الاستثمار في الأسهم يعني أنك تمتلك جزءًا من إحدى الشركات؛ مع نموّ الأخيرة، يُمكن أن تتوقع تحقيق عوائد على ذلك الاستثمار. لهذا النوع من الاستثمارات، مزايا، كما عيوب، توضّحها السطور الآتية.
بحسب The Balance Money، الموقع المُتخصّص في الشؤون المالية، تشتمل إيجابيات ومزايا الاستثمار في الأسهم، على:
بالمقابل، ثمة أربعة عيوب وسلبيات للاستثمار في الأسهم، هي:
1. المخاطرة : قد يخسر من يستثمر في الأسهم، استثماره بالكامل، إذا كان أداء الشركة سيئًا، وذلك نتيجة انخفاض سعر الأسهم.
2. الوقت: إذا كان قارئ هذه السطور، ينوي شراء الأسهم، بمفرده، يجب عليه البحث عن كل شركة تعرض الأسهم، لتحديد مدى ربحيتها قبل شراء أسهمها، إذ يجب أن يتعلم كيفية قراءة البيانات المالية والتقارير السنوية ومتابعة تطورات الشركة في الأخبار ومراقبة سوق الأوراق المالية، إذ أن أسعار أسهم الشركات تنخفض أثناء انهيار السوق.
3. الضرائب: إذا قام المرء ببيع الأسهم في مقابل خسارة، فقد يتمكن من الحصول على إعفاء ضريبي، ولكن إذا قام ببيع الأسهم لتحقيق ربح، فهو مسؤول عندئذ عن دفع ضرائب أرباح رأس المال.
4. المنافسة المهنية: يتمتع المستثمر المحترف بالمعرفة بالاستثمار، ويمتلك أيضًا أدوات تداول متطورة ونماذج مالية وأنظمة حواسيب تحت تصرفه، ما يعني أن المنافسة غالبًا ما تكون قائمة في سوق الأسهم.
تعرّفي أيضًا، إلى الفروق بين الأسهم والاكتتاب.
من جهة ثانية، تدعو النصيحة إلى التنويع في استثمارات الأسهم؛ إذ توفّر المحفظة الاستثمارية المتنوعة العديد من الفوائد بمعدل خطر أقل.
قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على الفروقات بين الأسهم والحصص
كذلك يُفيد التنويع في الاستثمارات بحسب حجم الشركة، إذ لا بأس من شراء الأسهم في شركات ذات رؤوس أموال كبيرة وأخرى متوسطة وصغيرة، إذ تعتبر الشركات ذات رؤوس الأموال الكبيرة أكثر استقرارًا وأقل عرضة لتقلب أسعار الأسهم، وقد تكون الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة أكثر خطورة وعرضة لتقلب أسعار الأسهم، لكن هي توفر إمكانات نمو أكبر. كذلك، ينفع التنويع في الاستثمارات، بمناطق جغرافية مختلفة.
لناحية India Infoline، الشركة الهندية المُتخصصة في الخدمات المالية، هناك سلبية بارزة تكمن في عمولات السمسرة التي غالبًا ما تُقلل نسبة هامش الربح للمستثمر، ففي كل مرة يشتري فيها المستثمر أسهمه أو يبيعها، عليه أن يدفع مبلغًا كعمولة سمسرة للوسيط، مما يقضي على هامش الربح.
نقاط توضح مزايا الاستثمار في الأسهم وعيوبه
بحسب The Balance Money، الموقع المُتخصّص في الشؤون المالية، تشتمل إيجابيات ومزايا الاستثمار في الأسهم، على:
- الإفادة من الاقتصاد المتنامي : مع نمو الاقتصاد، تزداد أرباح الشركات، وذلك لأن النمو الاقتصادي يخلق الوظائف فيرتقع الدخل وتزيد المبيعات، لتعزيز وارتفاع طلبات المستهلكين، وبالتالي زيادة إيرادات الشركات.
