حادثة غريبة من نوعها وقد تثير ضحك من يسمعها، فقد اتهم زائر سعودي في دبي بتهمة التحرش بنادلة إثيوبية في المصعد، لكنه حينما استجوب حول الحادثة قال: "إنها زوجتي!"، متسائلاً أمام القاضي: "كيف يتحرش الرجل بزوجته؟!"
وتعود ملابسات الحادثة كما نُشرت في"gulfnews" إلى أن الزائر السعودي الذي يبلغ من العمر 42 عاماً صعد برفقة النادلة الإثيوبية بالمصعد، ولمسها من غير قصده، وفي الوقت نفسه تنازلت النادلة عن شكواها ضده؛ لأنها متأكدة من أنه لم يكن ينوي التحرش بها وفقاً لقولها، كما ادعى أن الإثيوبية زوجته متسائلاً أمام القاضي: "كيف يتحرش الزوج بزوجته؟!" مضيفاً: "لدي أوراق في المملكة تثبت أنها زوجتي"، الأمر الذي نفته النادلة بالطبع.
وقدم محامي المتهم للمحكمة الوثائق الصادرة من وزارة العدل السعودية، والتي تؤكد أن أمه وصية عليه، وأنه يعاني من انفصام في الشخصية ومشاكل بالصحة العقلية، مما يؤكد أنه غير مسؤول عن أعماله.
كما صرحت النادلة شارحة الموقف: "كنت في المصعد متجهة إلى الطابق الأرضي نحو المطعم فيما قام السعودي بدعوتي لشرب الشاي من الكوب الذي في يده، لكنني رفضت، فحاول بإصرار، الأمر الذي دعاني للقفز من باب المصعد عندما فتح ومشيت بعيداً، فلمسني بطريق الخطأ، ولم يكن ينوي التحرش بي"، وعلى هذا الأساس فقد حكمت المحكمة في دبي بتبرئة المتهم.
وتعود ملابسات الحادثة كما نُشرت في"gulfnews" إلى أن الزائر السعودي الذي يبلغ من العمر 42 عاماً صعد برفقة النادلة الإثيوبية بالمصعد، ولمسها من غير قصده، وفي الوقت نفسه تنازلت النادلة عن شكواها ضده؛ لأنها متأكدة من أنه لم يكن ينوي التحرش بها وفقاً لقولها، كما ادعى أن الإثيوبية زوجته متسائلاً أمام القاضي: "كيف يتحرش الزوج بزوجته؟!" مضيفاً: "لدي أوراق في المملكة تثبت أنها زوجتي"، الأمر الذي نفته النادلة بالطبع.
وقدم محامي المتهم للمحكمة الوثائق الصادرة من وزارة العدل السعودية، والتي تؤكد أن أمه وصية عليه، وأنه يعاني من انفصام في الشخصية ومشاكل بالصحة العقلية، مما يؤكد أنه غير مسؤول عن أعماله.
كما صرحت النادلة شارحة الموقف: "كنت في المصعد متجهة إلى الطابق الأرضي نحو المطعم فيما قام السعودي بدعوتي لشرب الشاي من الكوب الذي في يده، لكنني رفضت، فحاول بإصرار، الأمر الذي دعاني للقفز من باب المصعد عندما فتح ومشيت بعيداً، فلمسني بطريق الخطأ، ولم يكن ينوي التحرش بي"، وعلى هذا الأساس فقد حكمت المحكمة في دبي بتبرئة المتهم.