استمتعت الجماهير بالفعاليات المتعددة التي حرصت حلبة البحرين على تنظيمها بالتزامن مع السباق، وقد تصدر هذه الفعاليات الحفلة الغنائية الصاخبة للفنان السعودي رابح صقر، الذي أطرب الحاضرين، أما فرقة الروك العالمية "سكوربيون" فقد أشعلت الحماسة في القلوب وهي تغني أجمل الأغنيات، فردد الحضور معها أغانيها التي يحفظها عن ظهر قلب.