أكد المذيع محمد الخميسي، معد ومقدّم البرنامج الأسبوعي "وينك"، والذي تعرضه قناة "روتانا خليجية"، أن سبب وجوده في مدينة جدة خلال هذه الفترة، رغبة في عمل لقاءات لبرنامجه مع عدد من المشاهير المميزين الذين كانت لهم بصمة في ذاكرة الجمهور، وتواروا في السنوات الأخيرة عن الأنظار.
ويرى الخميسي أن البرنامج حقّق الحضور اللافت لدى العديد من جماهير الشاشة، وقال أثناء زيارة قام بها لمكتب مجلة "سيدتي" بجدة: "لقد لمست ذلك من خلل الاتصالات التي أتلقاها بشكل مستمر من المشاهدين، خاصة بعد عرض كل حلقة. ويبدون رأيهم في الضيف، وما جاء في حيثيات كلامه وسر غيابه وانقطاعه عن جمهوره، أو من خلال ردود الفعل في مواقع التواصل الاجتماعي. وأرجع الكثير من أسباب نجاح البرنامج إلى تنوّع في الشخصيات التي يستضيفها من عدة مجالات مختلفة، مثل الإعلام والفن والثقافة والرياضة، والعديد من شخصيات المجتمع التي كانت لها حضوراً بارزاً في السابق، ونحن نسعى إلى محاولة إعادة توهجها مجدّداً".
أما عن فكرة البرنامج وكيف تحولت إلى واقع يقول: "الفكرة فكرتي، وبعد أن تبلورت في مخيلتي منذ سنوات قرّرت عرضها عبر موقع "يوتيوب"، ولكن خلال إحدى مناسبات ملتقى الإعلام بدبي، التقيت مدير عام قنوات "روتانا" تركي الشبانة، وتمّ عرض الفكرة عليه فرحّب بها كثيراً، ولم يتردّد في أن تكون ضمن خارطة برامج قناة "روتانا خليجية".
وعن النجوم الذين استضافتم خلال فترة تواجده في جدة، قال: "هناك مجموعة أسماء التي أكّدت موافقتها، منهم الفنان عمر الطيب وخالد قهوجي ومناف أبو شقير وغيرهم، وقد استضفت الرياضي عبد الله فوال، والدكتور عبد الله مناع. أما الأسماء المعروفة التي استضافها البرنامج ، فهناك العديد من الأسماء، وقد كانت حلقاتهم مثار نقاش جماهيري واسع، مثل حلقة مذيع النشرة الجوية في قناة التلفزيون السعودي حسن كراني، الذي قال إنه علم بقرار الاستغناء عن خدماته وهو ذاهب في سيارته لتقديم النشرة الجوية، فجاء القرار بالنسبة له بصورة مفاجئة من دون أي اعتبار للسنوات التي قضاها لتقديم النشرة، والتي تجاوزت 28 عاماً. وغير ذلك من الضيوف، مثل سعدون جابر ود. إبراهيم العواجي وناصر الجوهر وسلوى شاكر ونوال بخش وسبأ باهبري وحسن دردير وغيرهم الكثير.
ويرى الخميسي أن البرنامج حقّق الحضور اللافت لدى العديد من جماهير الشاشة، وقال أثناء زيارة قام بها لمكتب مجلة "سيدتي" بجدة: "لقد لمست ذلك من خلل الاتصالات التي أتلقاها بشكل مستمر من المشاهدين، خاصة بعد عرض كل حلقة. ويبدون رأيهم في الضيف، وما جاء في حيثيات كلامه وسر غيابه وانقطاعه عن جمهوره، أو من خلال ردود الفعل في مواقع التواصل الاجتماعي. وأرجع الكثير من أسباب نجاح البرنامج إلى تنوّع في الشخصيات التي يستضيفها من عدة مجالات مختلفة، مثل الإعلام والفن والثقافة والرياضة، والعديد من شخصيات المجتمع التي كانت لها حضوراً بارزاً في السابق، ونحن نسعى إلى محاولة إعادة توهجها مجدّداً".
أما عن فكرة البرنامج وكيف تحولت إلى واقع يقول: "الفكرة فكرتي، وبعد أن تبلورت في مخيلتي منذ سنوات قرّرت عرضها عبر موقع "يوتيوب"، ولكن خلال إحدى مناسبات ملتقى الإعلام بدبي، التقيت مدير عام قنوات "روتانا" تركي الشبانة، وتمّ عرض الفكرة عليه فرحّب بها كثيراً، ولم يتردّد في أن تكون ضمن خارطة برامج قناة "روتانا خليجية".
وعن النجوم الذين استضافتم خلال فترة تواجده في جدة، قال: "هناك مجموعة أسماء التي أكّدت موافقتها، منهم الفنان عمر الطيب وخالد قهوجي ومناف أبو شقير وغيرهم، وقد استضفت الرياضي عبد الله فوال، والدكتور عبد الله مناع. أما الأسماء المعروفة التي استضافها البرنامج ، فهناك العديد من الأسماء، وقد كانت حلقاتهم مثار نقاش جماهيري واسع، مثل حلقة مذيع النشرة الجوية في قناة التلفزيون السعودي حسن كراني، الذي قال إنه علم بقرار الاستغناء عن خدماته وهو ذاهب في سيارته لتقديم النشرة الجوية، فجاء القرار بالنسبة له بصورة مفاجئة من دون أي اعتبار للسنوات التي قضاها لتقديم النشرة، والتي تجاوزت 28 عاماً. وغير ذلك من الضيوف، مثل سعدون جابر ود. إبراهيم العواجي وناصر الجوهر وسلوى شاكر ونوال بخش وسبأ باهبري وحسن دردير وغيرهم الكثير.