انضمت 11 محاميَّة سعوديَّة إلى 8 محاميات كويتيات في أول ورشة عمل تعقدها الجمعيَّة الكويتيَّة للمحامين لتطوير أدائهنَّ المهني، ويعد هذا البرنامج الأول من نوعه للمحاميات السعوديات.
ويهدف البرنامج إلى تمكين المحاميَّة من أداء مهنة المحاماة من خلال تشجيعها وتثقيفها مهنياً وكسر حاجز الرهبة من مقابلة القضاة ورهبة المرافعة الشفهيَّة لحداثة تجربتهنَّ.
ووفقاً لموقع «باب»، فقد أوضح مبارك الخشاب، مدير معهد الكويت للمحاماة التابع لجمعيَّة المحامين الكويتيين، أنَّ الجمعيَّة عقدت برنامجاً تدريبياً عملياً على مدى يومين تحت اسم «تمكين» بالمشاركة مع محاميَّة سعوديَّة، وخصصت الورشة فقط للمحاميات والقانونيات من السعوديَّة والكويت.
وبين الخشاب، أنَّ لدى المعهد مبنى مستقلاً يمثل «محكمة صوريَّة» للتدريب العملي، ويتم اختيار المحاميات المنضمات لورشة العمل ضمن معايير محدَّدة، منها كونهنَّ خريجات قانون أو تخصص الشريعة «أصول فقه» تحديداً، وليس خريجات قسم الشريعة الإسلاميَّة بالمطلق.
ويهدف البرنامج إلى تمكين المحاميَّة من أداء مهنة المحاماة من خلال تشجيعها وتثقيفها مهنياً وكسر حاجز الرهبة من مقابلة القضاة ورهبة المرافعة الشفهيَّة لحداثة تجربتهنَّ.
ووفقاً لموقع «باب»، فقد أوضح مبارك الخشاب، مدير معهد الكويت للمحاماة التابع لجمعيَّة المحامين الكويتيين، أنَّ الجمعيَّة عقدت برنامجاً تدريبياً عملياً على مدى يومين تحت اسم «تمكين» بالمشاركة مع محاميَّة سعوديَّة، وخصصت الورشة فقط للمحاميات والقانونيات من السعوديَّة والكويت.
وبين الخشاب، أنَّ لدى المعهد مبنى مستقلاً يمثل «محكمة صوريَّة» للتدريب العملي، ويتم اختيار المحاميات المنضمات لورشة العمل ضمن معايير محدَّدة، منها كونهنَّ خريجات قانون أو تخصص الشريعة «أصول فقه» تحديداً، وليس خريجات قسم الشريعة الإسلاميَّة بالمطلق.