أظهرت دراسةٌ أميركيَّة صدرت حديثاً، أنَّ المرأة العقيم بشكل خاص، تحتاج إلى الدعم بكافة أنواعه بدءاً من المساعدات العمليَّة مثل المعونة في الأعمال المنزليَّة وانتهاءً بالمشاركة العاطفيَّة وطلب المشورة، وتقديم العبارات الرومانسيَّة والطمأنة الدائمة.
وشملت الدِّراسة أكثر من ثلاثة آلاف امرأة تعاني من العقم، وكشفت نتائجها، التي نُشرت في مجلة الدِّراسات التخصصيَّة للاتصالات، أنَّ الأزواج الذين استطاعوا البقاء بالقرب دوماً خلال فترة العقم استطاعوا تخطي تلك التجربة والمضي قدماً نحو الحلول الفعالة، كما استطاعوا التغلب على الضغوطات التي تعرضوا لها في مسيرتهم نحو العلاج، وذكر الدكتور كيلي ستوبر، أستاذ مساعد في دراسات الاتصالات في جامعة أيوا، أنَّ العقم معضلة متفشية تفوق استيعاب الأشخاص لها، وهو يؤثر في واحدة من ست زيجات سنوياً، وفي جميع الحالات تحتاج النساء إلى المزيد من الدعم وهو ما لا يتوفر لهنَّ غالباً.
وشملت الدِّراسة أكثر من ثلاثة آلاف امرأة تعاني من العقم، وكشفت نتائجها، التي نُشرت في مجلة الدِّراسات التخصصيَّة للاتصالات، أنَّ الأزواج الذين استطاعوا البقاء بالقرب دوماً خلال فترة العقم استطاعوا تخطي تلك التجربة والمضي قدماً نحو الحلول الفعالة، كما استطاعوا التغلب على الضغوطات التي تعرضوا لها في مسيرتهم نحو العلاج، وذكر الدكتور كيلي ستوبر، أستاذ مساعد في دراسات الاتصالات في جامعة أيوا، أنَّ العقم معضلة متفشية تفوق استيعاب الأشخاص لها، وهو يؤثر في واحدة من ست زيجات سنوياً، وفي جميع الحالات تحتاج النساء إلى المزيد من الدعم وهو ما لا يتوفر لهنَّ غالباً.