لا تكاد تخلو أي مادة غذائيَّة مصنعة من المضافات الغذائيَّة، التي بدأ استخدامها منذ القدم حين اكتشف الإنسان فوائد إضافة الملح للطعام، وكذلك البهارات والتوابل مثل ثمار القرنفل، لكن يشاع دائماً أنَّ هذه المضافات تحتوي على مواد مسرطنة، فلنتعرف على أنواعها وفوائدها ومضارها.
المضافات الغذائيَّة هي مواد طبيعيَّة أو اصطناعيَّة يمكن أن تضاف إلى الطعام وبكميات قليلة لإعطاء خاصيَّة معيَّنة لهذا الطعام، ولمنع فساد الغذاء وإبقائه سليماً، أو تحسين نكهة الغذاء أو مظهره، أو لتحسين القيمة الغذائيَّة أو المحافظة عليها. وهي الألوان، المستحلبات، المنكهات، المواد الحافظة، المحليات الصناعيَّة.
وأوضحت اختصاصيَّة التغذية أفنان الحلو، أنَّ هذه المضافات الغذائيَّة فعلاً مسرطنة كما يشاع عنها، وهي محكومة بالقوانين والتشريعات الغذائيَّة، فهناك كميات مسموح بها والمفترض ألا تتعدى النسب الموصى عليها من مؤسسات التشريع الأخرى، وهذه الكميات لا تصل إلى الجرعات العالية المسببة للسرطانات والأمراض الجسميَّة الأخرى أي مثلها مثل الدواء، قليله نافع وكثيره ضار.
وأكدت الحلو، أنَّ الاعتماد على طعام البيت ما أمكن، هو أفضل ضمان لتقليل كميات المضافات الغذائيَّة في حياتنا اليوميَّة، ويفضل ألا نعتمد على شراء الأغذية المصنعة بشكل يومي وبكميات كبيرة، فمثلاً الأشخاص الذين اعتادوا على شرب الكولا يومياً ثلاث مرَّات، من الطبيعي أن يتسبب ذلك لهم لاحقاً بسرطان الدم أو العظام أو البروستاتا.
المضافات الغذائيَّة هي مواد طبيعيَّة أو اصطناعيَّة يمكن أن تضاف إلى الطعام وبكميات قليلة لإعطاء خاصيَّة معيَّنة لهذا الطعام، ولمنع فساد الغذاء وإبقائه سليماً، أو تحسين نكهة الغذاء أو مظهره، أو لتحسين القيمة الغذائيَّة أو المحافظة عليها. وهي الألوان، المستحلبات، المنكهات، المواد الحافظة، المحليات الصناعيَّة.
وأوضحت اختصاصيَّة التغذية أفنان الحلو، أنَّ هذه المضافات الغذائيَّة فعلاً مسرطنة كما يشاع عنها، وهي محكومة بالقوانين والتشريعات الغذائيَّة، فهناك كميات مسموح بها والمفترض ألا تتعدى النسب الموصى عليها من مؤسسات التشريع الأخرى، وهذه الكميات لا تصل إلى الجرعات العالية المسببة للسرطانات والأمراض الجسميَّة الأخرى أي مثلها مثل الدواء، قليله نافع وكثيره ضار.
وأكدت الحلو، أنَّ الاعتماد على طعام البيت ما أمكن، هو أفضل ضمان لتقليل كميات المضافات الغذائيَّة في حياتنا اليوميَّة، ويفضل ألا نعتمد على شراء الأغذية المصنعة بشكل يومي وبكميات كبيرة، فمثلاً الأشخاص الذين اعتادوا على شرب الكولا يومياً ثلاث مرَّات، من الطبيعي أن يتسبب ذلك لهم لاحقاً بسرطان الدم أو العظام أو البروستاتا.