توفّيت أمس الأحد في باريس المطربة الجزائريّة نورة عن عمر 72 عاماً بعد معاناة طويلة مع مرض السكري والقصور الكلوي.
وتعدّ نورة إحدى أشهر المطربات في الجزائر وهي معروفة جداً في تونس أيضاً، التي زارتها عدّة مرّات واشتهرت فيها بأغنيّة "يا ربّي سيدي ...واش عملت أنا ووليدي"، وهي أغنية تعبّر عن لوعة امّ جزائرية من "اختطاف" فتاة فرنسيّة لابنها وزواجه منها.
وفي رصيد الراحلة حوالي 500 أغنية، وكانت في الفترة الأخيرة تقيم في فرنسا وقد دخلت المستشفى منذ 15 يوم إثر تدهور حالتها الصحية، وقد أوصت بدفنها في بلدها، ومن المنتظر أن يصل جثمانها في اليومين القادمين الى الجزائر لتوارى الثرى في وطنها.
وتعدّ نورة إحدى أشهر المطربات في الجزائر وهي معروفة جداً في تونس أيضاً، التي زارتها عدّة مرّات واشتهرت فيها بأغنيّة "يا ربّي سيدي ...واش عملت أنا ووليدي"، وهي أغنية تعبّر عن لوعة امّ جزائرية من "اختطاف" فتاة فرنسيّة لابنها وزواجه منها.
وفي رصيد الراحلة حوالي 500 أغنية، وكانت في الفترة الأخيرة تقيم في فرنسا وقد دخلت المستشفى منذ 15 يوم إثر تدهور حالتها الصحية، وقد أوصت بدفنها في بلدها، ومن المنتظر أن يصل جثمانها في اليومين القادمين الى الجزائر لتوارى الثرى في وطنها.