أوضح الدكتور فهد بن سليمان التخيفي، وكيل وزارة العمل المساعد للبرامج الخاصة، أنَّه تم تأنيث أكثر من (13.100) ألف محل لبيع المستلزمات النسائيَّة في مختلف مدن ومحافظات المملكة في المرحلتين الأولى والثانية، الأمر الذي أسهم في توظيف نحو 65 ألف مواطنة سعوديَّة، مؤكداً أنَّ أهمَّ عامل لِنجاح عمل المرأة السعوديَّة في منشآت بيع المستلزمات النسائيَّة هو المتابعة والتفتيش لضمان توفير بيئة العمل الآمنة.
وبيَّن أنَّ تجربة تأنيث الوظائف بدأت بعمل المرأة كبائعة ومن ثمَّ تطورت بوجود نساء سعوديات مديرات لمعارض حتى أصبحن يدرن مناطق، وزادت مشاركتهنَّ في إدارة الموارد البشريَّة في شركات قطاع التجزئة والإدارات الأخرى ذات العلاقة بالنساء البائعات كالإدارات المساندة.
وأشار الدكتور التخيفي إلى أنَّ المرأة السعوديَّة أثبتت قدرتها على العمل ونجاحها في القطاع الخاص بشكل عام والمستلزمات النسائيَّة بشكل خاص، وكسبت ثقة أصحاب الأعمال، مستشهداً بما تقدِّمه إحدى الشركات الموظفة للسعوديات في محلات بيع المستلزمات النسائيَّة من رواتب لمشرفات على فروع تصل إلى 20 ألف ريال للواحدة.
وبيَّن أنَّ تجربة تأنيث الوظائف بدأت بعمل المرأة كبائعة ومن ثمَّ تطورت بوجود نساء سعوديات مديرات لمعارض حتى أصبحن يدرن مناطق، وزادت مشاركتهنَّ في إدارة الموارد البشريَّة في شركات قطاع التجزئة والإدارات الأخرى ذات العلاقة بالنساء البائعات كالإدارات المساندة.
وأشار الدكتور التخيفي إلى أنَّ المرأة السعوديَّة أثبتت قدرتها على العمل ونجاحها في القطاع الخاص بشكل عام والمستلزمات النسائيَّة بشكل خاص، وكسبت ثقة أصحاب الأعمال، مستشهداً بما تقدِّمه إحدى الشركات الموظفة للسعوديات في محلات بيع المستلزمات النسائيَّة من رواتب لمشرفات على فروع تصل إلى 20 ألف ريال للواحدة.