زوجك هو صديق العمر وتوأم الروح وشريك الحياة. ولكنك، في بعض الأحيان، تنظرين إليه وتفكّرين في "من هو هذا الرجل الذي لا يمكنني التعرّف إليه؟!". في ما يأتي، نقدّم سبعة افكار رومانسية لمساعدتك في إعادة توطيد الأواصر بينكما وإعادة إشعال فتيل صداقتكما.
تابعي المزيد: أسباب تدفع الرجل إلى إخفاء مشاعره
1 ـ تشاركا أحلامكما
اكتبا على ورقة من 5 إلى 10 أحلام؛ كلّ واحد منكما على حدة. وعند إنجاز القائمة، حاولا أن تحزرا أحلام الشريك. فقد تفاجئكما النتيجة.
2 ـ استذكرا الماضي الجميل
املآ قبّعة بالأوراق الصغيرة التي كُتب عليها تجارب مررتما بها منذ سنّ الخامسة وحتى اليوم. اسحبا الأوراق من القبعة وتشاركا تجاربكما، سواء أكانت مثيرة للإحراج أم مأساوية أم مضحكة أم غير ذلك.
3 ـ تكلّما عن أفضل/أسوأ اللحظات
ليلاً، مباشرةً قبل الخلود إلى النوم أو عند تناول العشاء، تشاركا أفضل لحظات يومكما أو أكثرها صعوبةً. احرصي على تهنئة الشريك بإنجازاته، ولو كانت صغيرة وتعاطفي معه في أوقات المحن.
4-العبا لعبة تافهة
ليكتب كلّ واحد منكما 25 سؤالاً تافهاً عن الآخر على ورقة. مثلاً: أفضل أغنية، وما الذي يثيره... اكتبا السؤال على وجه والإجابة على الوجه الآخر. العبا اللعبة مقابل الحلوى أو النقود أو أيّ عملة ترغبون في التقايض بها.
5 ـ تشاركا اهتمامات بعضكما البعض
ترتكز الصداقة إلى القواسم المشتركة. لذا من المهمّ جداً إظهار الاهتمام بنشاطات الشريك واهتماماته. كوني على اطلاع على أفضل ما يحبّ زوجك ممارسته للترفيه عن نفسه، لكي يشعر بالارتياح إن اختار مشاركة هذه النشاطات معك والتكلّم عنها.
6 ـ ابدآ بممارسة نشاط مشترك
اكتشفا هواية لم يجرّبها أحدٌ منكما، واحرصا على أن تتشاركا عدداً من القواسم فيها. قد تتمثل هذه الهواية بفريق رياضي أو نادٍ للقراءة أو صفّ طبخ أو أيّ نشاط آخر يُثير اهتمامكما، ما سيسمح لكما بتجريب ما هو جديد معاً، لكي تختبرا أيضاً علاقتكما من وجهة نظر جديدة، ومن أجل نفخ روح جديدة فيها.
تابعي المزيد: لماذا يتجاهل الخطيب خطيبته؟