تجرد أب من كل مشاعر الأبوة والإنسانية وذلك عندما أقدم على اغتصاب ابنته التي تبلغ من العمر 9 سنوات داخل منزله في إحدى قرى مركز منوف بمحافظة المنوفية أثناء غياب الأم حتى في ذات مرة من المرات شاهد نجله عمر، الذي يبلغ من العمر 13 عاماً، قيام والده بمعاشرة شقيقته داخل غرفة نومه وعلى الفور قام الصبي بإبلاغ والدته ما حدث.
بدأت تفاصيل القصة بوجود بعض الخلافات بين الزوج "محمد. ف" 35 سنة مقيم بمنشية سلطان التابعة لمركز منوف وزوجته "فريـال. س" (31 سنة) بعد زواج دام لأكثر من 15 عاماً، وأثمر هذا الزواج عن إنجاب طفلين هما عمر وخلود، واللذان عاشت من أجلهما بعد حياه قاسية مليئة بالمشاكل وذاقت فيها الأمرين مع هذا الرجل.
وفي يوم كان من أصعب الأيام في حياتها حكي "عمر" لوالدته أنه شاهد والده يمارس الرذيلة مع شقيقته "خلود" لكن الزوجة لم تصدقه في بادئ الأمر، وكادت أن تعاقبه على هذا القول إلا أن الشك بدأ يتسرب إلى قلب الأم وبدأت تراقب معاملة الأب لابنته والتي وجدت فيها بعض الانحراف نتيجة لتناوله المخدرات بكثرة. وعند سؤال الأم لابنتها أكدت قيام والدها بفعل تلك الأفعال الإجرامية منذ عدة شهور ولكنها كانت تخاف أن تحكي هذا الجريمة لأحد خوفاً منه لأنه هددها بأنها إذا أبلغت أحداً بذلك فسوف يقتلها.
على الفور توجهت الأم إلى مركز منوف وقابلت الرائد نبيل مسلم رئيس مباحث مركز شرطة منوف وحررت المحضر رقم "16843" جنح مركز منوف، الذي تتهم فيه زوجها باغتصاب ابنتها ومعاشرتها جنسياً. وتم إحالته للنيابة لاستكمال التحقيقات.
وقالت المجني عليها في تحقيقات النيابة إن والدها كان يتحرش بها في الأول، ولم تدرك تلك الأفعال وقتها وفى أحد الأيام اقتحم غرفة نومها وجردها من ملابسها وتعدى عليها جنسياً وظل يعاشرها.
من جهة أخرى انتقل النقيب عمر الحداد معاون مباحث مركز منوف وتم إلقاء القبض على المتهم، الذي أنكر ما نسب إليه من تلك الأفعال التي اتهمته بها زوجته قائلاً: "ماحصلش ومعملتش كده وكل ما قالته زوجته لا أساس له من الصحة منه لله ويوجد خلافات عائلية بيننا بسبب عدم موافقتي على كتابة المنزل الذي أملكه باسمها". وقررت نيابة مركز منوف برئاسة المستشار محمد الشافعي رئيس النيابة والمستشار محمود صلاح بحبس المتهم أربعة أيام على ذمة التحقيق.
بدأت تفاصيل القصة بوجود بعض الخلافات بين الزوج "محمد. ف" 35 سنة مقيم بمنشية سلطان التابعة لمركز منوف وزوجته "فريـال. س" (31 سنة) بعد زواج دام لأكثر من 15 عاماً، وأثمر هذا الزواج عن إنجاب طفلين هما عمر وخلود، واللذان عاشت من أجلهما بعد حياه قاسية مليئة بالمشاكل وذاقت فيها الأمرين مع هذا الرجل.
وفي يوم كان من أصعب الأيام في حياتها حكي "عمر" لوالدته أنه شاهد والده يمارس الرذيلة مع شقيقته "خلود" لكن الزوجة لم تصدقه في بادئ الأمر، وكادت أن تعاقبه على هذا القول إلا أن الشك بدأ يتسرب إلى قلب الأم وبدأت تراقب معاملة الأب لابنته والتي وجدت فيها بعض الانحراف نتيجة لتناوله المخدرات بكثرة. وعند سؤال الأم لابنتها أكدت قيام والدها بفعل تلك الأفعال الإجرامية منذ عدة شهور ولكنها كانت تخاف أن تحكي هذا الجريمة لأحد خوفاً منه لأنه هددها بأنها إذا أبلغت أحداً بذلك فسوف يقتلها.
على الفور توجهت الأم إلى مركز منوف وقابلت الرائد نبيل مسلم رئيس مباحث مركز شرطة منوف وحررت المحضر رقم "16843" جنح مركز منوف، الذي تتهم فيه زوجها باغتصاب ابنتها ومعاشرتها جنسياً. وتم إحالته للنيابة لاستكمال التحقيقات.
وقالت المجني عليها في تحقيقات النيابة إن والدها كان يتحرش بها في الأول، ولم تدرك تلك الأفعال وقتها وفى أحد الأيام اقتحم غرفة نومها وجردها من ملابسها وتعدى عليها جنسياً وظل يعاشرها.
من جهة أخرى انتقل النقيب عمر الحداد معاون مباحث مركز منوف وتم إلقاء القبض على المتهم، الذي أنكر ما نسب إليه من تلك الأفعال التي اتهمته بها زوجته قائلاً: "ماحصلش ومعملتش كده وكل ما قالته زوجته لا أساس له من الصحة منه لله ويوجد خلافات عائلية بيننا بسبب عدم موافقتي على كتابة المنزل الذي أملكه باسمها". وقررت نيابة مركز منوف برئاسة المستشار محمد الشافعي رئيس النيابة والمستشار محمود صلاح بحبس المتهم أربعة أيام على ذمة التحقيق.