نظم قسم وسائل الاتصال التوعوي بإدارة التوعية الأمنية بالإدارة العامة لخدمة المجتمع وبالتعاون مع إدارة المباحث الالكترونية بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي، ورشة عمل حول الجرائم الالكترونية الواقعة على الأطفال في مؤسسة الأوقاف وشؤون القصر بدبي.
وأكد المحاضر النقيب الدكتور حسين عبد الله الجناحي، أن الجرائم الالكترونية الواقعة على الأطفال أحد السلبيات المصاحبة للتطور التقني في مجال الاتصالات وأجهزة الحاسب الآلي وملحقاتها من الألعاب الالكترونية والمواقع الالكترونية.
وأشار الجناحي إلى أن الجرائم الواقعة على النفس والعرض تحتل الجانب الأكبر من الجريمة الالكترونية وغالباً ما يكون ضحيتها الأطفال بسبب إهمال الأهل وعدم مراقبتهم، والاكتفاء بتزودهم بوسائل الاتصال من الحواسب الآلية والهواتف النقالة، ليصبح الطفل فريسة سهلة وضحية لإغراءات أصحاب النفوس الضعيفة والمجرمين والمحتالين. من جانبه تحدث المحاضر النقيب محمد جمعة الصايغ، من إدارة المباحث الالكترونية، حول ابرز الجرائم الواقعة على الأطفال من برامج المحادثة الالكترونية..
موضحاً أن تلك البرامج تعد من أولى النقاط التي يستخدمها المجرمون وضعفاء النفوس للإيقاع بضحاياهم من الأطفال عن طريق إغرائهم ببرامج وألعاب الكترونية وغيرها، واستدراجهم للحصول على معلومات أكثر وأدق عن الطفل نفسه، وذلك بطلب إرسال الصور الخاصة بالعائلة وبالطفل ومعلومات عن مكان السكن، وعن الأهل ليتم استغلالها لاحقاً في تنفيذ جرائم الاختطاف والاعتداء الجنسي وسرقة الحسابات البنكية الخاصة بوالدي الطفل.
وأكد المحاضر النقيب الدكتور حسين عبد الله الجناحي، أن الجرائم الالكترونية الواقعة على الأطفال أحد السلبيات المصاحبة للتطور التقني في مجال الاتصالات وأجهزة الحاسب الآلي وملحقاتها من الألعاب الالكترونية والمواقع الالكترونية.
وأشار الجناحي إلى أن الجرائم الواقعة على النفس والعرض تحتل الجانب الأكبر من الجريمة الالكترونية وغالباً ما يكون ضحيتها الأطفال بسبب إهمال الأهل وعدم مراقبتهم، والاكتفاء بتزودهم بوسائل الاتصال من الحواسب الآلية والهواتف النقالة، ليصبح الطفل فريسة سهلة وضحية لإغراءات أصحاب النفوس الضعيفة والمجرمين والمحتالين. من جانبه تحدث المحاضر النقيب محمد جمعة الصايغ، من إدارة المباحث الالكترونية، حول ابرز الجرائم الواقعة على الأطفال من برامج المحادثة الالكترونية..
موضحاً أن تلك البرامج تعد من أولى النقاط التي يستخدمها المجرمون وضعفاء النفوس للإيقاع بضحاياهم من الأطفال عن طريق إغرائهم ببرامج وألعاب الكترونية وغيرها، واستدراجهم للحصول على معلومات أكثر وأدق عن الطفل نفسه، وذلك بطلب إرسال الصور الخاصة بالعائلة وبالطفل ومعلومات عن مكان السكن، وعن الأهل ليتم استغلالها لاحقاً في تنفيذ جرائم الاختطاف والاعتداء الجنسي وسرقة الحسابات البنكية الخاصة بوالدي الطفل.