لكل منَّا ذكريات تكون عالقة في ذاكرته، وربما ما زالت تتجسد أمامنا واقعاً ملموساً، تحيطها بعض الذكريات والمواقف، التي تجعلها حيَّة تنبض حيويَّة، وإن توقف قلبها. وأكثر هذه الذكريات انتشاراً بين الناس هي بعض الآلات الإلكترونيَّة والكهربائيَّة التي تمسَّكنا بها وعشقناها، رغم استبدالها اليوم بأخرى حديثة ومطورة.
فما هي تلك الآلات التي نناشدك ألا تتخلّي عنها؟
- مشغّل شرائط الفيديو: قد يبدو لك أنَّ هذا الجهاز أصبح بالياً ولا لزوم له، لكن في حال أنك ما زلت محتفظاً بهذا الجهاز فلا تتخلّى عنه، فكم كنا نستمتع بمشاهدة عشرات الأفلام على شرائط الفيديو، أمثال سندريلا والجميلة والوحش والأسد الملك، وكثير من حلقات توم وجيري، ورغم أنَّ معظم هذه الأفلام حُولّت وأصبحت موجودة على أقراص مدمجة إلا أنَّ مشاهدتها على الفيديو يُبحر بك في الزمن الجميل ويذكّرك بأيام طفولتك البريئة .
- الكاميرا البولارويد الفوريَّة: من أكثر الأجهزة الإلكترونيَّة التي وجدت شعبيَّة كانت الكاميرا ذات الصورة الفوريَّة وخصوصاً في الأماكن السياحيَّة، حيث كان سعر الصورة منها باهظاً نسبياً، لكنَّها أسرع وذات قيمة معنويَّة أكبر من الآن، وما زال كثير منَّا يعشق هذه الكاميرا والدليل على ذلك هو لجوء بعض الشركات الشهيرة لتصنيع الكاميرا الديحيتال بإعادة تصنيعها وتوزيعها في الأسواق.
- جهاز الووكمان: كَّنا نستمع من خلاله إلى أغانينا المفضَّلة على الووكمان، وكم حلمنا بجهاز خاصّ بنا نصطحبه أينما ذهبنا ونلصق عليه صور فريق «سبايس غيرلز» وريكي مارتن أيامها، ولا نتخلى عنه لأنَّه سيُساعدنا على إطلاع أولادنا في المستقبل على المشوار التكنولوجي وتطوره.
- المنبّه اليدوي: لا شكّ أنَّ هذا المنبِّه قد رُمي من أدراج الأغلبيَّة الساحقة بين الناس واستبدل بالمنبِّه الإلكتروني، لكنَّه يبقى الأفضل ولا يجوز أبداً أن تتخلّي عنه، لكن أتعرفون لماذا؟ أوّلاً لأنَّ صوته أقوى وأكثر فاعليَّة من أي منبِّه موجود في هاتفك، ومن ناحية أخرى لا يدللك كالمنبِّهات الحديثة، فإذا أطفأته أنت الخاسر الأكبر لأنّه لن يرنّ ثانيةً وستغرق في النوم.
فما هي تلك الآلات التي نناشدك ألا تتخلّي عنها؟
- مشغّل شرائط الفيديو: قد يبدو لك أنَّ هذا الجهاز أصبح بالياً ولا لزوم له، لكن في حال أنك ما زلت محتفظاً بهذا الجهاز فلا تتخلّى عنه، فكم كنا نستمتع بمشاهدة عشرات الأفلام على شرائط الفيديو، أمثال سندريلا والجميلة والوحش والأسد الملك، وكثير من حلقات توم وجيري، ورغم أنَّ معظم هذه الأفلام حُولّت وأصبحت موجودة على أقراص مدمجة إلا أنَّ مشاهدتها على الفيديو يُبحر بك في الزمن الجميل ويذكّرك بأيام طفولتك البريئة .
- الكاميرا البولارويد الفوريَّة: من أكثر الأجهزة الإلكترونيَّة التي وجدت شعبيَّة كانت الكاميرا ذات الصورة الفوريَّة وخصوصاً في الأماكن السياحيَّة، حيث كان سعر الصورة منها باهظاً نسبياً، لكنَّها أسرع وذات قيمة معنويَّة أكبر من الآن، وما زال كثير منَّا يعشق هذه الكاميرا والدليل على ذلك هو لجوء بعض الشركات الشهيرة لتصنيع الكاميرا الديحيتال بإعادة تصنيعها وتوزيعها في الأسواق.
- جهاز الووكمان: كَّنا نستمع من خلاله إلى أغانينا المفضَّلة على الووكمان، وكم حلمنا بجهاز خاصّ بنا نصطحبه أينما ذهبنا ونلصق عليه صور فريق «سبايس غيرلز» وريكي مارتن أيامها، ولا نتخلى عنه لأنَّه سيُساعدنا على إطلاع أولادنا في المستقبل على المشوار التكنولوجي وتطوره.
- المنبّه اليدوي: لا شكّ أنَّ هذا المنبِّه قد رُمي من أدراج الأغلبيَّة الساحقة بين الناس واستبدل بالمنبِّه الإلكتروني، لكنَّه يبقى الأفضل ولا يجوز أبداً أن تتخلّي عنه، لكن أتعرفون لماذا؟ أوّلاً لأنَّ صوته أقوى وأكثر فاعليَّة من أي منبِّه موجود في هاتفك، ومن ناحية أخرى لا يدللك كالمنبِّهات الحديثة، فإذا أطفأته أنت الخاسر الأكبر لأنّه لن يرنّ ثانيةً وستغرق في النوم.