أكد مخرج الفيلم الإماراتي"ثوب الشمس" سعيد سالمين الذي سيعرض في دور العرض السينمائية بالدولة يوم غد الخميس على أن نظرته الإخراجية للفيلم لم تتغير. وقال يجب أن يرى الجمهور الإماراتي هذا الفيلم. الذي يشكل حافزا ودافعا للسينما الإماراتية لإنتاج المزيد من الأفلام وذلك في مستهل حديثه في المؤتمر الصحفي الذي عقد مساء أول من أمس في المركز الثقافي في أبوظبي للحديث عن أهمية الفيلم وتوقيت عرضه وغير ذلك من الأمور ، بحضور فريق عمل وإنتاج الفيلم وذلك بعد أن شارك الفيلم المنتج في العام 2010 في العديد من المهرجانات العربية والعالمية.
تجسد واقع برؤيه خاصة
وعن قصة الفيلم تحدث سالمين قائلاً : أن القصة تتحدث فترة السبعينات ولهذا تم اختيار منطقة الجزيرة الحمراء في إمارة رأس الخيمة لتجسد لنا واقعاً شبه مطابق لتلك الفترة الزمنية ولتكون الصورة عند المشاهد شبه واقعية وصادقة مع أحداث القصة ولا اختلاف عن الواقع بل يكون التوافق بينهما .
وأضاف سالمين: أن فكرة الفيلم كانت كامنة في مخيلتي أتناول من خلالها مشاكل المرأة في المجتمع بطريقة منهجية مغايرة وليس بطريقة مستهلكة، قادرة أن توصل لكل فرد في المجتمع وتبقى الصورة السينمائية لها وقعاً وسحراً خاصاً.
وأشار سالمين إلى أنه كتب السيناريو برؤيته الخاصة لمعالجة القضية التي أرادها و كان أمامه هدف مرسوم أستطاع الوصول إليه دون معاناة.
أما أحمد عبد الله فيلعب دور البطل الشاب الذي يغير ويثار لبنت فقيرة وهي ابنة جيرانه قال عن دوره بالفيلم: تلك حالة كانت متكررة في الإمارات في حقبة مضت. وأشار إلى أنه لا يستطيع تقييم دوره في الفيلم ويترك الحكم للمشاهد.
وقالت نيفين ماضي: دوري كان جريئا ومختلفاً عن كل الأدوار التي قامت بتقمصها من قبل. وأكدت على أن مشاركتها في ثوب الشمس أثرت تجربتها الفنية على كافة الأصعدة
وأضافت أنها استفادت بشكل كبير من خبرات الممثلين المحليين والعرب المشاركين في الفيلم.
التحضيرات والإنتاج
تحدث المنتج عامر سالمين عن مراحل إنتاج "ثوب الشمس" وقال: أن مرحلة ما قبل الإنتاج والتحضيرات للفيلم استغرقت وقتا طويلا ومع بدء التصوير كانت الأمور كلها مرتبة وامتد التصوير لشهر كامل من العمل المتواصل.
مضيفاً أنه قد تم اختيار شركة رؤية سينمائية التي يرأسها سالمين لنراعي الجانب الإبداعي والفني في اختيارنا للأعمال التي ننتجها. وأنه من الضروري وجود الفيلم الإماراتي الجيد في قاعات السينما الإماراتية .
تجسد واقع برؤيه خاصة
وعن قصة الفيلم تحدث سالمين قائلاً : أن القصة تتحدث فترة السبعينات ولهذا تم اختيار منطقة الجزيرة الحمراء في إمارة رأس الخيمة لتجسد لنا واقعاً شبه مطابق لتلك الفترة الزمنية ولتكون الصورة عند المشاهد شبه واقعية وصادقة مع أحداث القصة ولا اختلاف عن الواقع بل يكون التوافق بينهما .
وأضاف سالمين: أن فكرة الفيلم كانت كامنة في مخيلتي أتناول من خلالها مشاكل المرأة في المجتمع بطريقة منهجية مغايرة وليس بطريقة مستهلكة، قادرة أن توصل لكل فرد في المجتمع وتبقى الصورة السينمائية لها وقعاً وسحراً خاصاً.
وأشار سالمين إلى أنه كتب السيناريو برؤيته الخاصة لمعالجة القضية التي أرادها و كان أمامه هدف مرسوم أستطاع الوصول إليه دون معاناة.
أما أحمد عبد الله فيلعب دور البطل الشاب الذي يغير ويثار لبنت فقيرة وهي ابنة جيرانه قال عن دوره بالفيلم: تلك حالة كانت متكررة في الإمارات في حقبة مضت. وأشار إلى أنه لا يستطيع تقييم دوره في الفيلم ويترك الحكم للمشاهد.
وقالت نيفين ماضي: دوري كان جريئا ومختلفاً عن كل الأدوار التي قامت بتقمصها من قبل. وأكدت على أن مشاركتها في ثوب الشمس أثرت تجربتها الفنية على كافة الأصعدة
وأضافت أنها استفادت بشكل كبير من خبرات الممثلين المحليين والعرب المشاركين في الفيلم.
التحضيرات والإنتاج
تحدث المنتج عامر سالمين عن مراحل إنتاج "ثوب الشمس" وقال: أن مرحلة ما قبل الإنتاج والتحضيرات للفيلم استغرقت وقتا طويلا ومع بدء التصوير كانت الأمور كلها مرتبة وامتد التصوير لشهر كامل من العمل المتواصل.
مضيفاً أنه قد تم اختيار شركة رؤية سينمائية التي يرأسها سالمين لنراعي الجانب الإبداعي والفني في اختيارنا للأعمال التي ننتجها. وأنه من الضروري وجود الفيلم الإماراتي الجيد في قاعات السينما الإماراتية .