بدعوة من هيئة مكتبة سنغافورة الوطنية، تم مؤخراً افتتاح معرض المملكة العربية السعودية "تاريخ - حضارة – مستقبل"، والذي يهدف إلى تعريف المجتمع السنغافوري بتاريخ وحضارة الشعب السعودي والنهضة العلمية والتعليمية موثقاً بالمعلومات والصور، بالإضافة إلى إبراز دور المملكة العربية السعودية الحضاري والإنساني على المستوى العالمي.
ووفقاً لصحيفة "المدينة"، فإن المملكة تعد أول دولة تستضيفها مكتبة سنغافورة الوطنية لإقامة هذه الفعالية، حيث يقام المعرض الذي افتتحه سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية سنغافورة منصور بن عطية الله المزمومي في مقر المكتبة الرئيسي الواقع في وسط المدينة، ويستمر لمدة شهرين، وقد لاقى في أيامه الأولى إقبالاً جماهيرياً مميزاً من جميع طبقات المجتمع، وخاصة العلمية والثقافية، ومن مختلف الأعمار.
وتعكس هذه المشاركات البعد الثقافي والعلمي الكبير الذي تتميز به المملكة العربية السعودية في ظل دعم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لإبراز دور المملكة في المجالات العلمية والثقافية، وإظهار التنمية المستدامة التي تعيشها من خلال الدعم الغير محدود لمسيرة التعليم العالي في المملكة العربية السعودية وبناء المواطن السعودي نحو مجتمع معرفي.
الجدير بالذكر أن المعرض يشغل مساحة 800 متر مربع، إلى جانب خيمة تم نصبها في الطابق الأول لمبنى الهيئة وتقام فيها العديد من الفعاليات، كما يضم المعرض عدة أجنحة، من بينها: تاريخ المملكة ومجسمات الحرمين الشريفين وكسوة الكعبة وما تقوم به المملكة من خدمة لهــما، إضافة إلى بعض الأجنحة الأخرى التي تهتم بإيضاح الجوانب الثقافية والتراثية للشعب السعودي، كما يوجد قسم خاص للتصوير الفوتوغرافي والفن التشكيلي، وقسم خاص باللغة العربية.
ووفقاً لصحيفة "المدينة"، فإن المملكة تعد أول دولة تستضيفها مكتبة سنغافورة الوطنية لإقامة هذه الفعالية، حيث يقام المعرض الذي افتتحه سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية سنغافورة منصور بن عطية الله المزمومي في مقر المكتبة الرئيسي الواقع في وسط المدينة، ويستمر لمدة شهرين، وقد لاقى في أيامه الأولى إقبالاً جماهيرياً مميزاً من جميع طبقات المجتمع، وخاصة العلمية والثقافية، ومن مختلف الأعمار.
وتعكس هذه المشاركات البعد الثقافي والعلمي الكبير الذي تتميز به المملكة العربية السعودية في ظل دعم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لإبراز دور المملكة في المجالات العلمية والثقافية، وإظهار التنمية المستدامة التي تعيشها من خلال الدعم الغير محدود لمسيرة التعليم العالي في المملكة العربية السعودية وبناء المواطن السعودي نحو مجتمع معرفي.
الجدير بالذكر أن المعرض يشغل مساحة 800 متر مربع، إلى جانب خيمة تم نصبها في الطابق الأول لمبنى الهيئة وتقام فيها العديد من الفعاليات، كما يضم المعرض عدة أجنحة، من بينها: تاريخ المملكة ومجسمات الحرمين الشريفين وكسوة الكعبة وما تقوم به المملكة من خدمة لهــما، إضافة إلى بعض الأجنحة الأخرى التي تهتم بإيضاح الجوانب الثقافية والتراثية للشعب السعودي، كما يوجد قسم خاص للتصوير الفوتوغرافي والفن التشكيلي، وقسم خاص باللغة العربية.