كشفت دراسة أميركيَّة حديثة أنَّ نشاط الأطفال كاللعب وممارسة الرياضة في الصغر ينعكس على صحة القلب في الكبر ويحافظ على توزيع دهون صحي وجيد في أجسامهم بغض النظر عن الوزن.
ووفقاً لـ«هيلث داي» فقد أوضح قائد الدِّراسة، البروفيسور نايمان خان، من جامعة ولاية الينوى، أنَّ الدِّراسة شملت مراقبة 220 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 8-9 سنوات تمت متابعتهم لمدَّة 9 أشهر أثناء ممارستهم للرياضة لمدَّة 70 دقيقة يومياً 5 أيام أسبوعياً، وتوصلت إلى أنَّ ممارسة الرياضة لدى الأطفال تؤثر في تكوين الجسم وتوزيع الدهون، سواء في الأوزان الطبيعيَّة أو الزائدة.
وأضاف خان، أنَّ الرياضة تحسن كثيراً من صحة القلب والأوعية الدمويَّة، وتقلل من توزيع الدهون في منطقة الخصر، التي تعد عاملاً مهماً في الإصابة بالسكري وأمراض القلب، مقارنة بالأطفال الذين لا يمارسون الرياضة، كما أكد أنَّ الوزن الزائد لا يفرق في صحة الطفل، لكنَّه حذر من تراكم الدهون في منطقة البطن.
وأشارت الدِّراسة إلى أنَّ هذه المؤشرات الصحيَّة لأهميَّة الرياضة في الصغر تنعكس على صحة القلب في الكبر، ونوه إلى ضرورة تحفيز الأطفال للعب ما لا يقل عن ساعة يومياً، حتى وإن كانت أوزانهم صحيَّة، مع ضرورة تعويدهم على هذا السلوك والاستمرار فيه.
ووفقاً لـ«هيلث داي» فقد أوضح قائد الدِّراسة، البروفيسور نايمان خان، من جامعة ولاية الينوى، أنَّ الدِّراسة شملت مراقبة 220 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 8-9 سنوات تمت متابعتهم لمدَّة 9 أشهر أثناء ممارستهم للرياضة لمدَّة 70 دقيقة يومياً 5 أيام أسبوعياً، وتوصلت إلى أنَّ ممارسة الرياضة لدى الأطفال تؤثر في تكوين الجسم وتوزيع الدهون، سواء في الأوزان الطبيعيَّة أو الزائدة.
وأضاف خان، أنَّ الرياضة تحسن كثيراً من صحة القلب والأوعية الدمويَّة، وتقلل من توزيع الدهون في منطقة الخصر، التي تعد عاملاً مهماً في الإصابة بالسكري وأمراض القلب، مقارنة بالأطفال الذين لا يمارسون الرياضة، كما أكد أنَّ الوزن الزائد لا يفرق في صحة الطفل، لكنَّه حذر من تراكم الدهون في منطقة البطن.
وأشارت الدِّراسة إلى أنَّ هذه المؤشرات الصحيَّة لأهميَّة الرياضة في الصغر تنعكس على صحة القلب في الكبر، ونوه إلى ضرورة تحفيز الأطفال للعب ما لا يقل عن ساعة يومياً، حتى وإن كانت أوزانهم صحيَّة، مع ضرورة تعويدهم على هذا السلوك والاستمرار فيه.