ألقت الادارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي القبض على امرأة من الجنسية الآسيوية بعد تعدد البلاغات ضدها منذ عام تقريباً بالنصب والاحتيال على مجموعة من الأشخاص بدعوة قدرتها على جلب الخادمات من الفلبين مقابل مبالغ مالية وكانت تهرب بتلك المبالغ الى جهات غير معروفة. كما أن عليها 8 بلاغات هروب في مختلف إمارات الدولة.
وقال العقيد أحمد ثاني بن غليطة، مدير إدارة الحد من الجريمة بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي، أن تفاصيل القضية تعود إلى ورود بلاغ من إحدى السيدات من الجنسية الإماراتية، تؤكد فيه أنه وأثناء تواجدها في مقر سكنها، الواقع في منطقة الورقاء الرابعة طرق أحدهم باب منزلها وعند فتحها الباب شاهدت امرأة فلبينية الجنسية، تدعى روبي، وانها تعمل في شركة ك. ب لتوريد الخدم وعرضت عليها عدداً من صور الخادمات فاختارت المبلغة احدى الخادمات واتفقت مع المتهمة على مبلغ 6 آلاف درهم لاستقدام الخادمة ودفعت لها نقدا 3 آلاف درهم على أن تدفع الباقي بعد احضار الخادمة وعليه قامت المتهمة بتحرير ايصال لصالح المبلغة مع نسخة من جواز سفر المتهمة ثم غادرت المكان.
المبلغة افادت بأن المتهمة اختفت فترة طويلة ولم ترد على اتصالاتها وبعدها أغلقت هاتفها وعند التأكد من الشركة التي ادعت الفلبينية العمل فيها تبين أنها شركة وهمية وبعد معاينة نسخة من جواز سفر المتهمة تبين أنها تدعى روبي ج. ج. ف فلبينية الجنسية وأنها مطلوبة لعدة جهات وعليه تم التعميم عليها وبدأ البحث عنها واتخاذ اللازم.
وقد تم تكثيف البحث عنها إلى أن تم ضبطها قبل الايقاع بضحية أخرى أثناء تواجدها في شوارع منطقة المرقبات، وباستجوابها اعترفت بما نسب إليها من بلاغات، وتم تحويلها إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات.
يذكر أن المتهمة جمعت خلال عام واحد عبر أسلوب طرق الأبواب وادعاء قدرتها على جلب خادمات من بلدها الأصلي بأسعار رخيصة أكثر من 80 ألف درهم، وهي البلاغات المعلومة لدى الإدارة بخلاف بلاغات أخرى من الممكن أن يكون أصحابها تقاعسوا عن التقدم بها للشرطة.
وقال العقيد أحمد ثاني بن غليطة، مدير إدارة الحد من الجريمة بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي، أن تفاصيل القضية تعود إلى ورود بلاغ من إحدى السيدات من الجنسية الإماراتية، تؤكد فيه أنه وأثناء تواجدها في مقر سكنها، الواقع في منطقة الورقاء الرابعة طرق أحدهم باب منزلها وعند فتحها الباب شاهدت امرأة فلبينية الجنسية، تدعى روبي، وانها تعمل في شركة ك. ب لتوريد الخدم وعرضت عليها عدداً من صور الخادمات فاختارت المبلغة احدى الخادمات واتفقت مع المتهمة على مبلغ 6 آلاف درهم لاستقدام الخادمة ودفعت لها نقدا 3 آلاف درهم على أن تدفع الباقي بعد احضار الخادمة وعليه قامت المتهمة بتحرير ايصال لصالح المبلغة مع نسخة من جواز سفر المتهمة ثم غادرت المكان.
المبلغة افادت بأن المتهمة اختفت فترة طويلة ولم ترد على اتصالاتها وبعدها أغلقت هاتفها وعند التأكد من الشركة التي ادعت الفلبينية العمل فيها تبين أنها شركة وهمية وبعد معاينة نسخة من جواز سفر المتهمة تبين أنها تدعى روبي ج. ج. ف فلبينية الجنسية وأنها مطلوبة لعدة جهات وعليه تم التعميم عليها وبدأ البحث عنها واتخاذ اللازم.
وقد تم تكثيف البحث عنها إلى أن تم ضبطها قبل الايقاع بضحية أخرى أثناء تواجدها في شوارع منطقة المرقبات، وباستجوابها اعترفت بما نسب إليها من بلاغات، وتم تحويلها إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات.
يذكر أن المتهمة جمعت خلال عام واحد عبر أسلوب طرق الأبواب وادعاء قدرتها على جلب خادمات من بلدها الأصلي بأسعار رخيصة أكثر من 80 ألف درهم، وهي البلاغات المعلومة لدى الإدارة بخلاف بلاغات أخرى من الممكن أن يكون أصحابها تقاعسوا عن التقدم بها للشرطة.