يطل الممثل والمنتج السعودي حسن عسيري في عملين دراميين خلال شهر رمضان الفضيل، إذ صرح بأنه يستعد خلال الأيام القادمة لتصوير مسلسل "خادمة وسواق" في العاصمة السعودية الرياض، كمنتج منفذ فقط، ويعرض العمل الكوميدي الاجتماعي على قناة روتانا خليجية.
أما المسلسل الثاني فأوضح أنه يقوم بتصويره حالياً في كندا، كممثل ومنتج منفذ، وهو الجزء الثالث من المسلسل الكوميدي "كلام الناس"، مشيراً إلى أن العمل الذي يتناول حياة السعوديين في الاغتراب سيعرض على شاشة التلفزيون السعودي برمضان.
وأكد عسيري أن "كلام الناس 3" أول مسلسل عربي يتم تصويره بالكامل في كندا، مبيناً أن العمل مختلف شكلاً ومضموناً عما تم تقديمه في الجزئين السابقين، حيث سيكون متصلاً وليس منفصلاً، وأوضح أن المسلسل من تأليف علاء حمزة وإخراج عمر الديني وبطولته بجانب نخبة من النجوم ومنهم: ريم عبدالله وحبيب الحبيب ويامور ومرزوق الغامدي.
وقال في تصريح خاص لـ"سيدتي نت": "سأقدم للتلفزيون السعودي الجزء الثالث من مسلسل "كلام الناس" في رمضان المقبل بتغييرات جوهرية في النص، ومواقع التصوير، وتكنيك العمل، فهذا العام المسلسل متصل خفيف، حيث تدور الأحداث هناك حول حياة المبتعثين السعوديين، وما يعانونه من غربة في إطار كوميدي معتدل ومتوازن وناضج بعيد عن "الكركترات" المغرقة في المحلية، مع إبراز حقيقي لأهمية المبتعثين، وتفاصيل لقصص مبهرة ومميزة وإيجابية من حياتهم اليومية".
أما المسلسل الثاني فأوضح أنه يقوم بتصويره حالياً في كندا، كممثل ومنتج منفذ، وهو الجزء الثالث من المسلسل الكوميدي "كلام الناس"، مشيراً إلى أن العمل الذي يتناول حياة السعوديين في الاغتراب سيعرض على شاشة التلفزيون السعودي برمضان.
وأكد عسيري أن "كلام الناس 3" أول مسلسل عربي يتم تصويره بالكامل في كندا، مبيناً أن العمل مختلف شكلاً ومضموناً عما تم تقديمه في الجزئين السابقين، حيث سيكون متصلاً وليس منفصلاً، وأوضح أن المسلسل من تأليف علاء حمزة وإخراج عمر الديني وبطولته بجانب نخبة من النجوم ومنهم: ريم عبدالله وحبيب الحبيب ويامور ومرزوق الغامدي.
وقال في تصريح خاص لـ"سيدتي نت": "سأقدم للتلفزيون السعودي الجزء الثالث من مسلسل "كلام الناس" في رمضان المقبل بتغييرات جوهرية في النص، ومواقع التصوير، وتكنيك العمل، فهذا العام المسلسل متصل خفيف، حيث تدور الأحداث هناك حول حياة المبتعثين السعوديين، وما يعانونه من غربة في إطار كوميدي معتدل ومتوازن وناضج بعيد عن "الكركترات" المغرقة في المحلية، مع إبراز حقيقي لأهمية المبتعثين، وتفاصيل لقصص مبهرة ومميزة وإيجابية من حياتهم اليومية".