سيتمكن مرتادو الجسر المعلق في الرياض من تغيير النظرة التشاؤمية في رؤية تكوُّم السيارات في حجز المرور الواقع أسفله، إلى رؤية منظر للوحة طبيعية جميلة.
حيث ستقوم الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض بتغيير مكان حجز السيارات الواقع تحت الجسر إلى موقع آخر في المدينة. حيث أرست الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض مؤخراً عقد تنفيذ وإنجاز أعمال مشروع متنزه الأمير سطام في وادي لبن، الذي يقام على مساحة مليون متر مربع عند تقاطع الطريق الدائري الغربي مع طريق جدة في الموقع الحالي لحجز السيارات. ويتضمن تنفيذ بحيرة وممرات مائية بطول 1.2 كم، وأعمال تجهيز الموقع وتسويره، وكذلك أعمال الزراعة والرصف والسفلتة للطرق والممرات وجلسات التنزه، كما سيتم تأسيس شبكات البنية التحتية والخدمات من مياه للشرب والري والصرف الصحي وأنظمة الحريق والكهرباء والإنارة. إضافة إلى تزويد المتنزه بمواقف لسيارات الزوار، تتسع لـ3800 سيارة، وجسور مشاة للعبور بين ضفتي البحيرة، ومسجدَيْن، ومبنى مركز الزوار، ومبنى للصيانة، وسبعة مبانٍ لدورات المياه، ومحطة لمعالجة وتنقية المياه، وخزانات للمياه الأرضية.
كما تم تشجير وادي لبن بما يتناسب مع بيئته الطبيعية من خلال زراعة الأشجار الطبيعية والشجيرات والأعشاب الصحراوية المناسبة وفقاً لبرنامج طويل الأمد لإعادة الغطاء النباتي في الوادي لوضعه الطبيعي، وذلك من خلال غرس 100 نخلة على طول رصيف المشاة، وتوزيع 1500 شجيرة من مختلف الأصناف في بطن الوادي.
ويأتي تطوير متنزه الأمير سطام امتداداً لمشروع التأهيل البيئي لوادي حنيفة والأودية الرافدة، الذي تعمل عليه الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، بعد أن شهدت تدهوراً بيئيًّا نتيجة لاستغلال مصادرها الطبيعية بشكل جائر خلال العقود الماضية.
حيث ستقوم الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض بتغيير مكان حجز السيارات الواقع تحت الجسر إلى موقع آخر في المدينة. حيث أرست الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض مؤخراً عقد تنفيذ وإنجاز أعمال مشروع متنزه الأمير سطام في وادي لبن، الذي يقام على مساحة مليون متر مربع عند تقاطع الطريق الدائري الغربي مع طريق جدة في الموقع الحالي لحجز السيارات. ويتضمن تنفيذ بحيرة وممرات مائية بطول 1.2 كم، وأعمال تجهيز الموقع وتسويره، وكذلك أعمال الزراعة والرصف والسفلتة للطرق والممرات وجلسات التنزه، كما سيتم تأسيس شبكات البنية التحتية والخدمات من مياه للشرب والري والصرف الصحي وأنظمة الحريق والكهرباء والإنارة. إضافة إلى تزويد المتنزه بمواقف لسيارات الزوار، تتسع لـ3800 سيارة، وجسور مشاة للعبور بين ضفتي البحيرة، ومسجدَيْن، ومبنى مركز الزوار، ومبنى للصيانة، وسبعة مبانٍ لدورات المياه، ومحطة لمعالجة وتنقية المياه، وخزانات للمياه الأرضية.
كما تم تشجير وادي لبن بما يتناسب مع بيئته الطبيعية من خلال زراعة الأشجار الطبيعية والشجيرات والأعشاب الصحراوية المناسبة وفقاً لبرنامج طويل الأمد لإعادة الغطاء النباتي في الوادي لوضعه الطبيعي، وذلك من خلال غرس 100 نخلة على طول رصيف المشاة، وتوزيع 1500 شجيرة من مختلف الأصناف في بطن الوادي.
ويأتي تطوير متنزه الأمير سطام امتداداً لمشروع التأهيل البيئي لوادي حنيفة والأودية الرافدة، الذي تعمل عليه الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، بعد أن شهدت تدهوراً بيئيًّا نتيجة لاستغلال مصادرها الطبيعية بشكل جائر خلال العقود الماضية.