في الوقت الذي تحدّت فيه النجمة سميرة سعيد سطوة القرصنة على صناعة الموسيقى، وقررت أن تكرر تجربة الإنتاج الذاتي بطرحها أغنية منفردة جديدة بعنوان "اللي بيننا"، فوجئت بانتشار أكثر من نسخة مسربة من الأغنية، ولكن بجودة أقل من جودة النسخة "الماستر" التي تم تسليمها للإذاعات ولشركة "روتانا" للقيام بتوزيعها.
النسخ المسربة من "اللي بيننا" انتشرت بشكل غير شرعي وعبر حسابات شخصية لأشخاص مجهولين على كل من "يوتيوب" و"ساوند كلاود" وهي المفاجأة التي قابلت سميرة في الوقت الذي تجهز فيه لطرح النسخة الأصلية من الأغنية.
ومع ثقة الفنانة الكبيرة بشركة "روتانا" التي تقوم بأعمال التوزيع والتسويق الخاصة بالأغنية، أعلنت سميرة سعيد عن نيتها القيام ببلاغ ضد كل من ساهم في نشر النسخة المسربة من الأغنية قبل موعد اطلاقها الرسمي للتوصل لشخصية من سربها، مطالبة في الحين ذاته جمهورها بمقاطعة الأغنية الأقل جودة وانتظار العمل الأصلي الذي ستخرجه للنور خلال ساعات.
النسخ المسربة من "اللي بيننا" انتشرت بشكل غير شرعي وعبر حسابات شخصية لأشخاص مجهولين على كل من "يوتيوب" و"ساوند كلاود" وهي المفاجأة التي قابلت سميرة في الوقت الذي تجهز فيه لطرح النسخة الأصلية من الأغنية.
ومع ثقة الفنانة الكبيرة بشركة "روتانا" التي تقوم بأعمال التوزيع والتسويق الخاصة بالأغنية، أعلنت سميرة سعيد عن نيتها القيام ببلاغ ضد كل من ساهم في نشر النسخة المسربة من الأغنية قبل موعد اطلاقها الرسمي للتوصل لشخصية من سربها، مطالبة في الحين ذاته جمهورها بمقاطعة الأغنية الأقل جودة وانتظار العمل الأصلي الذي ستخرجه للنور خلال ساعات.