لكلاً منا قدرات خارقة، ولكننا في الغالب لا نكتشفها إلا عند حصول مواقف تظهرها لنا، وقد تكون القدرات غير مألوفة مثل التي يمتلكها المواطن السعودي يحيى عوض الزبيدي، والتي دفعت بالمهتمين بعروض القوة الخارقة، والتحدي والإثارة في عدد من دول العالم للبحث عنه وطلبه لاستعراض مواهبه وقدراته.
حيث اشتهر الزبيدي ذو الخمسين ربيعًا بالتهام الزجاج دون أن تتأثر معدته، وثني أسياخ الحديد الصلب المستخدمة في تنفيذ المباني والمشاريع بواسطة أسنانه.
ووفقاً لـ"عكاظ" يرى الزبيدي أنّ سر قوة هذه القدرات الكامنة بداخله بعيدة كل البعد عن أعمال السحر والشعوذة كما يعتقد البعض، مضيفًا "لو كنت أعرف سرها لعلمتها لأبنائي". وبين الزبيدي أنّ من الأعمال الخارقة التي يقوم بها شرب زيوت المحركات والبنزين ومشتقات النفط عمومًا، وأكل الثعابين والعقارب والزجاج بكافة أشكاله وأحجامه، فضلاً عن ثني الحديد الصلب وكسره بأنيابه.
وكانت بدايات الزبيدي عندما شارك بأحد المهرجانات التي من ضمن فقراتها استعراض القوة لأحد المشاهير وهو بالخامسة والثلاثين من العمر، ويقول:" بعد انتهاء العرض أخبرت المنظمين باكتشاف قدرتي على أكل الثعابين وثني أسياخ الحديد الصلب المستخدمة في تنفيذ المباني والمشاريع وأكل الجمر وشرب المحروقات منذ عدة أشهر، فأبدوا استغرابهم اعتقادًا بأنني فاقد للعقل، لكنني حاولت إقناعهم، إلا أنهم طلبوا الأمن لإخراجي من المكان، فغادرت وذهبت لإحضار جالون ممتلئ بمادة البنزين البترولية، وعقب عودتي قمت بشربه أمام الجمهور، فأشعلت النار في قطعة خشبية ووضعتها في فمي دون إحساس بالألم، فتفاعل الجمهور وعشاق المغامرة والإثارة معي، وحينها تقدم أحد الحاضرين وطلب التواصل معي بعد الحفل، ليعلن توقيعه عقدًا معي كمدير لأعمالي يتولى تنظيم الحفلات وذهابي لحضور المهرجانات المقامة داخل وخارج المملكة، ومن هنا بدأت الشهرة، حيث زرت دول أوروبا وأمريكا الشمالية واللاتينية وآسيا والتقيت بعدد كبير من مشاهير المهنة وتبادلت معهم الخبرات وطرق تطوير العمل".
الجدير بالذكر من القدرات الخارقة والغير طبيعية ما يقوم به ميشيل لوتيتو (آكل الحديد)، وهو شخص كان يمتلك مقدرةً على أكل وهضم كُل شيء بما في ذلك الحديد، حيثُ قام بأكل التلفزيونات والدراجات الهوائية، وقد أثبتت الفحوصات بأنه يمتلك معدة أكبر من المعدة البشرية الطبيعية بمرتين، وقد ابتلع في حياته ما يقارب 9 أطنان من الحديد، قبل أن يتوفى لأسباب طبيعية.
حيث اشتهر الزبيدي ذو الخمسين ربيعًا بالتهام الزجاج دون أن تتأثر معدته، وثني أسياخ الحديد الصلب المستخدمة في تنفيذ المباني والمشاريع بواسطة أسنانه.
ووفقاً لـ"عكاظ" يرى الزبيدي أنّ سر قوة هذه القدرات الكامنة بداخله بعيدة كل البعد عن أعمال السحر والشعوذة كما يعتقد البعض، مضيفًا "لو كنت أعرف سرها لعلمتها لأبنائي". وبين الزبيدي أنّ من الأعمال الخارقة التي يقوم بها شرب زيوت المحركات والبنزين ومشتقات النفط عمومًا، وأكل الثعابين والعقارب والزجاج بكافة أشكاله وأحجامه، فضلاً عن ثني الحديد الصلب وكسره بأنيابه.
وكانت بدايات الزبيدي عندما شارك بأحد المهرجانات التي من ضمن فقراتها استعراض القوة لأحد المشاهير وهو بالخامسة والثلاثين من العمر، ويقول:" بعد انتهاء العرض أخبرت المنظمين باكتشاف قدرتي على أكل الثعابين وثني أسياخ الحديد الصلب المستخدمة في تنفيذ المباني والمشاريع وأكل الجمر وشرب المحروقات منذ عدة أشهر، فأبدوا استغرابهم اعتقادًا بأنني فاقد للعقل، لكنني حاولت إقناعهم، إلا أنهم طلبوا الأمن لإخراجي من المكان، فغادرت وذهبت لإحضار جالون ممتلئ بمادة البنزين البترولية، وعقب عودتي قمت بشربه أمام الجمهور، فأشعلت النار في قطعة خشبية ووضعتها في فمي دون إحساس بالألم، فتفاعل الجمهور وعشاق المغامرة والإثارة معي، وحينها تقدم أحد الحاضرين وطلب التواصل معي بعد الحفل، ليعلن توقيعه عقدًا معي كمدير لأعمالي يتولى تنظيم الحفلات وذهابي لحضور المهرجانات المقامة داخل وخارج المملكة، ومن هنا بدأت الشهرة، حيث زرت دول أوروبا وأمريكا الشمالية واللاتينية وآسيا والتقيت بعدد كبير من مشاهير المهنة وتبادلت معهم الخبرات وطرق تطوير العمل".
الجدير بالذكر من القدرات الخارقة والغير طبيعية ما يقوم به ميشيل لوتيتو (آكل الحديد)، وهو شخص كان يمتلك مقدرةً على أكل وهضم كُل شيء بما في ذلك الحديد، حيثُ قام بأكل التلفزيونات والدراجات الهوائية، وقد أثبتت الفحوصات بأنه يمتلك معدة أكبر من المعدة البشرية الطبيعية بمرتين، وقد ابتلع في حياته ما يقارب 9 أطنان من الحديد، قبل أن يتوفى لأسباب طبيعية.