أكد الدكتور مفرج بن سعد الحقباني، نائب وزير العمل، أنَّ قرب وصول العمالة الهنديَّة للمملكة دليل على فاعليَّة الاتفاقات الثنائيَّة مع الدول المرسلة للعمالة، مشيراً في ذات الوقت إلى أنَّ فتح باب استقدام العمالة المنزليَّة من الهند بعد إنهاء لجنة العمل السعوديَّة الهنديَّة المشتركة لصياغة عقد العمل الموحد، سيشجع دولاً جديدة من آسيا وأفريقيا للدخول في الاتفاقات الثنائيَّة، وهذا ما عكسه ممثلو الدول خلال اللقاء السنوي الثالث للسفراء والممثلين العماليين للدول المرسلة للعمالة، الذي عقد مساء أمس الأول في الرياض.
وأوضح نائب وزير العمل أنَّ توفير الرخاء الاجتماعي والاستقرار النفسي للعامل أحد أهم أولويات وزارة العمل، حيث سعت لإطلاق البرامج والمبادرات التي تحفظ حقوقه، وتوفر له بيئة العمل الآمنة، ويأتي في مقدمتها الموقع الإلكتروني التوعوي لبرنامج العمالة المنزليَّة (مساند) الذي أطلقته منتصف شهر مارس الماضي، بهدف التعريف بحقوق وواجبات العامل وصاحب العمل، وفقاً لما ورد في لائحة العمالة المنزليَّة، والتعريف بمزودي خدمة الاستقدام من مكاتب وشركات مُرخص لها بمزاولة التوسط، مشيراً إلى أنَّ البرنامج يوفر النماذج والمستندات المطلوبة لطلبات الاستقدام، كما يتيح للعمالة المنزليَّة وأصحاب العمل التعرُّف على آليَّة تقديم الشكاوى والنزاعات.
ولفت الحقباني، إلى أنَّ الوزارة بصدد تنفيذ مشروع التأمين على الأيدي العاملة، لحماية العمالة المنزليَّة والمحافظة على حقوقها، وذلك عبر تقديم الغطاء التأميني على العمالة الوافدة منذ لحظة قدومهم إلى المملكة.
وأوضح نائب وزير العمل أنَّ توفير الرخاء الاجتماعي والاستقرار النفسي للعامل أحد أهم أولويات وزارة العمل، حيث سعت لإطلاق البرامج والمبادرات التي تحفظ حقوقه، وتوفر له بيئة العمل الآمنة، ويأتي في مقدمتها الموقع الإلكتروني التوعوي لبرنامج العمالة المنزليَّة (مساند) الذي أطلقته منتصف شهر مارس الماضي، بهدف التعريف بحقوق وواجبات العامل وصاحب العمل، وفقاً لما ورد في لائحة العمالة المنزليَّة، والتعريف بمزودي خدمة الاستقدام من مكاتب وشركات مُرخص لها بمزاولة التوسط، مشيراً إلى أنَّ البرنامج يوفر النماذج والمستندات المطلوبة لطلبات الاستقدام، كما يتيح للعمالة المنزليَّة وأصحاب العمل التعرُّف على آليَّة تقديم الشكاوى والنزاعات.
ولفت الحقباني، إلى أنَّ الوزارة بصدد تنفيذ مشروع التأمين على الأيدي العاملة، لحماية العمالة المنزليَّة والمحافظة على حقوقها، وذلك عبر تقديم الغطاء التأميني على العمالة الوافدة منذ لحظة قدومهم إلى المملكة.