شهد ركن الفنان التشكيلي والطبيب وائل السبيل لوحات فنية أبهرت الزوار والمشاركين معه مستخدمًا بلوحاته "الجلكوز" و"الكاتشب" و"القهوة"، مازجاً بين حسّه الفني وكونه طبيبًا جرّاحًا، وذلك في خيمة الأجيال ببرنامج «إثراء المعرفة» الذي تنظمه أرامكو السعودية في متنزه الملك عبد الله البيئي بالأحساء هذه الأيام.
وكان الدكتور الفنان وائل يرسم الوجوه التي يحبها، ويحتفظ بها في ملف خاص كان ينقله معه، وأثناء دراسته في شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية وجد شعبًا محبًا للفن، وساعده هذا الجو الفني على تنامي موهبته سريعاً.
ويعتبر الفنان وائل أنّ الرسم على «الأكواب بالسكر أو الكاتشب أو القهوة» يمثل له ناحية فنية فريدة، على الرغم من عدم قدرته على الاحتفاظ بها، إلا من خلال تصويرها، لأنّ حيله في بقائها لم تنجح، والرسم على"الكوب" ليس أمرًا هينًا، وهو بشكله الأسطواني متعب، ويضيق من الأسفل، مما يوجب عليه مراعاة ذلك.
يشار إلى أنّ الفنان التشكيلي وائل السبيل هو طبيب جراح في إحدى المستشفيات، وقرر بهذه الليلة بأنّ يتخلى عن معطفه الأبيض الذي يرافقه في عيادته ليبهر الحضور بموهبته.
وكان الدكتور الفنان وائل يرسم الوجوه التي يحبها، ويحتفظ بها في ملف خاص كان ينقله معه، وأثناء دراسته في شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية وجد شعبًا محبًا للفن، وساعده هذا الجو الفني على تنامي موهبته سريعاً.
ويعتبر الفنان وائل أنّ الرسم على «الأكواب بالسكر أو الكاتشب أو القهوة» يمثل له ناحية فنية فريدة، على الرغم من عدم قدرته على الاحتفاظ بها، إلا من خلال تصويرها، لأنّ حيله في بقائها لم تنجح، والرسم على"الكوب" ليس أمرًا هينًا، وهو بشكله الأسطواني متعب، ويضيق من الأسفل، مما يوجب عليه مراعاة ذلك.
يشار إلى أنّ الفنان التشكيلي وائل السبيل هو طبيب جراح في إحدى المستشفيات، وقرر بهذه الليلة بأنّ يتخلى عن معطفه الأبيض الذي يرافقه في عيادته ليبهر الحضور بموهبته.