إن كنت تفكر في الإقلاع عن التدخين ولكن تخونك شجاعتك في كل مرة تنوي فيها القيام بذلك، فلن تجد يومًا أفضل من اليوم العالمي للامتناع عن التدخين لاستجماع قواك واتخاذ هذا القرار الحاسم.
إذ يوافق اليوم 31 مايو من كل عام الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين، وشعار هذا العام بحسب منظمة الصحة العالمية " رفع الضرائب المفروضة على التبغ"، وتتمثل الأهداف المحددة لحملة العام 2014 فيما يلي: رفع الحكومات للضرائب المفروضة على التبغ لتصل إلى مستويات تحد من استهلاكه، تشجيع الأفراد ومنظمات المجتمع المدني لحكوماتهم على رفع الضرائب المفروضة على التبغ إلى مستويات تحد من استهلاكه.
إذ أظهرت البحوث أنّ رفع الضرائب من أنجح الوسائل في الحد من تعاطي التبغ في صفوف الفئات المتدنية الدخل وفي درء الشباب عن الشروع في التدخين.
الجدير بالذكر أنّ الصحة العالمية أقرت في عام 1988 الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين في 31 مايو من كل عام، وجعل هذا اليوم من كل سنة مرتبطًا بموضوع مختلف متعلق بالتبغ لإبراز المخاطر الصحية المرتبطة بتعاطيه والدعوة إلى وضع سياسات فعالة للحد من استهلاكه. خاصة وأن تعاطي التبغ هو سبب الوفاة الوحيد في العالم الذي يمكن تجنبه أكثر من غيره، وهو مسؤول حالياً عن وفاة بالغ من أصل 10 بالغين على صعيد العالم.
إذ يوافق اليوم 31 مايو من كل عام الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين، وشعار هذا العام بحسب منظمة الصحة العالمية " رفع الضرائب المفروضة على التبغ"، وتتمثل الأهداف المحددة لحملة العام 2014 فيما يلي: رفع الحكومات للضرائب المفروضة على التبغ لتصل إلى مستويات تحد من استهلاكه، تشجيع الأفراد ومنظمات المجتمع المدني لحكوماتهم على رفع الضرائب المفروضة على التبغ إلى مستويات تحد من استهلاكه.
إذ أظهرت البحوث أنّ رفع الضرائب من أنجح الوسائل في الحد من تعاطي التبغ في صفوف الفئات المتدنية الدخل وفي درء الشباب عن الشروع في التدخين.
الجدير بالذكر أنّ الصحة العالمية أقرت في عام 1988 الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين في 31 مايو من كل عام، وجعل هذا اليوم من كل سنة مرتبطًا بموضوع مختلف متعلق بالتبغ لإبراز المخاطر الصحية المرتبطة بتعاطيه والدعوة إلى وضع سياسات فعالة للحد من استهلاكه. خاصة وأن تعاطي التبغ هو سبب الوفاة الوحيد في العالم الذي يمكن تجنبه أكثر من غيره، وهو مسؤول حالياً عن وفاة بالغ من أصل 10 بالغين على صعيد العالم.