- سهولة الشراء: تُسهّل سوق الأسهم شراء أسهم الشركات، من خلال وسيط أو مخطط مالي أو عبر الإنترنت في غضون دقائق.
- كسب المال: ترغب غالبية المستثمرين بشراء الأسهم، بسعر منخفض، ثم البيع بسعر مرتفع، في حين أن البعض الآخر يستثمر في شركات سريعة النمو ما يولد أرباحًا، بدوره، علمًا أن الفئة الأولى تُفيد على المدى القصير، بينما تتوقع الفئة الثانية نمو أرباح الشركات وسعر الأسهم بمرور الوقت، وكلاهما يجنيان من إيجابيات الاستثمار في الأسهم.
- السيولة: تسمح سوق الأسهم ببيع الأسهم الخاصة في أي وقت. في هذا الإطار، يستخدم الاقتصاديون مصطلح "سائل" للإشارة إلى السهم، ما يعني قابليته للتحول إلى نقد بشكل سريع وبتكاليف معاملات منخفضة.
بالمقابل، ثمة أربعة عيوب وسلبيات للاستثمار في الأسهم، هي:
1. المخاطرة : قد يخسر من يستثمر في الأسهم، استثماره بالكامل، إذا كان أداء الشركة سيئًا، وذلك نتيجة انخفاض سعر الأسهم.
2. الوقت: إذا كان قارئ هذه السطور، ينوي شراء الأسهم، بمفرده، يجب عليه البحث عن كل شركة تعرض الأسهم، لتحديد مدى ربحيتها قبل شراء أسهمها، إذ يجب أن يتعلم كيفية قراءة البيانات المالية والتقارير السنوية ومتابعة تطورات الشركة في الأخبار ومراقبة سوق الأوراق المالية، إذ أن أسعار أسهم الشركات تنخفض أثناء انهيار السوق.
3. الضرائب: إذا قام المرء ببيع الأسهم في مقابل خسارة، فقد يتمكن من الحصول على إعفاء ضريبي، ولكن إذا قام ببيع الأسهم لتحقيق ربح، فهو مسؤول عندئذ عن دفع ضرائب أرباح رأس المال.
4. المنافسة المهنية: يتمتع المستثمر المحترف بالمعرفة بالاستثمار، ويمتلك أيضًا أدوات تداول متطورة ونماذج مالية وأنظمة حواسيب تحت تصرفه، ما يعني أن المنافسة غالبًا ما تكون قائمة في سوق الأسهم.
تعرّفي أيضًا، إلى الفروق بين الأسهم والاكتتاب.
التنويع في الأسهم الاستثمارية
من جهة ثانية، تدعو النصيحة إلى التنويع في استثمارات الأسهم؛ إذ توفّر المحفظة الاستثمارية المتنوعة العديد من الفوائد بمعدل خطر أقل.
قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على الفروقات بين الأسهم والحصص
كذلك يُفيد التنويع في الاستثمارات بحسب حجم الشركة، إذ لا بأس من شراء الأسهم في شركات ذات رؤوس أموال كبيرة وأخرى متوسطة وصغيرة، إذ تعتبر الشركات ذات رؤوس الأموال الكبيرة أكثر استقرارًا وأقل عرضة لتقلب أسعار الأسهم، وقد تكون الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة أكثر خطورة وعرضة لتقلب أسعار الأسهم، لكن هي توفر إمكانات نمو أكبر. كذلك، ينفع التنويع في الاستثمارات، بمناطق جغرافية مختلفة.
لناحية India Infoline، الشركة الهندية المُتخصصة في الخدمات المالية، هناك سلبية بارزة تكمن في عمولات السمسرة التي غالبًا ما تُقلل نسبة هامش الربح للمستثمر، ففي كل مرة يشتري فيها المستثمر أسهمه أو يبيعها، عليه أن يدفع مبلغًا كعمولة سمسرة للوسيط، مما يقضي على هامش الربح.