في خطوة تعد تحدٍ للمستحيل، وتغلب على الصعاب تمكنت شابة نرويجية من العيش بمفردها قرابة عام في كهف بأحد جبال النرويج وسط ظروف الشتاء القارص في أقصى شمال أوروبا.
وعاشت إيدا بيتي لوكين ذات ألـ19 عامًا في الكهف منذ مايو من العام الماضي. وتمكنت من العيش بالقليل من الغذاء، ولكن بحقيبة نوم من نوع جيد للحصول على الدفء من قسوة شتاء النرويج.
وكانت إيدا بأنها انتقلت إلى مسكنها الصخري في مايو عام 2013، بعدما قررت أنها ترغب في تقليل أثر البيئة المحيطة بها إلى ما يقرب من لا شيء.
وقالت إيدا لشبكة تليفزيون (تي في 2) النرويجية مؤخرًا:" إنها متعة أكثر من رائعة أن تظل هناك"، مشيرة إلى أنه عندما كانت السماء تمطر كانت تدخل الكهف وتبقى هناك، بل وتجده دافئًا، وهو ما لم تفعله في حياتها العادية.
وكانت إيدا تنام في حقيبة النوم التي كانت تبقيها دافئة في درجة حرارة 30 تحت الصفر، وعلى سرير من القش مغطى بفراش وبطانية، وكانت تشرب من ماء المطر الذي كانت تجمعه في آنية.
وفي شريط فيديو مطول تم تصويره من داخل الكهف وبثه موقع (ذا لوكال) في نسخته النرويجية حكت إيدا عن أيامها وتجربتها المثيرة داخل الكهف في حضن الجبل، وكيف كانت تتغلب على أية مشكلة تواجهها، خاصة أنّ لها نشاطًا في مجال حماية البيئة، حيث أسست منظمة الشباب الأخضر (جرين يوث) في مقاطعة (سوجن أوج فيورداني). بحسب اليوم السابع.
تجدر الإشارة إلى أنّ الكهف هو تجويف طبيعي تحت سطح الأرض أو في الصخور يسمح بدخول الإنسان فيه، قد يكون له مدخل أو فتحة ولكن ليس أمرًا ضروريًّا.
وعاشت إيدا بيتي لوكين ذات ألـ19 عامًا في الكهف منذ مايو من العام الماضي. وتمكنت من العيش بالقليل من الغذاء، ولكن بحقيبة نوم من نوع جيد للحصول على الدفء من قسوة شتاء النرويج.
وكانت إيدا بأنها انتقلت إلى مسكنها الصخري في مايو عام 2013، بعدما قررت أنها ترغب في تقليل أثر البيئة المحيطة بها إلى ما يقرب من لا شيء.
وقالت إيدا لشبكة تليفزيون (تي في 2) النرويجية مؤخرًا:" إنها متعة أكثر من رائعة أن تظل هناك"، مشيرة إلى أنه عندما كانت السماء تمطر كانت تدخل الكهف وتبقى هناك، بل وتجده دافئًا، وهو ما لم تفعله في حياتها العادية.
وكانت إيدا تنام في حقيبة النوم التي كانت تبقيها دافئة في درجة حرارة 30 تحت الصفر، وعلى سرير من القش مغطى بفراش وبطانية، وكانت تشرب من ماء المطر الذي كانت تجمعه في آنية.
وفي شريط فيديو مطول تم تصويره من داخل الكهف وبثه موقع (ذا لوكال) في نسخته النرويجية حكت إيدا عن أيامها وتجربتها المثيرة داخل الكهف في حضن الجبل، وكيف كانت تتغلب على أية مشكلة تواجهها، خاصة أنّ لها نشاطًا في مجال حماية البيئة، حيث أسست منظمة الشباب الأخضر (جرين يوث) في مقاطعة (سوجن أوج فيورداني). بحسب اليوم السابع.
تجدر الإشارة إلى أنّ الكهف هو تجويف طبيعي تحت سطح الأرض أو في الصخور يسمح بدخول الإنسان فيه، قد يكون له مدخل أو فتحة ولكن ليس أمرًا ضروريًّا.