تحت شعار «تربتنا مستقبلنا، فلنحمها من تغير المناخ» يحتفل العالم اليوم الثلاثاء باليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف 2014، بهدف زيادة الوعي بشأن التكيف القائم على النظام الإيكولوجي باعتباره إستراتيجيَّة للتعامل مع آثار تغيُّر المناخ وبخاصة في المناطق الجافة.
وفي هذا اليوم تقوم المنظمات الدوليَّة المعنيَّة والحكومات ومؤسسات المجتمع المدني وبرامج الغذاء وغيرها، بمراجعة ما تحقق من إنجازات، خاصة ما يتعلق بوقف خطر تدهور الأراضي وما يترتب عليه من تراجع الإنتاجيَّة الزراعيَّة ونقص المحاصيل وتدهور التنوع البيولوجي النباتي والحيواني.
وأوضح بان كي مون، الأمين العام للأمم المتحدة، أنَّ الأرض ملك للأجيال القادمة، ويجب التأكد من أنَّها مقاومة لتغيُّر المناخ. وأنَّه بسبب تغيُّر المناخ يتفاقم تدهور الأراضي وتتهدد سبل العيش، والسلام والاستقرار، وتنشأ الصراعات بين المجتمعات على موارد المياه الشحيحة على نحو متزايد، وتتقلب أسواق الغذاء العالميَّة والنزوح الداخلي والهجرة الجماعيَّة.
يذكر أنَّ اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف، الذي يوافق 17 يونيو، أعلنته الجمعيَّة العامَّة في ديسمبر 1994 واحتفل به اعتباراً من عام 1995.
وفي هذا اليوم تقوم المنظمات الدوليَّة المعنيَّة والحكومات ومؤسسات المجتمع المدني وبرامج الغذاء وغيرها، بمراجعة ما تحقق من إنجازات، خاصة ما يتعلق بوقف خطر تدهور الأراضي وما يترتب عليه من تراجع الإنتاجيَّة الزراعيَّة ونقص المحاصيل وتدهور التنوع البيولوجي النباتي والحيواني.
وأوضح بان كي مون، الأمين العام للأمم المتحدة، أنَّ الأرض ملك للأجيال القادمة، ويجب التأكد من أنَّها مقاومة لتغيُّر المناخ. وأنَّه بسبب تغيُّر المناخ يتفاقم تدهور الأراضي وتتهدد سبل العيش، والسلام والاستقرار، وتنشأ الصراعات بين المجتمعات على موارد المياه الشحيحة على نحو متزايد، وتتقلب أسواق الغذاء العالميَّة والنزوح الداخلي والهجرة الجماعيَّة.
يذكر أنَّ اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف، الذي يوافق 17 يونيو، أعلنته الجمعيَّة العامَّة في ديسمبر 1994 واحتفل به اعتباراً من عام 1995.