حلّ النجم أحمد حلمي ضيفاً على برنامج بودكاست Big Time الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب على شاشة الـ mbc. وفي سياق اللقاء سأله أديب عن الحب الأول في حياته قائلاً: "أخبرني عن أول قصة حب في حياتك"؟ فأجابه أحمد حلمي:"كانت خالة صديق لي، كانت سيدة كبيرة". فحلت الدهشة على تعابير عمرو أديب وقال له مازحاً:" يا نهار أبيض".
وتابع أحمد حلمي قائلاً:" كنت في السابعة أو الثامنة من عمري. وهي كانت جميلة جداً و"قمورة". فكان عمرو متفاجئاً ويضحك وقال له:" كنت تناديها طنط". فأجابه أحمد حلمي:" بالطبع. وهي كانت تبدو خواجية باين، مش فاكر ولا إيه. كنت أنظر إليها وأنا بعمر الثامنة". وكانت هي الحب الأول في حياتي".
وسأله عمرو: هل أحببتها لفترة طويلة". فقال له: "لا أبداً. وهي متزوجة أصلاً".
ورداً على سؤال عمرو أديب عن الحب "بجد" (الفعلي) قبل قصة الحب التي عاشها مع زوجته منى زكي، يقول: "الحب بجد يأتي دائماً في الإعدادي. فترة الإعدادي تكون بداية الانتقال من مرحلة لأخرى. أحببت في بنها حيث كنا نعيش. كنا نأتي في الإجازات إلى بنها ونعود مرة أخرى إلى السعودية. وعندما كنا نسافر كانت تنتهي قصة الحب هذه. ثم تعود وتتكرر الصيف اللاحق. وأحياناً كان هناك قصص حب تحصل في المصيف مع الجيران. فالمصيف مشهور بقصص الحب".
وعن قصة الحب التي يتذكرها والمترافقة مع أغاني عبد الحليم حافظ، وكتابة الرسائل، وتصبير الورد. ويستدرك أديب سائلاً حلمي هل عشت في زمن تصبير الورد"؟ فأجابه حلمي:" بالطبع في الأجندات".
قال:" قصة الحب ترافقت مع عودتي. وكنت في الثاني ثانوي مع ابنة الجيران في بنها ووقتها لم يكن هناك مقاهي. كنا نتمشى على الكورنيش قليلاً ولكن بما أن بنها كانت صغيرة، كل الناس كانوا يعرفون بعضهم. فكانت القصة مع جارتنا عن بُعد مع اتصالات هاتفية إنما لم يكن هناك خروجات لأنه لم يكن مسموحاً أصلاً.
المصيف مشهور بقصص الحب
وتابع أحمد حلمي قائلاً:" كنت في السابعة أو الثامنة من عمري. وهي كانت جميلة جداً و"قمورة". فكان عمرو متفاجئاً ويضحك وقال له:" كنت تناديها طنط". فأجابه أحمد حلمي:" بالطبع. وهي كانت تبدو خواجية باين، مش فاكر ولا إيه. كنت أنظر إليها وأنا بعمر الثامنة". وكانت هي الحب الأول في حياتي".
وسأله عمرو: هل أحببتها لفترة طويلة". فقال له: "لا أبداً. وهي متزوجة أصلاً".
ورداً على سؤال عمرو أديب عن الحب "بجد" (الفعلي) قبل قصة الحب التي عاشها مع زوجته منى زكي، يقول: "الحب بجد يأتي دائماً في الإعدادي. فترة الإعدادي تكون بداية الانتقال من مرحلة لأخرى. أحببت في بنها حيث كنا نعيش. كنا نأتي في الإجازات إلى بنها ونعود مرة أخرى إلى السعودية. وعندما كنا نسافر كانت تنتهي قصة الحب هذه. ثم تعود وتتكرر الصيف اللاحق. وأحياناً كان هناك قصص حب تحصل في المصيف مع الجيران. فالمصيف مشهور بقصص الحب".
قصة حب مع ابنة الجيران
وعن قصة الحب التي يتذكرها والمترافقة مع أغاني عبد الحليم حافظ، وكتابة الرسائل، وتصبير الورد. ويستدرك أديب سائلاً حلمي هل عشت في زمن تصبير الورد"؟ فأجابه حلمي:" بالطبع في الأجندات".
قال:" قصة الحب ترافقت مع عودتي. وكنت في الثاني ثانوي مع ابنة الجيران في بنها ووقتها لم يكن هناك مقاهي. كنا نتمشى على الكورنيش قليلاً ولكن بما أن بنها كانت صغيرة، كل الناس كانوا يعرفون بعضهم. فكانت القصة مع جارتنا عن بُعد مع اتصالات هاتفية إنما لم يكن هناك خروجات لأنه لم يكن مسموحاً أصلاً.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
