أكد بول ريكيت المشرف عن تحقيقات شرطة منطقة ويستمنستر وسط لندن وتعقيباً على الهجومين اللذين استهدفا عائلتين إماراتييتن في العاصمة البريطانية لندن خلال شهر إبريل الجاري على أن الإماراتيين في بريطانيا ليسوا مستهدفين بأي شكل من الأشكال بسبب جنسيتهم وأن الدافع كان السرقة في كلا الاعتداءين.
وأكد على أن لندن لاتزال من أكثر المدن أمناً في العالم حيث يتدفق إلى منطقة ويستمنستر قرابة المليوني سائح يومياً فيما تعد نسبة الجريمة والعنف مقابل هذا العدد الهائل من السواح قليلة جداً وفي انخفاض مستمر.
كما أكد على أنه لايوجد اي دليل أو معلومات تشير إلى وجود رابط بين الحادثتين كما لاتوجد أي أدلة أو معلومات ترجح أن مواطني الامارات مستهدفون بشكل خاص دون غيرهم .
وقال أنه منذ أن توليت منصب ( المشرف عن تحقيقات شرطة منطقة ويستمنستر) منذ عامين فهذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها رعايا الإمارات لأية اعتداء .
و أضاف أن مدينة لندن وويستمينستر تحديداً توجد بها نحو 3000 من المطاعم والفنادق الفخمة التي يرتادها الخليجيون والعرب، وهذا كله يجعل المجرمون يستهدفون مرتادي هذه الأماكن الراقية. كما أن الشرطة البريطانية نجحت في خفض نسبة الجرائم والاعتداء إلى 20% في العام 2013 مقارنة بالسنة التي تسبقها.
يذكر أن منفذي الاعتداء الأول وعددهم خمسة يخضعون للمحاكمة اليوم، ولاتزال الشرطة البريطانية تجمع المعلومات عن القضية الثانية، ولم تدل الشرطة بجنسية المشتبه بهم.
وأكد على أن لندن لاتزال من أكثر المدن أمناً في العالم حيث يتدفق إلى منطقة ويستمنستر قرابة المليوني سائح يومياً فيما تعد نسبة الجريمة والعنف مقابل هذا العدد الهائل من السواح قليلة جداً وفي انخفاض مستمر.
كما أكد على أنه لايوجد اي دليل أو معلومات تشير إلى وجود رابط بين الحادثتين كما لاتوجد أي أدلة أو معلومات ترجح أن مواطني الامارات مستهدفون بشكل خاص دون غيرهم .
وقال أنه منذ أن توليت منصب ( المشرف عن تحقيقات شرطة منطقة ويستمنستر) منذ عامين فهذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها رعايا الإمارات لأية اعتداء .
و أضاف أن مدينة لندن وويستمينستر تحديداً توجد بها نحو 3000 من المطاعم والفنادق الفخمة التي يرتادها الخليجيون والعرب، وهذا كله يجعل المجرمون يستهدفون مرتادي هذه الأماكن الراقية. كما أن الشرطة البريطانية نجحت في خفض نسبة الجرائم والاعتداء إلى 20% في العام 2013 مقارنة بالسنة التي تسبقها.
يذكر أن منفذي الاعتداء الأول وعددهم خمسة يخضعون للمحاكمة اليوم، ولاتزال الشرطة البريطانية تجمع المعلومات عن القضية الثانية، ولم تدل الشرطة بجنسية المشتبه بهم.