يشهد مجلس الشورى تطورًا ملحوظًا وتميزًا ملموسًا في الآونة الأخيرة، وخير دليل على ذلك فوزه بجائزة الشرق الأوسط للتميز للحكومة والخدمات الإلكترونية فرع الخدمات الالكترونية البرلمانية؛ وهي جائزة سنوية يقدمها معهد جائزة الشرق الأوسط للتميز. وقد تسلم الجائزة مساعد رئيس مجلس الشورى الدكتور فهاد بن معتاد الحمد وذلك في المؤتمر العشرين للحكومة والخدمات الإلكترونية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
أما الهدف الذي تسعى إليه جائزة الشرق الأوسط للحكومة والخدمات الإلكترونية فهو تشجيع المؤسّسات الحكومية والخاصة وذلك للارتقاء بمستوى المعلومات ونشر ثقافة التعاملات والمعرفة الإلكترونية وفق أرقى المعايير العالمية.
وقد تناول المؤتمر على مدى خمسة أيام العديد من التجارب المحلية وبعض التجارب الإقليمية والدولية في مجال الحكومة والخدمات الإلكترونية؛ منها تجارب في ألمانيا وبريطانيا وإستونيا وتركيا وأذربيجان وسنغافورة والهند.
وكان مجلس الشورى قد حصل على العديد من الجوائز في مجال الحكومة الإلكترونية على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي, وعلى مستوى الدول العربية. وذلك بسبب نجاحه وتميزه على صعيد الحكومة الإلكترونية بإطلاقه برنامجاً للتعاملات الإلكترونية في المجلس باسم «شاور» الذي يحظى بدعم مباشر ومتابعة من رئيس المجلس الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ .
وبدأ برنامج التعاملات الإلكترونية (شاور) بتشغيل نظام الاتصالات الإدارية، ثم الشؤون المالية إلى أن تم تعميم العمل على كافة الإدارات والأنظمة والبرامج داخل المجلس ليشكل في النهاية نظاماً أليًّا موحدًا. بحسب صحيفة المدينة.
تجدر الإشارة إلى أنّ برنامج (شاور) برنامج جعل للتعاملات الإلكترونية الحكومية في مجلس الشورى، وقد افتتح البرنامج خادم الحرمين الشريفين، بتاريخ 27/2/1427هـ. واستنفر المجلس كافة قواه المادية والبشرية والفنية لإيجاد برنامج تعاملات إلكترونية ناجح يعتمد عليه في تسيير دفة أعمال المجلس المالية والإدارية، وتدفق سير العمل من خلال بيئة عمل إلكترونية متكاملة تضمن انسيابية العمل بكل دقة وانتظام في أقسامه وإداراته ولجانه المختلفة.
أما الهدف الذي تسعى إليه جائزة الشرق الأوسط للحكومة والخدمات الإلكترونية فهو تشجيع المؤسّسات الحكومية والخاصة وذلك للارتقاء بمستوى المعلومات ونشر ثقافة التعاملات والمعرفة الإلكترونية وفق أرقى المعايير العالمية.
وقد تناول المؤتمر على مدى خمسة أيام العديد من التجارب المحلية وبعض التجارب الإقليمية والدولية في مجال الحكومة والخدمات الإلكترونية؛ منها تجارب في ألمانيا وبريطانيا وإستونيا وتركيا وأذربيجان وسنغافورة والهند.
وكان مجلس الشورى قد حصل على العديد من الجوائز في مجال الحكومة الإلكترونية على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي, وعلى مستوى الدول العربية. وذلك بسبب نجاحه وتميزه على صعيد الحكومة الإلكترونية بإطلاقه برنامجاً للتعاملات الإلكترونية في المجلس باسم «شاور» الذي يحظى بدعم مباشر ومتابعة من رئيس المجلس الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ .
وبدأ برنامج التعاملات الإلكترونية (شاور) بتشغيل نظام الاتصالات الإدارية، ثم الشؤون المالية إلى أن تم تعميم العمل على كافة الإدارات والأنظمة والبرامج داخل المجلس ليشكل في النهاية نظاماً أليًّا موحدًا. بحسب صحيفة المدينة.
تجدر الإشارة إلى أنّ برنامج (شاور) برنامج جعل للتعاملات الإلكترونية الحكومية في مجلس الشورى، وقد افتتح البرنامج خادم الحرمين الشريفين، بتاريخ 27/2/1427هـ. واستنفر المجلس كافة قواه المادية والبشرية والفنية لإيجاد برنامج تعاملات إلكترونية ناجح يعتمد عليه في تسيير دفة أعمال المجلس المالية والإدارية، وتدفق سير العمل من خلال بيئة عمل إلكترونية متكاملة تضمن انسيابية العمل بكل دقة وانتظام في أقسامه وإداراته ولجانه المختلفة.